والي قسنطينة يعلن رفع التجميد عن مشروع مركب رياضي بـ50 ألف مقعد
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
كشف والي ولاية قنسطينة، عبد الخالق صيودة، رفع التجميد عن عدة مشاريع بالولاية، على غرار مشروع انجاز المركب الرياضي 50 ألف مقعد.
وأكد الوالي صيودة، في تصريح لـ(و.أ.ج)، بأنه تم الشروع في دراسة انجاز هذا المركب الرياضي، الذي يعتبر استراتيجي بالنسبة للرياضة المحلية والوطنية.
كما أضاف والي قسنطينة، بأن الإعلان عن صفقة انجاز هذا المركب الرياضي، بمنطقة “قطار العيش”، سيصدر بعد استكمال الدراسة المتعلقة بالإنجاز.
وتابع الوالي عبد القادر صيودة، بأن ولاية قسنطينة، استفادة من رفع التجميد عن عدة مشاريع تابعة لقطاع الشباب والرياضة، على غرار ملعبين، دار الشباب، وقاعة متعددة الرياضات.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
مجلة الجيش: أصحاب المناورات لم يتمكنوا من توقيف مسيرة الجزائر الجديدة
أكدت افتتاحية مجلة الجيش أن سنة 2025 كانت مميزة في الإنجازات الكبرى التي تحققت خلالها، والأشواط التي قطعت على درب استكمال المشروع النهضوي الوطني، وهو ما تترجمه مختلف المؤشرات التي تعكس الطموح الاقتصادي الجديد للجزائر ومسارها نحو اقتصاد متنوع يساهم في خلق الثروة وتنويع مصادر الدخل خارج المحروقات.
وجاء في افتتاحية العدد الأخير من المجلة” ..أتت الجهود المضنية المبذولة في السنوات الأخيرة أكلها في عدة قطاعات حيوية واستراتيجية على غرار الصناعة والفلاحة والبني التحتية ومختلف البرامج الاجتماعية الموجهة للمواطن”
وهو ما أوضحه رئيس الجمهورية- تضيف الافتتاحية-القائد الأعلى للقوات المسلحة، وزير الدفاع الوطني السيد عبد المجيد تبون خلال زيارته الأخيرة إلى ولاية قسنطينة، مشيرا أنه رغم المعارك والإشاعات التي تمت مواجهتها خلال السنوات الأولى من العهدة الرئاسية الأولى، إلا أن أصحاب هذه المناورات لم يتمكنوا من توقيف مسيرة الجزائر الجديدة، مبرزا تحقيق بلادنا عدة إنجازات كبرى في شتى المجالات وفي ظرف زمني وجيز، مؤكدا أن “الجزائر ستشهد خلال السنة المقبلة انطلاقة جديدة وحقيقية تنتقل بها إلى بر الأمان بصفة نهائية وأن “الوضع الاقتصادي متحكم فيه وكل المؤشرات الاقتصادية إيجابية”.
وتراهن الجزائر حسب المجلة ” في هذا المسار الطموح على عديد القطاعات، وعلى رأسها قطاع الطاقة والمناجم، من خلال برنامج واعد للاستثمار في الصناعات المنجمية، بما يمكن من رفع الإنتاج وتصدير المعادن الإستراتيجية التي تزخر بها الجزائر، على غرار الحديد والفوسفات والزنك والذهب وغيرها …..”.