انتهت الفنانة اللبنانية دوللي شاهين من المكيس والماستر لاغنتيها  الجديدة التي تطرحها خلال الفترة المقبلة بعنوان «دوللي ست البنات» كلمات احمد الشاعر وألحان مادو فتحي، وتوزيع احمد عبد العزيز مستشار إعلامي عصام ميلاد نصرالله.

 

 

 من المنتظر أن تقوم بتصويرها علي طريقة الفيديو كليب خلال الأيام القليلة المقبلة تحت إدراة المخرج مؤمن يوسف.

 

 

 

 

و  يذكر أن الفنانة دوللي شاهين انتهت من عمل الميكس والماستر ومن ثم قررت تغير اسم أغنيتها "ست البنات لـ "دوللي ست البنات".

 

 

  يذكر أن أحدث أعمال الفنانة دوللي شاهين، أغنية «حوش الدلع»  وأغنية«حكاية بن» وأغنية «حبيبتي يا أمي» وأغنية «الملكة QUEEN»، التي طرحتهم عبر قناتها الخاصة بموقع يوتيوب.  

 

 

 

 

و يقول مطلع الأغنية: حوش الدلع  "يا حبيبي أهدي وروق بطل تبقى كده افوش، بتتفزلك ليه يا عينيا ما فيكك بقي مكشوف، دي دماغك فاضية وجيبك فاضي كلامك ده فنكوش، عاملي فيها متدلع لاء حوش".

 

 

  

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: عبد العزيز دوللي شاهين كليب مستشار موقع يوتيوب أحمد عبد العزيز الفنانة اللبنانية مستشار اعلامي الفنانة دوللي شاهين تحت الفنانة الفترة المقبلة الملكة QUEEN خلال الفترة المقبلة أحدث اعمال طريقة الفيديو كليب تصويره الفنانة دوللي

إقرأ أيضاً:

