الموقع بوست:
2025-05-31@14:31:20 GMT

إنتزاع 2374 لغماً حوثيا خلال مارس الماضي

تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT

إنتزاع 2374 لغماً حوثيا خلال مارس الماضي

انتزع مشروع مسام، 2.374 لغماً حوثيا، خلال مارس الماضي، بعدد من المحافظات اليمنية.

 

وقال "مسام" في بيان له، بأن فرقه الهندسية انتزعت خلال الأسبوع الرابع من شهر مارس 2024م، 513 لغماً في مختلف مناطق اليمن، منها لغم واحد مضاد للأفراد، و86 لغما مضادا للدبابات، و420 ذخيرة غير منفجرة، و6 عبوات ناسفة.

 

وأضاف بأن الفرق الهندسية نزعت 44 لغماً مضاداً للدبابات و44 ذخيرة غير منفجرة وعبوتين ناسفتين في محافظة عدن، ولغم واحد مضاد للأفراد و 49 ذخيرة غير منفجرة وعبوتين ناسفتين في مديرية الخوخة بمحافظة الحديدة.

 

وفي محافظة الجوف، نزع مسام 42 لغماً مضاداً للدبابات و92 ذخيرة غير منفجرة وعبوتين ناسفتين في مديرية الريان، و201 ذخيرة غير منفجرة في مديرية الوادي بمحافظة مأرب، و34 ذخيرة غير منفجرة في مديرية عسيلان بمحافظة شبوة.

 

وبلغ عدد الألغام التي انتزعها المشروع خلال شهر مارس الماضي 2.374 لغماً، ليصبح عدد الألغام المنزوعة منذ بداية مشروع "مسام" حتى الآن إلى 436 ألفاً و376 لغماً زُرعت بعشوائية في مختلف المحافظات اليمنية.


المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: مسام الغام حوثية اليمن مليشيا الحوثي ضحايا مدنيين ذخیرة غیر منفجرة فی مدیریة

إقرأ أيضاً:

معركة الفجر.. قوات الجيش تحبط هجوماً حوثياً مزدوجاً وتنتقل للهجوم في الضالع

وأكدت مصادر ميدانية أن الهجوم الحوثي استهدف محور باب غلق بعملية منسقة، استخدمت فيها الميليشيات مختلف أنواع الأسلحة الثقيلة، من مدافع 23 ملم إلى القناصات الحرارية وقذائف الهاون، مما أشعل اشتباكات عنيفة استمرت نحو ساعتين.

لكن المفاجأة جاءت من الرد من القوات المسلحة ؛ إذ لم تكتف القوات بالتصدي للهجوم، بل قلبت الموازين بهجوم معاكس شرس تمكنت خلاله من إجبار المهاجمين على التراجع بعد تكبيدهم خسائر بشرية ومادية كبيرة.

وقال العميد زكريا عمر قابوس، قائد قطاع باب غلق، إن القوات المسلحة "كسرت زخم الهجوم بالكامل"، ونجحت في ملاحقة العناصر الفارة وتدمير مراكز تموضع نيرانية للعدو، مما أدى إلى شلّ قدرته على الإسناد الناري.

وتأتي هذه التطورات في وقت حساس، بعد فتح الطريق الرابط بين مناطق سيطرة الحكومة والحوثيين، الذي يُعد شريانًا حيويًا يربط الجنوب بالعاصمة صنعاء.

في المقابل، تُفسَّر الهجمات الحوثية كمحاولة فاشلة للتشويش على هذا الانفراج الميداني والسياسي.

هذا التصعيد ليس الأول خلال الأيام الأخيرة، إذ كانت القوات الجنوبية قد أعلنت إحباط هجمات مماثلة في مناطق متقدمة بقطاع بتار، ضمن محاولات حوثية مستمرة لاختراق الخطوط الأمامية.

الرسالة من الضالع كانت واضحة فجر اليوم: الجيش الوطني متأهب، والهجمات لا تمر دون رد.

مقالات مشابهة

  • 79.2 مليار جنيه تمويلات من الجهات الخاضعة للرقابة المالية في مارس 2025| تقرير
  • 344 شهيدًا وجريحًا في غزة خلال الـ 24 ساعة الماضية
  • الرقابة المالية: قطاع التأمين يسدد تعويضات بقيمة 4.5 مليار جنيه خلال مارس الماضي
  • ارتفاع في تكاليف المعيشة في ليبيا خلال أبريل الماضي
  • القوات المشتركة تصدّ هجوماً حوثياً عنيفاً في الضالع وتكبده خسائر فادحة
  • معركة الفجر.. قوات الجيش تحبط هجوماً حوثياً مزدوجاً وتنتقل للهجوم في الضالع
  • هيئة التراث ترصد 53 مخالفة خلال شهري مارس وأبريل
  • ضبط مخالِفَيْنِ بحوزتهما 416 ذخيرة منوعة و9 كائنات فطرية مصيدة
  • 25.2 مليون ريال صافي أرباح مجموعة عُمران العام الماضي
  • المشتري كان ضعف حجمه الحالي في الماضي البعيد