تظاهر عدد من أهالي مدينة “جالو”، احتجاجا على نقص امدادات الوقود للمدينة.

وذكرت وكالة الأنباء الليبية “وال”، أن عددا من أهالي المدينة، قاموا بإغلاق الطريق العام أمام شاحنات الوقود المتجهة إلى الحدود الجنوبية بسبب نقص امدادات الوقود عن المدينة،  مطالبين بتفريغ حمولتها في محطات المدينة”.

وقال عميد بلدية جالو أحمد الشحاتي، إن المدينة تعاني نقصا حاداً في الوقود منذ أكثر من أربعة أشهر، بالرغم من أن مدن الواحات هي منبع إنتاج البترول والغاز.

وأوضح الشحاتي في تصريح لموقع “بوابة الوسط”،  أن “البلدية تشهد حركة شلل في السير بسب إغلاق المحطات الثلاث بها، واستمرار أزمة نقص إمدادات الوقود”.

وأضاف أن “البلدية خاطبت الجهات المختصة وشركة البريقة لتسويق النفط والغاز “راس المنقار”، وكذلك شركة ليبيا للنفط المسؤولة عن المحطات، لكن بعد حوالي خمسة أيام أو أسبوع جرى إرسال شاحنة واحدة ولا تكفي بلدية يقطنها حوالي 60 ألف مواطن”.

وأشار عميد بلدية جالو، إلى “تفعيل منظومة وتسجيل كتيب سيارة كل مواطن ووضع باركود، حتى يتمكن المواطن من التعبئة كل ستة أيام، وسارع المواطنون للتسجيل، معربا عن أسفه لعدم تمكن المواطن من الحصول على المحروقات.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: بلدية جالو

إقرأ أيضاً:

أحمد السقا: صرفت حوالي 150 ألف جنيه استرليني في سنة على مها الصغير

قالت الإعلامية بسمة وهبة، إنّها اتصلت بالفنان أحمد السقا ونفى خلال المكالمة الهاتفية التي جمعت بينهما كل ما أثير حول عدم إنفاقه على أبنائه من زوجته مها الصغير، موضحًا: قال لي إنه أنفق بسخاء على زوجته وأولاده، بل وأظهر لها أدلة وفواتير تثبت قيامه بدفع 150 ألف جنيه إسترليني خلال عام واحد في رحلات علاج وفواتير عمليات لمها في لندن، ومصاريف تعليم الأولاد.

وأضافت «وهبة» مقدمة برنامج 90 دقيقة، عبر قناة المحور: أحمد السقا أقسم لي إن لندن بقت كأنها ورا بيته من كتر ما كان يسافر لها، مشيرةً، إلى أنه كان يُهديها المجوهرات والماس حتى دون طلب منها.

وأكدت بسمة وهبة، أنها رأت بنفسها هذه الأدلة، وأن السقا رجل كريم وابن بلد، لافتة إلى واقعة خاصة رواها السقا، حيث اشترى عقد ماس باهظ الثمن من محل الجواهرجي المعروف عصام المواردي خصيصًا لمها، رغم أنه لم يكن متوفرًا، فطلب إعادة تصنيعه بسعر مضاعف واشتراه.

وواصلت: وأكد الماوردي بنفسه - بحسب وهبة، أن السقا من أكرم الزبائن وأكثرهم احترامًا، وأنا زعلانة.. لأن في حاجات تتقال وحاجات ما تتقالش، زي طلاق ياسمين عبد العزيز وأحمد العوضي، لسه الناس مش عارفة السبب رغم كل التكهّنات.

مقالات مشابهة

  • رئيس بلدية كفرا المنتخب هنأ بفوز البلدية بالتزكية
  • طائرات تستخدم الهواء عوض الوقود.. هل هذا مستقبل الطيران الجوي؟
  • بلدية إربد تنهي تزيين معالم المدينة وطرقها احتفاءً بعيد الاستقلال
  • شركة «البريقة» تواصل جهودها لضمان تزويد مستقر بالوقود في طرابلس
  • في هذه البلدة.. ساعة واحدة كانت كافية لإشعال أزمة بلدية جديدة
  • توجيه عاجل من السيسي حول أزمة الوقود
  • بعد حادث دائرى البساتين.. كيف تقى سياراتك شر الحرائق على الطرق ؟
  • أزمة غاز خانقة تشل حركة النقل في تعز والسائقون يناشدون بالتدخل العاجل
  • أحمد السقا: صرفت حوالي 150 ألف جنيه استرليني في سنة على مها الصغير
  • نجلاء العسيلي: تحرك الرئيس السيسي في أزمة البنزين المغشوش «صفعة حاسمة» على وجه الفساد