الحكومة تعلن إتاحة أكثر من 300 ألف وحدة سكنية في خطة التنمية 2025
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
قالت الدكتورة هالة السعيد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، إن محددات خطة العام المالي 2024-2025 بالنسبة لإتاحة السكن اللائق وخدمات مياه الشرب والصرف الصحي، تشمل التوسع في إتاحة الوحدات السكنية لتصل إلى 337.2 ألف وحدة سكنية.
الأمن المائي والغذائي ضمن أهم الأهداف التنمويةلفتت خلال اجتماع مجلس الوزراء، اليوم، إلى أن هناك 471 محطة مياه شرب مستهدف إنشاؤها وتطويرها، و248 محطة معالجة لصرف الصحي مستهدف إنشاؤها وتطويرها أيضًا.
واستعرضت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية مستهدفات ضمان الأمن المائي والغذائي ضمن أهم الأهداف التنموية بالخطة، مؤكدةً أن أهم المستهدفات في ذلك المجال تشمل:
- تعزيز دور الاستثمار العام في ضمان الأمن المائي والغذائي.
- تأمين التغذية الكهربائية لمشروعات الاستصلاح الزراعي في مناطق «الدلتا الجديدة - جنوب الوادي بتوشكى - سيناء - مزارع بني سويف والمنيا».
- التوسع في محطات تحلية مياه البحر بطاقة 434 ألف م3/ يوم.
- إضافة مساحات زراعية جديدة، وتحسين وزيادة كفاءة الإنتاج الزراعي والحيواني والاستزراع السمكي، وميكنة منظومة الحيازة الزراعية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وحدات سكنية
إقرأ أيضاً:
طوارئ بلديات بشمال غزة: تدمير 50 ألف وحدة سكنية وتجريف شبكات الصرف والطرقات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت لجنة طوارئ بلديات شمال غزة، اليوم الأحد، أن الاحتلال دمر 35 بئرا للمياه وعددا كبيرا من المدارس ومرافق أونروا.. ومجاعة وشيكة باتت تهدد شمال القطاع، وذلك وفقا لقناة "القاهرة الإخبارية".
كما أعلنت عن تدمير 50 ألف وحدة سكنية وتجريف شبكات الصرف والطرقات بمعظم بلديات شمال القطاع، مشيرة الى أن جباليا وبيت حانون منطقتين منكوبتين جراء القصف الإسرائيلي المتواصل.
وفي وقت سابق، دعت لجنة الطوارئ في شمال قطاع غزة سكان جباليا، شمال مدينة غزة، إلى التريث وعدم العودة إلى مناطق شمال القطاع، بعد أنباء عن انسحاب الجيش الإسرائيلي من المدينة.
ونقلت عن اللجنة قولها "مع وصول أخبار انسحاب قوات الاحتلال من معسكر جباليا... ندعو المواطنين للتريث وعدم العودة حالياً إلى مناطق شمال القطاع"، مشيرة إلى أن الجيش الإسرائيلي "ترك خلف آلياته المنسحبة عدداً كبيراً من الطائرات المُسيرة التي تطلق النار على المواطنين".
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي لليوم الـ 240 على التوالي حرب الإبادة الجماعية على غزة، وسط تكثيف غاراته ومجازره على مدينة رفح جنوب القطاع، ومرتكبًا أبشع الفظائع، بصورة تؤكد على تحديه لقرارات محكمة العدل الدولية المُطالبة بوقف العمليات العسكرية برفح، ومنع ارتكاب إبادة جماعية، وتسهيل دخول المساعدات الإنسانية، الأمر الذي أدى إلى تصعيد الاحتلال لهجماته وارتكابه مجازر دامية بشكل مكثف، وإغلاقه لكل المعابر والمنافذ ومنع دخول المساعدات الإنسانية مما أدى إلى تعزيز فرص حصول المجاعة بشكل حقيقي.