#سواليف

نقلت “هيئة البث الإسرائيلية”، اليوم الأحد، عن مصادر قولها إن هناك #خلافات داخل #الطاقم ” #الإسرائيلي ” بشأن ما إذا كانت حركة المقاومة الإسلامية ( #حماس) مهتمة بالتوصل إلى #اتفاق.
وبحسب الهيئة، فقد تقرر بعد التشاور مع رئيس #حكومة #الاحتلال الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو، بقاء الطاقم الفني الإسرائيلي في الدوحة.


وأشارت إلى أن هناك اعتقادا يسود في “إسرائيل” بأن رد حماس على المقترحات بشأن الصفقة سيقدم خلال 48 ساعة.
ووفق حركة “حماس”، قالت إنها قدّمت رؤيتها للوسطاء في مصر وقطر، وأبدت مرونة من أجل التوصل لاتفاق، إلا أن الاحتلال رد سلبًا على مقترحها.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف خلافات الطاقم الإسرائيلي حماس اتفاق حكومة الاحتلال نتنياهو

إقرأ أيضاً:

لواء احتياط في جيش الاحتلال: حزب الله أدخل “إسرائيل” في حرب استنزاف.. واغتيال قادته لا يغيّر قدرات عمله

الجديد برس:

أكد “قائد المنطقة الوسطى وفرقة غزة سابقاً”، اللواء احتياط في جيش الاحتلال، غادي شمني، أن حزب الله “نجح في إدخال إسرائيل، منذ المرحلة الأولى، في حرب استنزاف لا نهاية لها”.

وفي مقابلة إذاعية، أضاف شمني أن اغتيال القائد طالب سامي عبد الله، “لا يشل حزب الله ولا يغير قدرات عمله”، مردفاً أن ما حدث بعد الاغتيال من هجمات وإطلاق نار دليل على أن “الجيش الإسرائيلي غير قادر على القيام بعملية تردع الحزب”.

وفي هذا السياق، شدّد شمني على أن جيش الاحتلال الإسرائيلي “لم ينجح في خلق تهديد مهم لحزب الله لردعه، أو حتى تخفيف التهديد في الشمال قليلاً، الذي بات مهجوراً تماماً”.

وبالنسبة إلى جبهة الجنوب، قال المسؤول الإسرائيلي  إن “كل الروايات عن انتصار قريب هي ليست روايات جدية، فرئيس الحكومة بنيامين نتنياهو يكذب لأن الجيش يخبره كل شيء بالضبط”، معرباً عن اعتقاده أن “إنهاء الحدث في الجنوب كان يجب أن يتحقق في مرحلة باكرة”.

وإذ أشار إلى تأكّل الردع الإسرائيلي بشكل كامل، فإنه أوضح أن ذلك له علاقة بأن “الجيش يُقاتل على جبهتي الشمال والجنوب، في وقتٍ هو غير قادر على استعادة ردعه، حتى لو رغب بذلك كثيراً، إذ إنه يجد صعوبة كبيرة في مواجهة أكثر من جبهة واحدة بصورة كبيرة”.

وأضاف شمني أن “إسرائيل تحولت إلى ما يشبه حقل رماية، فكل من يريد يطلق النار عليها”.

وفي ذات السياق، قال الكاتب والمحلل السياسي الإسرائيلي في صحيفة “معاريف” العبرية، بن كسبيت، إنه “كان هناك اعتقاد سائد قبل عامين أن الجيش الإسرائيلي كبير وقوي ويمكنه مواجهة أي تحد، لكن الواقع أثبت أن تلك الاعتقادات خاطئة”.

كذلك، أكد رئيس “حزب العمل” يائير غولان أن “إسرائيل غير قادرة فعلاً الآن على بدء حرب طويلة إضافية في الشمال”.

يأتي ذلك فيما يكثف حزب الله من عملياته النوعية ضد جيش الاحتلال الإسرائيلي عند الحدود اللبنانية – الفلسطينية المحتلة، وذلك في إطار معركة “طوفان الأقصى”.

وقد تحدث موقع “ميدل إيست مونيتور”، عن الكارثة التي تتهدد “إسرائيل”، في حال مهاجمتها لبنان على نطاق واسع، وذلك في مقال للمؤرخ والمتخصص في العلاقات الدولية، سعيد ماركوس تينوريو.

وأكد الموقع أن “إسرائيل”، إلى جانب هزيمتها متعددة الأبعاد في قطاع غزة، تخسر الشمال، حيث يدمر حزب الله مواقعها العسكرية، وتم إجلاء أعداد كبيرة من المستوطنين، في حين “لا تكف آلة الدعاية الإسرائيلية عن اختراع الشعارات بهدف خداع العالم بشأن القوة العسكرية والمعنوية المفترضة لجيشها”. 

مقالات مشابهة

  • سوليفان: نتوقع جولات من المفاوضات بشأن مقترح بايدن لهدنة غزة
  • البيت الأبيض: قطر ومصر تعتزمان التواصل مع حماس بشأن مقترح وقف إطلاق النار
  • “القسام” تعلن قتل وإصابة جنود إسرائيليين في تفجيرها “حقل ألغام” بغزة
  • “المقاومة الإسلامية في العراق” تستهدف قاعدة جوية بإسرائيل
  • حماس: الاحتلال قتل أسيرين إسرائيليين في قصف جوي على رفح
  • بايدن يدعي أن حماس تمثل “عقبة” أمام وقف النار بغزة
  • مسؤول إسرائيلي يكشف رفض الاحتلال إرسال وفد للمفاوضات.. ما السبب؟
  • لواء احتياط في جيش الاحتلال: حزب الله أدخل “إسرائيل” في حرب استنزاف.. واغتيال قادته لا يغيّر قدرات عمله
  • غزة.. حديث أمريكي عن عائق أمام وقف إطلاق النار
  • بعد ردها على مقترح الهدنة.. انتقاد نادر لحماس من داخل غزة