شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الحوت الأزرق غواصة عملاقة، سواليف نشرت مجلة ناشيونال جيوغرافيك عربية فيديو لحوت أزرق حيث يبدو وكأنه غواصة عملاقة. ويعد .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحوت الأزرق .. غواصة عملاقة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
#سواليف
نشرت مجلة ناشيونال جيوغرافيك عربية فيديو لحوت أزرق حيث يبدو وكأنه غواصة عملاقة.
ويعد #الحوت_الأزرق أضخم مخلوق على كوكب الأرض، يصل طوله إلى 30 مترًا ووزنه نحو 200 طن.. وتسهم هذه المخلوقات الهائلة في الحفاظ على البيئة، إذ تختزن في أجسامها نحو 63 طنًا من الكربون خلال حياتها.
وخلصت أول دراسة من نوعها لحساب كمية الطعام التي تأكلها الحيتان الزرقاء وبعض الأنواع القريبة جداً منها بطريقة منهجية إلى إجابة بسيطة: كثير جداً. يأكل الحوت الأزرق، وهو أكبر حيوان عرفته الأرض في تاريخها، حوالي 16 طناً من الأسماك الصغيرة المعروفة باسم الكريل يومياً في شمال المحيط الهادي.
وقال علماء إن الحوت يلتهم هذه القشريات الصغيرة التي تشبه الروبيان (الجمبري) عبر منظومة تغذية تحتوي على مرشح أو فلتر في الفم باستخدام ألواح البالين، التي بداخلها مادة الكيراتين، وهي المادة الطبيعية الموجودة في أظافر البشر.
وقال المؤلف المشارك في الدراسة نيك بينسون، وهو أمين #الثدييات_البحرية الأحفورية في المتحف الوطني للتاريخ الطبيعي التابع لمعهد سميثسونيان في واشنطن “هذا وزن حافلة مدرسية بكامل حمولتها”. قام الباحثون بحساب الطعام الذي يدخل البطن يومياً لسبعة أنواع من حيتان البالين، وراقبوا 321 حوتاً كل واحد على حدة في المحيطين الأطلسي والهادي من 2010 إلى 2019.
وتوصلوا إلى أن هذه الثدييات البحرية #العملاقة تأكل ما يصل إلى ثلاثة أمثال كمية الطعام التي أشارت إليها تقديرات سابقة كانت تستند إلى محتويات بطون الحيتان التي يتم اصطيادها أو من خلال الاستنباط استناداً لثدييات بحرية أصغر حجماً.
وشملت الدراسة أنواعا أخرى من بينها الحوت الأحدب، والحوت ذو الزعنفة، ومقوس الرأس والحوت الأيمن، وحوت المنك في القطب الجنوبي وحيتان برايد، والتهمت كلها أيضاً كميات مذهلة من الطعام.
ومن الممكن أن يأكل الحوت #الأحدب في شمال #المحيط_الهادي تسعة أطنان من #القشريات يومياً، بينما تستهلك الحيتان ذات الزعانف ثمانية أطنان.
وقال عالم الأحياء البحرية بجامعة ستانفورد ماثيو سافوكا، المؤلف الرئيسي للدراسة التي نشرت في دورية “نيتشر” إن “هذه كمية لا يمكن تصورها من الطعام. لكن أحجام الحيتان الكبيرة نفسها لا يمكن تصورها.
فالحوت الأزرق بحجم ووزن طائرة بوينج 737″. ومن الممكن أن يصل طول الحوت الأزرق، وهو أكبر من الديناصورات الضخمة، إلى 33 متراً ووزنه إلى 200 طن.
ومعظم الحيتان البالينية لا تأكل في كل المواسم، ولها دورة جوع سنوية.
وتأكل الحيتان لحوالي 100 يوم في السنة، وعادة في موسم التكاثر الصيفي، بينما تأكل القليل في بقية العام. وبناء على هذه الإحصائيات فإن الحوت الأزرق الذي يلتهم 16 طنا في اليوم، قد يأكل 1600 طن سنوياً.
