ضائقة مالية.. هبة الأباصيري تروى تفاصيل لجوئها إلى الله
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
روت الإعلامية هبة الأباصيري تفاصيل الأزمة التى مرت بها، وهى عبارة عن ضائقة مالية كبرى لم تخرج منها إلا حينما لجأت إلى الله وتوسلت إليه.
وقالت هبة الأباصيرى: “في برنامج كلم ربنا.. مع أحمد الخطيب، المذاع عبر راديو 9090: كنت في ضيقة صعبة لمدة سنتين مبشتغلش وعندي بنات ومسئوليات فقررت أروح لطبيبي النفسي”.
وأضافت: “سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم، بمجرد ما روحت الروضة الشريفة قلتله تلحقني وأنقذني يا سيدنا النبي، فورا نزلت سكينة في قلبي ولما رجعت مصر جالي شغل من حيث لا احتسب وسددت ديوني”.
وأوضحت هبة الأباصيري: “كل ما الدنيا بتضيق عليا بكلم ربنا.. آه بنكلم ربنا أمال نكلم مين غيره، وكل ما أحب أكلم ربنا أفتح إذاعة القرآن الكريم واسمع كلامه”.
وكانت الفنانة والإعلامية هبة الأباصيرى نشرت تعليقا عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعى “إنستجرام” تدعم فيه فلسطين من خلال مشاركتها فى حملة التبرع بالدم التى أطلقتها الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
وقالت هبة الأباصيرى: “في الطريق لحملة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية للتبرع بالدم لصالح أهالينا في غزة، وندعو الجميع للمشاركة في هذا العمل الإنساني لمساندة إخواتنا الفلسطينيين”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأعلامية هبة الأباصيري هبة الأباصيري شركة المتحدة للخدمات
إقرأ أيضاً:
تفاصيل اقتحام جيش الاحتلال بلدة بيت ريما شمال غرب رام الله
قالت ولاء السلامين، مراسلة "القاهرة الإخبارية" من رام الله، إن الضفة الغربية تشهد منذ ساعات الصباح حالة من التوتر الميداني بعد سلسلة من الأحداث المتسارعة.
وأوضحت خلال رسالة على الهواء، أن حادثًا وقع شمال غرب مدينة رام الله قرابة الساعة السادسة و45 دقيقة، حين أبلغ مستوطنون جيش الاحتلال عن وجود شاب وُصف بأنه "مشتبه به" بالقرب من مستوطنة عطيرة المقامة على أراضي المواطنين، وعلى الطريق الواصل بين قريتي عطارة وأم صفا، وخلال التحقيق الميداني، استلّ الشاب محمد رسلان، البالغ من العمر 18 عامًا من بلدة بيت ريما، أداة حادة من حقيبته ونفّذ عملية طعن أدت إلى إصابة مجندين إسرائيليين، قبل أن يُطلق جنود الاحتلال النار عليه ويرتقي شهيدًا.
قوات الاحتلالوأضافت السلامين أن قوات الاحتلال بدأت عقب الحادث مباشرة بحملة محاصرة واسعة لبلدة بيت ريما، تخللتها عمليات مداهمة واقتحام في محيط المنطقة، إلى جانب إغلاق مجموعة من البوابات الحديدية المؤدية إلى البلدات والقرى المجاورة مثل دير غسانة وأم صفا وعطارة، ما تسبب في شلل شبه كامل لحركة السكان.