مفوضية الانتخابات تبشر العراقيين بعطلة رسمية لمدة 3 أيام في انتخابات مجالس المحافظات!
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن مفوضية الانتخابات تبشر العراقيين بعطلة رسمية لمدة 3 أيام في انتخابات مجالس المحافظات!، بغداد شبكة أخبار العراق أفادت المفوضيَّة العليا المستقلة للانتخابات، بأنّ يوم الاقتراع في انتخابات مجالس المحافظات غير المنتظمة بإقليم سيكون .،بحسب ما نشر شبكة اخبار العراق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مفوضية الانتخابات تبشر العراقيين بعطلة رسمية لمدة 3 أيام في انتخابات مجالس المحافظات!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بغداد/ شبكة أخبار العراق- أفادت المفوضيَّة العليا المستقلة للانتخابات، بأنّ يوم الاقتراع في انتخابات مجالس المحافظات غير المنتظمة بإقليم سيكون عطلة رسمية، وأنَّ هناك دوراً فعالاً للجنة الأمنية المشتركة للانتخابات لتأمين مراكز الاقتراع.وقال رئيس الفريق الإعلامي للمفوضية عماد جميل على هامش مؤتمر عن “إجراءات المفوضية وتحضيراتها لانتخابات مجالس المحافظات” الذي أقامته إدارة مكتب انتخابات الكرخ: إنَّ “يوم الثامن عشر من كانون الأول المقبل واليوم الذي سيسبقه والذي سيأتي بعده عطلة رسمية لفسح المجال أمام المفوضية لتهيئة مراكز ومحطات الاقتراع ومن ثم نقل صناديق الاقتراع إلى المخازن بعد اكتمال العملية الانتخابية”، مؤكداً “أن لا وجود لحظر التجوال في حينها”.وأضاف أنَّ “هناك دوراً فعالاً للجنة الأمنية المشتركة للانتخابات”، مبيناً أنَّ “قادة العمليات والشرطة هم من يديرون هذه اللجنة في المحافظات حسب تنظيمهم الأمني، من خلال تشكيل اللجان الإدارية والاستخبارية واللوجستية التي من شأنها الإشراف على كل العمليات في المحافظات من تأمين للمخازن والمكاتب ومراكز التسجيل”، لافتاً إلى أنَّ “هناك خطة وُضعت لتأمين مراكز الاقتراع البالغ عددها 7008 من خلال أطواق أمنية محكمة”.وأشار جميل إلى “استغلال المدارس التي بُنيت في القرى والأرياف لفتح محطات اقتراع كونها بعيدة عن تلك المراكز”، مبيناً “عدم وجود رقم محدد حتى الآن عن عدد المراكز إلا بعد انتهاء عملية تحديث سجل الناخبين الشهر المقبل”.وأشار إلى أنَّ “أكثر من 220 ألف ناخب تم تحديث بياناتهم، وأكثر من ربع مليون ناخب راجع مراكز التسجيل لغرض تدقيق البيانات لغاية الآن، وكانت نينوى هي الأولى بين المحافظات في الإقبال على مراكز التحديث، تلتها الكرخ وصلاح الدين والرصافة وكركوك، في حين أنَّ محافظتي النجف وديالى كانتا الأقل إقبالاً على مراكز التحديث لأنَّ لديهما نسب تسجيل مرتفعة في عمليات التحديث والتسجيل السابقة، فيما يتنافس المرشحون على 275 مقعداً في المحافظات، و10 مقاعد للمكونات بواقع 4 للمسيحيين و2 للكرد الفيليين ومثلهما للصابئة المندائيين ومقعد واحد لكل من الإيزيديين والشبك”.
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مفوضية الانتخابات تبشر العراقيين بعطلة رسمية لمدة 3 أيام في انتخابات مجالس المحافظات! وتم نقلها من شبكة اخبار العراق نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أزمة الثقة تطارد صناديق الاقتراع: المشاركة الشعبية مفتاح شرعية
28 مايو، 2025
بغداد/المسلة: تتصاعد التوترات السياسية في العراق مع اقتراب موعد الانتخابات البرلمانية المقررة في 11 نوفمبر 2025، وسط مخاوف من تراجع المشاركة الشعبية التي تُعدّ مقياساً لشرعية العملية الانتخابية
و أكد رئيس المحكمة الاتحادية العليا، جاسم محمد عبود، أن نجاح الانتخابات يتوقف على نسبة المشاركة الحقيقية، مشدداً على أن الدستور يكفل حقوق التصويت والترشيح كحريات أساسية لا يجوز المساس بها. وأشار إلى أن أي تأثير خارجي على هذه الحقوق يقوّض الديمقراطية.
ويبرز عزوف شعبي ملحوظ يهدد شرعية النظام السياسي، إذ أفادت تقارير بأن أكثر من ثمانية ملايين ناخب لم يحدّثوا بطاقاتهم البايومترية حتى مايو 2025، من إجمالي 29 مليوناً مؤهلين للتصويت.
وأعلنت مفوضية الانتخابات تمديد فترة تحديث السجلات لمواجهة هذا التحدي. ويعزى هذا العزوف إلى فقدان الثقة بالنظام السياسي، الذي يعاني من أزمة شرعية تفاقمت بعد احتجاجات تشرين 2019، حيث قاطعت قوى مدنية وتيار الصدر الانتخابات احتجاجاً على غياب الأمن الانتخابي وتدخلات خارجية.
ويشير التاريخ القريب إلى ظاهرة مماثلة، ففي انتخابات 2018، بلغت نسبة المشاركة 44.52% فقط، وهي الأدنى منذ 2003، بسبب مقاطعة قوى سنية ومدنية احتجاجاً على التزوير المزعوم والنفوذ الإيراني.
وتُعد نسبة المشاركة في الانتخابات مؤشراً مهماً على شرعية العملية الديمقراطية، لكنها ليست العامل الوحيد. فالمشاركة المنخفضة قد تثير تساؤلات حول مدى تمثيل النتائج لإرادة الشعب، خاصة إذا ترافق ذلك مع مقاطعة جماعية أو فقدان الثقة العامة في النظام السياسي. ومع ذلك، لا تؤدي بالضرورة إلى فقدان “الشرعية القانونية” للانتخابات، طالما أُجريت وفق الأطر الدستورية والقانونية المعتمدة.
وقد شهدت دول عديدة تجارب مشابهة. ففي الجزائر (2019)، لم تتجاوز نسبة التصويت في الانتخابات الرئاسية 40%، ومع ذلك تم إعلان عبد المجيد تبون رئيساً. وفي العراق (2021)، لم تتعدَّ نسبة المشاركة 41%، ما دفع أطرافاً سياسية للتشكيك في شرعية النتائج، لكن المحكمة الاتحادية صادقت عليها.
وتؤكد هذه التجارب أن انخفاض المشاركة يضعف الشرعية السياسية والشعبية، لكنه لا يُسقط الشرعية الدستورية، إلا إذا ترافق مع انهيار الثقة بمؤسسات الدولة أو رفض شعبي واسع.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts