ملخص الحلقة 16 مسلسل صدفة.. ريهام حجاج تتقرب من بنات خالد الصاوي
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
في الوقت التي تحاول فيه سلوى خطاب «هالة» قتل «صدفة» ريهام حجاج، نجحت الأخيرة في كسب قلوب شقيقتيها «نور إيهاب»، و«ميار الغيطي» بل التقرب منهما، وهو ما شهدته الحلقة 16 من مسلسل صدفة.
منار تطلب من والديها الابتعاد عن صدفةوخلال أحداث الحلقة 16 من مسلسل صدفة، اتصلت منار «ميار الغيطي»، بشقيقتها «فرح» نور إيهاب لتبلغها أنها مع صدفة وأن هناك أشخاص يحاولون اللحاق بهم، معتقدة أن والدهما «خالد الصاوي» هو من أرسلهم لقتل صدفة، وطلبت منار من والدها ووالدتها أن يبتعدا عن صدفة.
وخلال أحداث الحلقة 16 من مسلسل صدفة، استطاعت ريهام حجاج الفرار من رجال رشدي الشامي، وهي بصحبة شقيقتها «فرح» نور إيهاب، وعندما علمت «هالة» سلوى خطاب، أن ابنتها فرح رفقة صدفة في منزلها، ذهبت على الفور إليهما بصحبة أحد رجالها، وقامت بالاعتداء لفظيا على صدفة، وأكدت لها بضرورة أن تبتعد عن بناتها.
الحلقة 16 مسلسل صدفة.. ريهام حجاج تطالب خطيبها بإنقاذهاوطلبت «صدفة» من خطيبها عصام السقا «طارق» أن ينقذها بعد الفرار لمنزل جارتها، ليعود لها على الفور دون أن يجد هؤلاء الرجال.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل صدفة مسلسل صدفة الحلقة 16 ريهام حجاج ریهام حجاج مسلسل صدفة الحلقة 16
إقرأ أيضاً:
قداسة البابا لاون: حجاج الرجاء منهج حياة يدعونا إلى المشاركة الفاعلة
في مستهل زمن المجيء، شدّد قداسة البابا لاون الرابع عشر خلال مقابلته العامة اليوبيلية، التي عُقدت بساحة القديس بطرس، بالفاتيكان، على أنّ شعار اليوبيل حجّاج الرجاء، يتجاوز كونه عبارة رمزية ليشكّل "برنامج حياة"، يقوم على المشاركة، والانخراط العملي في مسيرة الإيمان.
وعي روحيوأوضح الحبر الأعظم في تعليمه أن زمن المجيء هو دعوة إلى قراءة علامات الأزمنة بوعي روحي، واستعداد فعلي لمجيء المسيح، مؤكدًا أن الرجاء المسيحي ليس انتظارًا سلبيًا، بل هو مشاركة في عمل الله، وتاريخه، وأحلامه تجاه البشرية.
وأضاف الأب الأقدس: الرجاء هو أن نشارك، لأن يسوع يُشركُنا معه، ويطلب أن نعمل إلى جانبه، لنبحث عن الله في حقائق الحياة اليومية، في قضايا العالم، وجماله.
واستشهد بابا الكنيسة الكاثوليكية بسيرة الطوباوي الإيطالي ألبيرتو مارفيلي، الذي اشتهر بخدمته الاجتماعية أثناء الحرب العالمية الثانية، مبرزًا التزامه العميق في مساعدة الجرحى، والنازحين، وانخراطه في العمل العام رغم التحديات، والمخاطر التي انتهت باغتياله في سن الثامنة والعشرين.
وأكد عظيم الأحبار أن مارفيلي يجسد نموذج الشاب الذي تحوّلت حياته إلى شهادة بأن خدمة ملكوت الله تُولّد الفرح حتى وسط الشدائد.
وفي ختام اللقاء، دعا قداسة البابا لاون الرابع عشر المؤمنين إلى تقييم درجة مشاركتهم في المبادرات، والخدمات التي تهدف إلى خير الآخرين، مشيرًا إلى أن المشاركة تُظهر حقيقتنا، وتمنحنا ما سنتأمل فيه إلى الأبد، مؤكدًا أن الابتسامة علامة نعمة، وأن الله لا يريد أن يخلّص العالم بمفرده، لأن معًا أفضل.