زنقة 20 | متابعة

أصدر عامل القنيطرة مؤخراً قرارا يسمح للحمامات ومحلات غسل السيارات والشاحنات بالاشتغال طيلة أيام الأسبوع بشكل مؤقت.

و حسب وثيقة صادرة عن عامل الاقليم ، فإن القرار يبدأ سريان مفعوله ابتداء من تاريخ توقيعه وتنتهي صلاحيته بقرار عاملي يلغيه.

.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

سوريون يضرمون النار بـمساعدات قدمها جيش الاحتلال في ريف القنيطرة (شاهد)

أفادت وسائل إعلام سورية، الاثنين، بقيام أهال في ريف محافظة القنيطرة جنوبي سوريا بإضرام النار بمساعدات "إغاثية" قدمها جيش الاحتلال الإسرائيلي عقب توغل بري.

وقالت قناة "الإخبارية السورية" الرسمية، إن أهالي بلدة العشة جنوبي القنيطرة أضرموا النار بـ"مواد إغاثية" وزعتها قوات الاحتلال الإسرائيلي على سكان بالقرية.

أهالي قرية العشة في ريف #القنيطرة الجنوبي يحرقون مساعدات وضعتها قوات "الاحتلال الإسرائيلي". pic.twitter.com/1uR7UOt3d9 — أخبار سوريا الوطن Syrian (@SyriawatanNews) May 11, 2025 الجيش الإسرائيلي يدخل بلدة العشة في القنيطرة ويوزع مساعدات إنسانية وسلل غذائية على الأهالي قبل قليل...

أهالي البلدة جمعوا المساعدات وأحرقوها pic.twitter.com/XvHQ7Yuhm8 — رؤى لدراسات الحرب (@Roaastudies) May 11, 2025
وأظهرت لقطات مصورة متداولة على منصات التواصل الاجتماعي لحظات قيام عدد من الأهالي في وقت متأخر من ليلة الأحد، بإشعال النار بمساعدات وضعها الاحتلال بجوار المنازل قبل انسحابه من القرية.

وأعرب الأهالي عن رفضهم لأي مساعدة من جيش الاحتلال الإسرائيلي، الذي دأب على الاعتداء على الأراضي السورية منذ سقوط نظام الأسد عبر التوغلات البرية والغارات الجوية.


ووفقا لوسائل إعلام سورية، فإن أهالي قرية صيدا الحانوت جنوبي القنيطرة رفضوا سابقا مساعدات غذائية حاول جيش الاحتلال الإسرائيلي توزيعها على السكان قبل أسابيع.

والسبت، شهدت قرية صيدا الحانوت توغلا بريا نفذه جيش الاحتلال الإسرائيلي على وقع تواصل اعتداءاته على الأراضي السورية، حسب وسائل إعلام محلية.

ونفذ جيش الاحتلال الإسرائيلي عملية دهم واعتقال في البلدة الواقعة بريف القنيطرة الجنوبي، طالت مدنيين اثنين، جرى اقتيادهما إلى داخل الجولان المحتل.

وبحسب ما أورده إعلام سوري، فإن جيش الاحتلال أطلق سراح المعتقلين الاثنين بعد ساعات من التحقيق معهما بشأن تحركهما داخل المنطقة وأماكن توجههما.


ومنذ عام 1967، تحتل دولة الاحتلال الإسرائيلي 1150 كيلومترا مربعا من إجمالي مساحة هضبة الجولان السورية البالغة مساحتها 1800 كيلومتر مربع، وأعلنت ضمها إليها في عام 1981، في خطوة لم يعترف بها المجتمع الدولي.

واستغلت دولة الاحتلال التطورات الأخيرة في المنطقة، واحتلت المنطقة السورية العازلة، معلنة انهيار اتفاقية "فض الاشتباك" لعام 1974، في خطوة نددت بها الأمم المتحدة ودول عربية.

وتؤكد الإدارة السورية الجديدة بقيادة الرئيس أحمد الشرع على أن سوريا لن تشكل أي تهديد لدول المنطقة، مطالبة دولة الاحتلال الإسرائيلي بالالتزام باتفاقية عام 1974 وإنهاء الاعتداءات على الأراضي السورية.

مقالات مشابهة

  • معاشه 1200 جنيه ويسكن منذ عام 1964 .. مالك محلات يستنجد بالبرلمان لحمايته من الطرد
  • بعد تسريبات الدرسي.. النائب العام يصل لبنغازي للتحقيق في القضية
  • سوريون يحرقون مساعدات إسرائيلية في القنيطرة / شاهد
  • سوريون يحرقون مساعدات إسرائيلية في القنيطرة
  • ختم المسلخ والتبريد الإلزامي.. أبرز ضوابط محلات اللحوم الجديدة
  • سوريون يضرمون النار بـمساعدات قدمها جيش الاحتلال في ريف القنيطرة (شاهد)
  • عاجل | الإخبارية السورية: المصرف المركزي يسمح بسحب غير محدود من الحسابات الجارية بعد 7 مايو بأي عملة وأي مبلغ
  • الإدارة العامة للمرور تختتم بنجاح فعاليات إسبوع المرور العربى و الولايات تمدد أيام الاسبوع تشجيعا للمواطنين للحصول على الخدمات المرورية
  • قوّات الاحتلال تتوغّل في ريف القنيطرة الجنوبي السوري وتخطف مواطنَيْن
  • جيش الاحتلال يتوغل في جنوب القنيطرة السورية ويعتقل شخصين