كتب- محمد صلاح:

قال مصدر مسئول بالشركة القابضة لكهرباء مصر، إنه حتى الآن لم تصدر أي تعليمات من قبل مجلس الوزراء، فيما يتعلق بعودة العمل بخطة تخفيف الأحمال التي تم وقفها منذ بداية شهر رمضان المبارك، مشيرًا إلى أن مركز التحكم القومي لم يبلغ شركات توزيع الكهرباء بأي تعليمات جديدة تتعلق بخطة تخفيف الأحمال.

وأضاف المصدر، لمصراوي، أن وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة متمثلة فى مركز التحكم القومي ليس من سلطتهم إلغاء العمل بخطة تخفيف الأحمال لأن هذا القرار خاص بمجلس الوزراء، وهو من يملك صلاحيات الإلغاء أو عودة العمل بالخطة كما هو معلن من الساعة الحادية عشر صباحًا حتى الخامسة مساءا.

وتوقع أن يتم اقتصار فترات تخفيف الأحمال واقتصارها على ساعة واحدة خاصة مع تزامن قرب شهر الصيف وما يشهده من ارتفاع كبير في درجات الحرارة وهو ما يجعل الحكومة ووزارتي البترول والثروة المعدنية والكهرباء والطاقة المتجددة في موقف حرج بسبب زيادة الكميات المستهلكة من الغاز الطبيعي والمازوت اللذين يتم استخدامهم في توليد الطاقة الكهربائية من محطات إنتاج وتوليد الكهرباء.

يذكر أن مجلس الوزراء وافق على وقف تنفيذ خطة تخفيف الأحمال الكهربائية خلال شهر رمضان الكريم، وذلك تيسيراً على المواطنين، وأكد المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم مجلس الوزراء، على إعادة العمل بخطة تخفيف الأحمال الكهربائية، بعد نهاية شهر رمضان الكريم.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 الطقس أسعار الذهب سعر الدولار سعر الفائدة رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان الشركة القابضة لكهرباء مصر مجلس الوزراء خطة تخفيف الأحمال وزارة الكهرباء

إقرأ أيضاً:

نتنياهو بين النجاح الأمني والتحدّي السياسي.. تسريب يكشف استجداء دعم الائتلاف

أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الخميس، أن القوات الإسرائيلية نجحت في استعادة جثتين لمواطنين إسرائيليين كانتا محتجزتين لدى حركة حماس في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023.

وأوضح نتنياهو في بيان رسمي أن العملية تمت عبر تنسيق خاص بين جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) والجيش، وأفضت إلى استعادة جثتي جودي وينشتاين-هاجي (70 عامًا) وزوجها غادي هاجي (73 عامًا)، وهما من سكان كيبوتس نير عوز، وقد قُتلا في الهجوم الذي شنته حماس في ذلك اليوم.

وأكد نتنياهو أن حكومته “لن تستكين أو تهدأ حتى تتم إعادة جميع الأسرى سواء أحياءً أو أمواتًا”، في إشارة إلى استمرار الجهود الإسرائيلية لاستعادة بقية الرهائن والمحتجزين في القطاع.

وكان نتنياهو قد صرّح في وقت سابق من مايو الماضي أن 21 من الأسرى الإسرائيليين لا يزالون على قيد الحياة، مخالفًا بذلك تقديرات منسق شؤون الرهائن والمفقودين في إسرائيل، غال هيرش، الذي أكد أن العدد لا يزال 24.

وبحسب التقديرات الإسرائيلية الرسمية، فإن نحو 35 من الرهائن الذين اختطفوا خلال هجوم السابع من أكتوبر قد لقوا مصرعهم في الأسر.

يأتي الإعلان في ظل فشل آخر جولات التفاوض بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، وسط تصعيد عسكري مستمر للجيش الإسرائيلي، وتفاقم الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، الذي يعاني من دمار واسع ونقص حاد في الإمدادات الطبية والغذائية.

