اشترت عربية لـ مخرج وسر الخلاف مع مصطفى شعبان.. أبرز تصريحات حورية فرغلي مع العرافة
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
قالت الفنانة حورية فرغلي، إنّها تصالحت مع الفنان مصطفى شعبان، قائلة: "كنا بنعمل مسلسل أمراض نسا مع بعض وكنا متفقين ولما سافرت ورجعت غيروا الاسم لدكتور أمراض نسا، ومعنى كده إن الدكتور يُنسب له".
غضب حورية فرغلي من مصطفى شعبانوأضافت «فرغلي»، في حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج «العرافة»، على قناتي المحور والنهار: «غضبت لأنني التقيت من قبل في الحج واتفقنا على أن يكون الاسم هو أمراض نسا وبعد ذلك وقعت وسافرت وجيت لقيت المسلسل اتغير اسمه بعد ما عجبني شخصيتي في المسلسل».
وتابعت الفنانة: «مكنش ينفع كده، اسم مصطفى شعبان بيبيع وأنا ببيع وعملت بوسترات على حسابي للمسلسل، لأن المفروض صورتي كانت تبقى معاه على الأفيش لكن لما رجعت من بره مصر لقيت الأفيشات كلها في مصر عليها صورته، فعملت لنفسي أفيش».
عربية لمخرج ساحرة الجنوبواجه شيخ العرافين الفنانة حورية فرغلي، على الهواء، بواقعة قال فيها إنها اشترت سيارة لمخرج وهو ما أغضب زوجته.
وقالت «فرغلي»: «في أثناء تصوير مسلسل ساحرة الجنوب كان في حد من الكاست بيحتفل بعيد ميلاده، كنت فرحانة إني بشتغل معاه وبحترمه كمخرج».
وتابعت الفنانة: «اشتريت له عربية لانجلر لأن سيارته كانت بايظة خالص ومراته مرضيتش إنها تاخد العربية وهو مرضاش ياخدها».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصطفى شعبان حورية فرغلي العرافة حلقة العرافة حوریة فرغلی
إقرأ أيضاً:
أمراض القلب ليست قاصرة على كبار السن .. علامات مبكرة لا يجب تجاهلها
لم تعد أمراض القلب والأوعية الدموية حكرًا على كبار السن، بل باتت تُصيب الشباب بمعدلات متزايدة ومقلقة، ما يجعل التعرف على الأعراض المبكرة واتخاذ خطوات وقائية ضرورة مُلحة لحماية صحة القلب والوقاية من المضاعفات الخطيرة.
ألم الصدر.. مؤشر تقليدي لكنه ليس الوحيد على أمراض القلبويُعد ألم الصدر أحد أبرز العلامات التقليدية لأمراض القلب، ويُوصف عادةً على شكل ضغط أو ضيق أو انقباض في منتصف الصدر، وفقا لما نشر في موقع "onlymyhealth".
ويحدث هذا الألم في الغالب نتيجة انسداد الشرايين التاجية، ما يُعيق تدفق الدم المحمل بالأكسجين إلى عضلة القلب، وهو ما يُسبب النوبة القلبية.
ورغم أهميته، إلا أن ألم الصدر لا يُعد مؤشرًا قطعيًا، فقد يكون ناتجًا عن مشكلات صحية أخرى مثل عسر الهضم، ولهذا يُنصح دائمًا بملاحظة الأعراض المصاحبة وعدم الاعتماد على عرض واحد فقط.
يشير التقرير إلى أن هناك أعراضًا أخرى أقل شهرة يجب عدم تجاهلها، وقد تكون دليلاً على وجود مشكلة قلبية، منها:
ـ ضيق التنفس سواء أثناء الراحة أو بذل المجهود.
ـ الشعور بالاختناق الليلي بعد الاستلقاء بمدة.
ـ التعرق الزائد دون مبرر.
ـ خفقان القلب المتكرر.
ـ الدوخة أو الإغماء المفاجئ.
وغالبًا ما يصاحب ألم القلب الخطير شعور بالألم يمتد للذراع اليسرى، إلى جانب التعرق والخفقان، ويمكن أن يخفّ الألم أحيانًا باستخدام أدوية، مثل: السوربيترات.
وتختلف أعراض أمراض القلب بين الجنسين، فالرجال غالبًا ما يشعرون بألم حاد في الصدر يمتد للذراع اليسرى، بينما تعاني النساء من أعراض أقل وضوحًا مثل:
ـ آلام في الظهر.
ـ ضيق تنفس.
ـ غثيان وقيء.
ـ دوار أو دوخة مستمرة.
وفي كثير من الأحيان، قد تتعرض النساء لنوبات قلبية "صامتة" دون الشعور بأعراض قوية، وهو ما يزيد من خطر تأخر التشخيص والعلاج.
وتشير دراسة نُشرت في "مجلة القلب الأوروبية" إلى أن النساء دون سن الخمسين كنّ أقل حظًا من الرجال في الحصول على تدخلات طبية، مثل: القسطرة القلبية أو الأدوية المنقذة للحياة، كما كانت معدلات الوفاة لديهن أعلى في السنوات التالية للإصابة.
وتُعد الفحوصات الدورية أداة أساسية لاكتشاف أمراض القلب مبكرًا، خاصة في الحالات التي لا تظهر فيها أعراض واضحة. وتشمل هذه الفحوصات:
ـ تخطيط القلب أثناء الراحة أو المجهود.
ـ تخطيط صدى القلب (إيكو).
ـ قياسات الضغط والسكر الدورية.
وفي الأطفال، يمكن أن تُساعد هذه الفحوصات في اكتشاف مشاكل خلقية بالقلب مثل اعتلال عضلة القلب الضخامي، والتي يمكن علاجها بفعالية إذا تم تشخيصها في وقت مبكر.