أبرز 6 تصريحات لحلا شيحة في برنامج ع المسرح.. لماذا عملت «لايف كوتش»؟
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
ظهرت الفنانة حلا شيحة مع الإعلامية منى عبدالوهاب في برنامج «ع المسرح»، المذاع على شاشات الفضائية المصرية وcbc والحياة، ومنصة watch it، أمس الاثنين واليوم الثلاثاء، إذ يعرض على جزئين.
ونستعرض في السطور التالية أبرز التصريحات للفنانة حلا شيحة مع منى عبدالوهاب أمس.
- تحدثت عن الحجاب بأنه خطوة صحيحة وأنه جزء من المجتمع، إلا أنها هذه الفترة غير قادرة على ارتدائه، وأن هذا القرار يكون عن طريق إحساس صادق نابع من الداخل، موضحة أنها سبق وارتدته بسبب شعورها بشيء روحاني بعد كثير من الرؤى في منامها.
- عملت حلا شيحة في مجال اللايف كوتش كونها كانت تمر بمرحلة صعبة على حد وصفها، وكذلك تعرضها لمفترق طرق، سواء بعد طلاقها أو تركها للعمل في التمثيل ثم تركته.
- ترى الفنانة أن السيدات بشكل عام مشاعرهن تكون متقلبة، كما أن المشاعر الداخلية تؤثر على قرارتهن ولديهن رحلة مختلفة عن الرجال وأنه لا يمر على المرأة يوم يشبه الآخر في الشعور الإحساس.
حلا شيحة: مكونتش داعية ولا حرمت الفن- أكدت حلا شيحة خلال حوارها مع الإعلامية منى عبدالوهاب، أنها لم تكن داعية، كما أنها لم تختم القرآن مثل ما تردد من البعض الذين اعتقدوا ذلك.
- واعترضت الفنانة على ما تردد أنها سبق وقالت إن الفن حرام، مؤكدة أنها لم تصرح بذلك، وأنها تشعر بحزن عندما تجد الناس يقولون لماذا عادت إلى الفن رغم أنها حرمته؟، وهو لم يحدث، ولكن هناك بعض الأشياء في الفن لا تناسب الجميع ولكنها لم تحرم الفن.
- عملت حلا شيحة في الفن عندما كان عمرها 18 سنة، مشيرة إلى أن نظرتها اختلفت تمامًا عن الفترة الحالية، معلقة على تصريحاتها السابقة مع الإعلامي محمود سعد عندما كانت في عمر الـ20 عامًا، وأنها أخبرته بأنها لن تتزوج شخصا يعمل على منعها عن الفن، أنها تزوجت بعد ذلك اللقاء بـ7 سنوات، وكان نظرتها عن الزواج تغيرت، إذا شعرت حينها أنها تريد الاستقرار ولا تريد الأضواء والشهرة عكس عندما كانت صغيرة وفي بداية مشوارها الفني.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حلا شيحة حلا شيحا منى عبدالوهاب برنامج ع المسرح الفنانة حلا شيحة تصريحات حلا شيحة حلا شیحة
إقرأ أيضاً:
فرق ملموس في إعادة الانتخابات.. و"الصمت الانتخابي" أبرز مكاسب تصريحات الرئيس
علق الكاتب رامي عزاز، على التصريح غير المسبوق للرئيس عبد الفتاح السيسي حول وجود تجاوزات في العملية الانتخابية، وما تبع ذلك من قرارات بإلغاء نتائج 19 دائرة من قبل الهيئة الوطنية للانتخابات و30 دائرة بقرار من القضاء الإداري، موضحًا أن هناك فرقًا كبيرًا وملموسًا على أرض الواقع، ولكنه يُشير إلى أن التحديات لا تزال قائمة.
وأوضح "عزاز"، خلال لقائه مع الإعلامي محمد قاسم، ببرنامج "ولاد البلد"، المذاع على قناة "الشمس"، أنه يكمن أبرز تغيير إيجابي في مسألة الالتزام بالصمت الانتخابي، مشيرًا إلى أن الفترة التي تسبق الانتخابات بيومين أصبحت تشهد بالفعل رفع جميع اللافتات ووسائل الدعاية، مما يحد من التأثير المباشر على الناخبين، كما سجل المراقبون اهتمامًا متزايدًا من الهيئة الوطنية للانتخابات بمسألة مراجعة الصرف والإنفاق على الدعاية، وتم إبلاغ الأحزاب بضرورة تقديم ما يثبت أوجه الصرف على حملاتهم الانتخابية، وهو ما يُمثل خطوة نحو شفافية أكبر.
ولفت إلى وجود ممارسات لم تنتهِ بعد، أبرزها الحشد واستخدام وسائل النقل الجماعي لنقل الناخبين، معقبًا: "لا زال هناك حشد، لا زالت ميكروباصات تجلب الناس وتنقلهم، ده بيحصل حقيقي.. لكن هو ده ما تقدرش تعتبره مخالفة مباشرة، لأنه يتم تبريره بأنه تسهيل على المواطن، خاصة بعد إعادة تشكيل الدوائر، حيث أصبح مقر اللجنة الانتخابية بعيدًا عن بعض المواطنين، والمرشح يوفر له وسيلة تشجيعًا له".
ونوه إلى ظاهرة ملحوظة في جولة الإعادة وهي ضعف الإقبال؛ على الرغم من أن قرارات الإلغاء والإعادة زادت من ثقة المواطن بأن صوته مهم، إلا أن تكرار العملية خلق حالة من اللبس لدى الناخبين، مشيرًا إلى أن مشهد عودة بعض المرشحين الذين كانوا قد انسحبوا، مثل ما حدث في دائرة الدقي والعجوزة مع المرشحين أحمد مرتضى منصور واللواء محمد كمال الدالي، حيث رفضت الهيئة الوطنية اعتذارهم، فكانت النتيجة هي "ربكة في إحنا هننتخب مين ونصوت لمين".
وعلى صعيد آخر، سلط الضوء على مشهد إيجابي ومستمر، وهو تصدر المـرأة للمشهد الانتخابي، مقدمًا التحية للمرأة المصرية على هذا التواجد الكثيف، مؤكدًا أن الملاحظة لم تقتصر على دوائر القاهرة فحسب، بل رصدت التقارير توافدًا للمرأة في الصعيد وخاصة المنيا وأسيوط، مشيرًا إلى أن مشاركة المرأة في الصعيد لها حيثيات أخرى ومع ذلك ما زالت تتصدر المشهد.