قد يبدو الحوت الأزرق مثل غواصة عملاقةهو أضخم مخلوق على كوكب الأرض، يصل طوله إلى 30 مترًا ووزنه نحو 200 طن.. تسهم هذه المخلوقات الهائلة في الحفاظ على البيئة، إذ تختزن في أجسامها نحو 63 طنًا من الكربون خلال حياتهاالفيديو: Domenic Biagini pic.twitter.com/pSCBmNxVNK
— مجلة ناشيونال جيوغرافيك العربية (@NatGeoMagArab) July 25, 2023185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الحوت الأزرق .. غواصة عملاقة وتم نقلها من سواليف نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ما أسباب الرغبة الشديدة في تناول الطعام الحار؟
كشفت الدكتورة يفجيني بيلووسوف أخصائي أمراض الجهاز الهضمي أسباب الرغبة الشديدة في تناول الطعام الحار.
وتابعت: “الإفراط في تناول الأطعمة الحارة يمكن أن يلحق الضرر بالجسم”.
وأشار: “من الناحية الفسيولوجية تفسر الرغبة في تناول الأطعمة الحارة، بفعل مادة الكابسيسين وهي المادة الفعالة في الفلفل، التي تهيج المستقبلات، ما يسبب إحساسا بالحرقان، ونتيجة لذلك ينتج الجسم الإندورفين هرمونات المتعة، وفقا لصحيفة “إزفيستيا” الروسية.
وهكذا تتشكل ردة فعل إيجابية ورغبة في تكرار هذه الأحاسيس. بالإضافة إلى ذلك، تعمل الأطعمة الحارة على تسريع عملية التمثيل الغذائي مؤقتا، ما يعتبره الشخص زيادة في الطاقة.
وأضافت: “لا تقل أهمية الأسباب النفسية، حيث ترتبط الأطعمة الحارة بالنسبة للكثيرين بذكريات ممتعة أو تقاليد ثقافية، كما يستخدم بعض الأشخاص الأطعمة الحارة كوسيلة للتعامل مع الإجهاد، حيث تساعدهم أحاسيس مذاقها على صرف انتباههم عن همومهم”.
وتعتبر التوابل والبهارات في بعض الثقافات جزءا لا يتجزأ من المطبخ، لذلك يصبح استخدامها عادة. يمكن أن يتطور أيضا نوع من الاعتماد على حدتها، حيث مع مرور الوقت تظهر الحاجة إلى تحفيز المستقبلات أكثر فأكثر.
وقد تكون الرغبة الشديدة في تناول الأطعمة الحارة إشارة لاحتياجات الجسم. فمثلا تشير في بعض الحالات، إلى نقص مجموعة فيتامين В (وخاصة В6 وВ12) أو المعادن (مثل الزنك). هناك تفسير آخر محتمل وهو الحاجة إلى التحفيز الحسي عندما يبدو الطعام العادي بلا طعم.
ووفقا للطبيب، يساعد اتباع نظام غذائي متوازن والاحتفاظ بالعادات الغذائية على التحكم بهذه الرغبات بشكل أفضل ويجعل الخيارات الغذائية أكثر تنوعا وصحية لأن الإفراط في تناول الأطعمة الحارة قد يسبب مشكلات في الجهاز الهضمي.
ونصحت الدكتورة لتقليل الرغبة الشديدة في تناول الأطعمة الحارة، بالتأكد من أن النظام الغذائي يحتوي على جميع العناصر الضرورية. كما يجب إضافة المزيد من الفواكه والخضروات والبروتينات والدهون الصحية. ومن الأفضل تقليل كمية التوابل في الطعام تدريجيا، واستبدال الأطباق الحارة بأطباق أخرى، ولكن باستخدام أنواع مختلفة من الأعشاب والتوابل. كما يجب تجنب استخدام الطعام كوسيلة للتعامل مع الإجهاد.
مصراوي
إنضم لقناة النيلين على واتساب