أكد الشيخ عبدالله جهامة ممثل مجلس القبائل والعائلات المصرية والعربية، أن مصر والشعب المصري لم ولن يتوقف عن دعم الشعب الفلسطيني والتاريخ يشير إلى هذا الأمر.

وأضاف عبدالله جهامة، في كلمه له في افتتاحية حكاية خير، مساء اليوم الجمعة، أن 70% من شاحنات المساعدات التي دخلت إلى قطاع غزة من الشعب المصري، وندعوا الله عزوجل أن يرفع الغمة عن الشعب الفلسطيني، مستدركا أن سيناء دفع فيها دماء رجال القوات المسلحة وأبناء القبائل.

وتابع الشيخ عبدالله جهامة ممثل مجلس القبائل والعائلات المصرية والعربية، أن سيناء قطعة أرض غالية على كل مصري، والدولة المصرية تنفذ عملية تنمية كبيرة في سيناء، لافتا إلى أن هناك قناعة تامة لدى المواطن السيناوي بالتنمية التي تنفذها الدولة بسيناء. 

وانطلقت فعاليات مبادرة «حكاية خير» في قرية سماء العريش، بحضور مجموعة من مجلس القبائل والعائلات المصرية وعدد من أعضاء مجلسي النواب والشيوخ.

ومن المقرر أن تشهد الفعالية فيلمًا قصيرًا عن جهود مجلس القبائل والعائلات المصرية، وفيلم «حكاية خير»، فضلاً عن تكريم حافظي القرآن الكريم وأسر الشهداء، وتقديم المساعدات لتيسير الزواج.

كما تشمل الفعالية تقديم الحاصلين على عمرة، والتقاط صورة تذكارية معهم ومع حافظي القرآن الكريم وأسر الشهداء.

ومن المقرر أن تشمل الفعاليات إقامة فقرة فنية يقدمها المنشد وائل الفشني خلال الحفل.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: عبدالله جهامة الشعب الفلسطيني الشيخ عبدالله جهامة القبائل والعائلات المصرية العائلات المصرية رجال القوات المسلحة دعم الشعب الفلسطيني شاحنات المساعدات قطاع غزة مجلس القبائل مجلس القبائل والعائلات المصریة

إقرأ أيضاً:

عبر الخريطة التفاعلية.. ما أهمية المنطقة التي وقع فيها كمين تدمر؟

وتتمركز مدينة تدمر داخل البادية السورية التي تشكل نحو 65% من مساحة سوريا، وكانت مسرحا لعمليات تنظيم الدولة الإسلامية خلال السنوات الماضية، باعتبارها منطقة رخوة لتحركاته.

وجاء اختيار تدمر بريف حمص لتنفيذ الهجوم على الدورية الأميركية والسورية لكونها تتوسط البادية السورية، مما يؤكد أن تنظيم الدولة لايزال ينشط في البادية، وأن هذه المنطقة لا تزال حيوية بالنسبة له للتحرك وتنفيذ عملياته.

وبخصوص قاعدة التنف العسكرية التي تقع على الحدود بين العراق وسوريا والأردن، ويرجح أن القوة العسكرية المشتركة انطلقت منها، فقد وضعها الجانب الأميركي لمراقبة الطريق الحيوي المهم، دير الزور/دمشق.

وتبعد التنف عن تدمر بنحو 135 كيلومترا، وهي أقرب نقطة لتواجد القوات الأميركية في سوريا. وتكمن أهمية موقع التنف في أنه يقطع الطريق أمام أي عمليات تهريب أو تواصل بين إيران والضاحية الجنوبية لبيروت.

كما تظهر الخريطة التفاعلية أن المنطقة التي وقع فيها الكمين في تدمر -والذي يقول الأميركيون إن تنظيم الدولة الإسلامية يقف وراءه- تقع أيضا على الطريق الدولي دير الزور/دمشق.

Published On 14/12/202514/12/2025|آخر تحديث: 00:05 (توقيت مكة)آخر تحديث: 00:05 (توقيت مكة)انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعيshare2

شارِكْ

facebooktwitterwhatsappcopylink

حفظ

مقالات مشابهة

  • برلمانية المؤتمر بالشيوخ: المشاركة الواسعة في الانتخابات ركيزة لدعم الدولة ومؤسساتها
  • هل في الأردن من يعبث بوحدة شعبه؟ صندوقه قضية وطن وكل الأردنين
  • جبر: مستشفى التأمين الصحي الشامل بالعاصمة الإدارية ترجمة حقيقية لاهتمام الدولة بصحة المواطن
  • السلطات الفرنسية تحظر نشاطًا لحركة “ماك” للإعلان عن انفصال منطقة القبائل عن الجزائر
  • ميراث النار .. حكاية إخوات أودعوا شقيقتهم مصحة لنهب أموالها بالحيرة
  • عبر الخريطة التفاعلية.. ما أهمية المنطقة التي وقع فيها كمين تدمر؟
  • أخنوش: جهود الحكومة ماضية لتقليص الفوارق المجالية وتعزيز كرامة المواطن
  • عاجل. ماذا يعني إعلان استقلال منطقة القبائل عن الجزائر؟ هل يؤثر مشروع الماك على أمازيغ شمال إفريقيا؟
  • الوفد السعودي ومحافظ حضرموت يلتقيان قيادات الكتلة البرلمانية واعضاء مجلس الشورى ومرجعيات القبائل
  • مجلس الوزراء يوضح حقيقة اعتزام الحكومة بيع المطارات المصرية