تسجيل مسرّب يكشف توسلات نتنياهو للحاخامات لإنقاذ ائتلافه من الانهيار

كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن تسجيل مسرّب لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، يظهر خلاله وهو يناشد الحاخام الحريدي موشي هيلل هيرش دعمه لتجاوز أزمة قانون التجنيد، في محاولة للحفاظ على تماسك ائتلافه الحكومي ومنع انهياره.

وبحسب التسجيل، الذي بثّته القناة 13 الإسرائيلية، يعود الحوار إلى شهر مارس، حيث تحدث نتنياهو عن خطوات اتخذها لإزالة العقبات أمام تمرير قانون يعفي الحريديم من الخدمة العسكرية، مشيراً إلى إقالة وزير الدفاع السابق يوآف غالانت ورئيس الأركان السابق هرتسي هاليفي، لتمهيد الطريق أمام مشروع القانون المثير للجدل.

وقال نتنياهو خلال المكالمة: “واجهنا عقبات هائلة وقمنا بإزالتها… عندما يكون وزير الدفاع ورئيس الأركان ضدك، لا يمكنك التقدّم. أما الآن، فقد أصبح بإمكاننا التحرّك”.

وحذّر نتنياهو من الاستعجال في تمرير القانون، داعياً إلى التمهل لعدم منح المعارضة فرصة لعرقلته، مضيفاً: “أعتقد أن الأمر يحتاج إلى حوالي ثمانية أسابيع إضافية”.

ويأتي هذا التسريب في وقت تتصاعد فيه الضغوط على الحكومة من قِبل الأحزاب الحريدية، التي أعربت عن استيائها من تعثر إقرار القانون، ولوّحت بإمكانية الدفع نحو حل الكنيست، وهو ما قد يفضي إلى إسقاط الحكومة.

وفي تصعيد مباشر، تلقى عضو الكنيست موشيه غافني، رئيس حزب “ديغل هاتوراه”، تعليمات من الحاخام هيرش بتقديم مشروع قانون لحل الكنيست، ما يعكس عمق الأزمة داخل الائتلاف الحاكم.

وخلال المكالمة، أكد نتنياهو أن الجيش يعمل حالياً على إنشاء مسارات مخصصة لاستيعاب الحريديم مع الحفاظ على نمط حياتهم الديني، قائلاً: “نستطيع إنقاذ عالم التوراة وإنهاء هذه المسألة نهائياً بمساعدتكم”.

ورداً على التقرير، أصدر مكتب رئيس الوزراء بياناً قال فيه إن غالانت وهاليفي كانا يعارضان تشكيل وحدات خاصة للحريديم، فيما يعمل وزير الدفاع الحالي ورئيس الأركان الجديد على تعزيز هذا المسار.

إلا أن تقارير مستقلة، من بينها تقرير لـ”تايمز أوف إسرائيل”، أظهرت تناقضاً في رواية نتنياهو، حيث أشارت إلى أن غالانت وهاليفي كانا من أبرز الداعمين لإنشاء وحدات حريدية، من بينها لواء “الحشمونائيم”، كما اقترح هاليفي إقامة مدرسة دينية للجنود الحريديم في غور الأردن.

مقالات مشابهة

  • محمد رمضان يكشف عن صور جديدة من فيلم أسد.. تفاصيل
  • موعد عودة العمل بالبنوك بعد إجازة عيد الأضحى المبارك 2025
  • رئيس مجلس الوزراء يهنئ نظيره السويدي
  • حملة إعلانية سعودية.. «التاجي» يكشف سر خلافه مع محمد رمضان ويوجه له رسالة هامة
  • افتتاح كأس العالم للأندية.. موعد مباراة الأهلي وإنتر ميامي
  • رئيس مجلس الوزراء يهنئ رئيسة وزراء الدنمارك
  • نتنياهو بين النجاح الأمني والتحدّي السياسي.. تسريب يكشف استجداء دعم الائتلاف
  • طبيب بيراميدز يحذر من موعد مباراة الزمالك
  • إحداث مطار بوجدور يشعل “صراعاً انتخابياً” في الجنوب ومصدر يكشف لـRue20 حقيقة تصريح قيوح
  • تور يلتقي كامل ادريس