العراق على أبواب صناديق جديدة: هل تغير انتخابات 2025 قواعد اللعبة

آخر تحديث: 2 غشت 2025 - 9:43 صبقلم: د. مصطفى الصبيحي ها هو العراق مرة أخرى يقف أمام صناديق الاقتراع موعد جديد مع الديمقراطية في بلد لم يعرف الاستقرار منذ عقود وكأن التجربة السياسية ما زالت في مرحلة المخاض المتعثر رغم مرور أكثر من عشرين عامًا على التغيير. انتخابات 2025 تحمل في ظاهرها استمرارية شكلية لكنها في باطنها حبلى باحتمالات مفتوحة تتراوح بين إعادة إنتاج نفس الخرائط القديمة، أو كسر بعض قواعد اللعبة الراسخة ولو جزئيًا. ولعل السؤال الأكبر الذي يفرض نفسه بقوة اليوم: هل هناك نية حقيقية لإحداث تغيير؟ أم أن اللعبة محكومة بسيناريو معد سلفًا تتبدل فيه الأدوار بينما تبقى البنية السياسية على حالها؟ من المؤكد أن ما يسبق الانتخابات هذه المرة ليس كما كان عليه الحال في السابق فالمشهد السياسي يعيش حالة من التمزق الظاهر والانقسام الضمني التيارات التقليدية تعاني من تراجع في شعبيتها حتى وإن بدت مسيطرة في المؤسسات والشباب – وهم القوة الحقيقية – لا يجدون أنفسهم ممثلين في خطاب تلك القوى. منذ انتفاضة تشرين وما تلاها من انسحابات وموجات قمع وصعود للوعي الشعبي تغيرت المزاجات. لم يعد الشارع يثق بالوعود ولا يؤمن بأن الاقتراع وحده كفيل بالتغيير. هناك حالة من الشك من التعب من الترقب الحذر. المفوضية العليا للانتخابات تواصل استعداداتها، وتفتح سجلات الناخبين وتعلن عن جاهزيتها لكن الجاهزية التقنية لا تعني بالضرورة جهوزية سياسية حقيقية لانتخابات نزيهة. ثمّة غائب حاضر في المشهد هو التيار الصدري الذي انسحب من البرلمان وترك الساحة السياسية تعيد تشكيل توازناتها على عجل. السؤال المطروح اليوم في كل ردهات السياسة العراقية: هل يعود التيار إلى المشهد؟ وإذا عاد فكيف؟ وبأي خطاب؟ وإن غاب هل سيتمكن خصومه من ملء الفراغ أم أن الساحة ستشهد فراغًا سياسيًا وشعبيًا معًا؟ ما من إجابة حاسمة لكن المؤكد أن غياب الصدريين – إذا استمر – سيضعف الحماسة العامة ويجعل الانتخابات تميل أكثر لصالح قوى الإطار التنسيقي التي تسعى إلى تكريس نفوذها ولو على حساب التوازن الوطني العام. على الضفة الأخرى هناك محاولات متفرقة من المستقلين ومن بعض بقايا الحركات الاحتجاجية لتشكيل قوائم جديدة أو العودة للساحة بخطاب إصلاحي حاد لكن هذه المحاولات تصطدم بجدار التمويل وبضعف التنظيم وبسيف السلاح المنفلت الذي يهدد كل من يخرج عن السياق. فما زال العنف السياسي حاضرًا سواء عبر الاغتيالات الرمزية أو الحقيقية وما زالت الدولة عاجزة عن ضبط المشهد أو حماية من يسعى للتغيير. إلى جانب التحديات الداخلية لا يمكن إنكار حجم التأثير الإقليمي والدولي الذي لا يزال يلعب دورًا مؤثرًا في تحديد اتجاهات المرحلة المقبلة. فالعراق وهو بين فكي التوازن الإيراني-الأميركي لا يتحرك بحرية كاملة. وأي تغيير جوهري في المشهد الانتخابي لا بد أن يمر بميزان حساس من التفاهمات أو التصادمات الخارجية. وهذا يعني أن معركة الانتخابات ليست داخلية فحسب بل تتجاوز الصندوق إلى ما بعده حيث تبدأ الحسابات الحقيقية. لكن رغم كل ذلك يبقى الأمل قائمًا في أن تكون هذه الانتخابات نقطة تحوّل ولو متواضعة. أن تنجح بعض الأصوات الجديدة في كسر الحصار المفروض على التمثيل الشعبي الحقيقي. أن ينجح الشارع في فرض إرادته، ولو بنسبة محدودة في برلمان يشبهه أكثر مما يشبه المكاتب المغلقة. فالتغيير لا يحدث دفعة واحدة ولا على شكل معجزات، بل عبر تراكمات مستمرة تبدأ بخطوة بكلمة بصوت واحد يقول: كفى. وإذا كانت الانتخابات السابقة قد كرست الإحباط فإن انتخابات 2025 تمثل لحظة اختبار عسيرة لكنها ضرورية. لحظة سيكتشف فيها العراقيون إن كانت صناديقهم ما تزال أدوات للتعبير أم أنها مجرد صناديق لإعادة تدوير الفشل. واللعبة إن لم تتغير قواعدها فستتغير وجوه لاعبيها فقط. ويبقى الوطن في الانتظار.

مقالات مشابهة

  • لقاء سويدان تتألق في أغنيتها نهاية ظالمة بحفل ساقية الصاوي.. صور
  • لقاء سويدان تقدم أغنيتها نهاية ظالمة لأول مرة في حفل ساقية الصاوي
  • شعر نبطـي وأغنية شعبيـة تضيئـان أمسيـة “جرش 39” بعمان
  • أخيرا انتهت .. شيرين عبدالوهاب لـ روتانا : كش ملك
  • معاريف تكشف عن تغير لافت في إدارة المعركة ضد قيادة حماس
  • العراق على أبواب صناديق جديدة: هل تغير انتخابات 2025 قواعد اللعبة
  • فارسين شاهين: لا حوار مع حماس ووقف الحرب مسؤولية دولية تقودها واشنطن
  • تصنيف الدول حسب الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها ترامب (إنفوغراف)
  • ما هي نسب الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها ترامب؟
  • «السياحة والآثار» تطلق مسابقة لتصوير القطع الأثرية التي تم انتشالها من مياه البحر المتوسط