البوابة نيوز:
2025-10-13@20:54:29 GMT

استهداف منصتين للقبة الحديدية في كفار بلوم

تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT

ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم السبت،  أن طائرتين مسيّرتين انتحاريتين سقطتا في بلدة "كفار بلوم" على حدود لبنان، مما أدى إلى اندلاع حريق في المنطقة.

أعلن حزب الله استهدافه منصتين للقبة الحديدية في موقع "كفار بلوم" للدفاع الجوي، بالإضافة إلى قصف ثكنة راميم بقذائف المدفعية.

اتهمت لبنان إسرائيل بالتشويش على أنظمة الملاحة في مطار بيروت منذ بداية الحرب في قطاع غزة، وأعلنت عن تقديم شكوى لمجلس الأمن الدولي.

أكدت وزارة الخارجية اللبنانية أن إسرائيل تتحمل المسؤولية الدولية والعواقب الناتجة عن سياستها في التشويش على أنظمة الملاحة الجوية والأرضية.

وأظهرت الإحصاءات أنه منذ بداية الحرب في قطاع غزة، لقي 323 شخصًا حتفهم في لبنان، بينهم مقاتلو حزب الله الموالي لإيران، بالإضافة إلى 56 مدنيًا. في حين قتل 10 جنود على الأقل و7 مدنيين في الجانب الإسرائيلي وفقًا للبيانات الرسمية.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: طائرتين مسي رتين كفار بلوم حزب الله

إقرأ أيضاً:

إصابة عنصر من اليونيفيل إثر استهداف إسرائيلي في لبنان

صراحة نيوز-أعلنت قوة الأمم المتحدة الموقتة في لبنان (يونيفيل) الأحد، إصابة أحد عناصرها بجروح نتيجة إلقاء مسيّرة إسرائيلية قنبلة انفجرت قرب موقع لها في الجنوب، في ثالث حادثة من نوعها في شهر ونيف.

تعمل قوة اليونيفيل مع الجيش اللبناني لترسيخ وقف لإطلاق النار تم التوصل إليه في تشرين الثاني الماضي بهدف وضع حد لأكثر من عام من الأعمال العدائية الإسرائيلية على لبنان، تخللته حرب مفتوحة استمرت شهرين.

وقالت اليونيفيل في بيان نشر الأحد “قبيل ظهر أمس، ألقت مسيّرة إسرائيلية قنبلة انفجرت بالقرب من موقع تابع لقوات اليونيفيل في بلدة كفركلا، ما أسفر عن إصابة أحد جنود حفظ السلام بجروح طفيفة، تلقى على إثرها الإسعافات الأولية”.

وفي وقت سابق هذا الشهر، أعلنت اليونيفيل أن مسيّرات إسرائيلية ألقت أربع قنابل قرب قوة حفظ السلام، في حين شددت إسرائيل حينذاك على أن أي إطلاق نار متعمّد لم يستهدف القوة.

وذكرت اليونيفيل أن حادثة السبت شكّلت “انتهاكا خطيرا آخر للقرار 1701 وتجاهلا مقلقا لسلامة قوات حفظ السلام”.

أنهى قرار مجلس الأمن 1701 نزاعا اندلع العام 2006 بين إسرائيل وحزب الله، وشكّل أساس وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في 27 تشرين الثاني/نوفمبر 2024 بين الجانبين.

ونصّ اتفاق 2024 الذي تمّ التوصل إليه بوساطة أميركية، على ابتعاد حزب الله من الحدود وتفكيك بنيته العسكرية، وعلى حصر السلاح بيد القوى الرسمية اللبنانية، وانسحاب إسرائيل من نقاط توغّلت إليها خلال النزاع. الا أن إسرائيل أبقت قواتها في خمسة مرتفعات استراتيجية، وتواصل شنّ ضربات تقول إنها تستهدف عناصر الحزب ومنشآته.

ودعت اليونيفيل جيش الاحتلال الإسرائيلي “إلى وقف جميع الهجمات على جنودها أو بالقرب منهم” في وقت “يعملون من أجل تعزيز الاستقرار الذي التزمت كل من إسرائيل ولبنان بالحفاظ عليه”.

تنتشر اليونيفيل في لبنان منذ العام 1978 وتضم حوالى 10 آلاف عنصر من نحو 50 بلدا.

وصوّت مجلس الأمن الدولي في آب/اغسطس لصالح إنهاء مهمة القوة الأممية في عام 2027.

مقالات مشابهة

  • حزب الله يستخدم تحية هتلر.. إقرأوا ما قيلَ في إسرائيل
  • رئيس لبنان يدعو للتفاوض مع إسرائيل لحل المشاكل وتجنب الدمار
  • عن الرئيس جوزاف عون... إليكم ما قاله ترامب من إسرائيل
  • لبنان يستعد لتقديم شكوى إلى مجلس الأمن ضد إسرائيل
  • كيف علّق الجيش الإسرائيليّ على استهداف اليونيفيل؟
  • إصابة عنصر من اليونيفيل إثر استهداف إسرائيلي في لبنان
  • فضل الله يحذر من استغلال إسرائيل وقف النار في غزة للتصعيد في لبنان
  • ماذا تريد إسرائيل من لبنان؟
  • بيان إسرائيليّ عن استهداف في لبنان.. ماذا أعلن؟
  • إسرائيل تشن غارات جوية جنوب لبنان