طارق الدسوقي: 'حرمت اتجوز.. ومعنديش حاجة في تاريخي أخجل منها'
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
تحدث الفنان طارق الدسوقي، عن تجربة زواجه مرتين، مؤكدًا أنه حافظ على علاقته بـ أبنائه بالرغم من الانفصال عن أمهاتهم، كما أنه لن يقدم على خطوة الزواج مرة أخرى.
وقال ‘الدسوقي’، في لقائه مع الإعلامية إنجي هشام، في برنامج "المنسي" المذاع عبر شاشة قناة "هي": أنا حرمت أتجوز، والزواج مشروع اجتماعي جيد وفيه استقرار وأسرة وبيت حتى لو أنا موفقتش فيه مرة أو اتنين، ولكن ده لا يجعل المشروع فاشل، وأنا علاقتي كويسة مع طليقاتي الاتنين وأهم حاجة أن ولادي الأربعة بيحبوا بعض جدًا، وأنا أب زي ما الكتاب بيقول، وأنا موجود معاهم في كل حاجة في الدنيا بشكل أساسي، والأولاد مالهمش علاقة بالزوجة والزوجة، هما عايزين بابا وماما، والمفروض ميتحملوش تبيعات الطلاق.
وعن الدور الذي يتمنى العودة به للساحة الفنية: كان نفسي أرجع بدور شبه اللي عمله صبري فواز أخويا وحبيبي، في مسلسل وبينا ميعاد، لأن النوعية دي من الأدوار بتستهويني.
وتابع: مفيش أي عمل أندم عليه أو أخجل منه في تاريخي الفني كله، ولما فنان يقول كده لازم يكون صادق لأن كل حاجة موجودة، وكل أعمالي مفيش فيها مشهد أخجل منه، وعلى مستوى حياتي الشخصية أنا راضي عن مشواري كله حتى لو أخطأت أنا مش ملاك.
وبرنامج المنسي، من تقديم الإعلامية إنجي هشام على شاشة قنا هي، ويُعرض يوميًا في تمام الساعة العاشرة مساءا، طوال شهر رمضان، ويحل عدد من نجوم الفن ضيوفًا على برنامج المنسي، للحديث عن بدياتهم وتفاصيل مشوارهم وتفاصيل التحديات التي واجهتهم على مدار مشوارهم الفني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: طارق دسوقي المنسي أدوار
إقرأ أيضاً:
زوجة تطلب الخلع: بيشتريلي هدايا غالية بس وأنا نفسي في كلمة حلوة
رفعت سيدة ثلاثينية دعوى خلع أمام محكمة الأسرة بالتجمع الخامس، رغم اعترافها بحسن معاملة زوجها، مؤكدة أن صمته الدائم حوّل حياتها إلى فراغ عاطفي قاتل، وقالت في دعواها: “زوجي لا يصرخ، لا يضرب، ولا يُقصر ماديًا، لكنه لا يتحدث معي، لم أسمع منه كلمة حب واحدة منذ زواجنا قبل خمس سنوات”.
وأضافت الزوجة أن زوجها يعبر عن مشاعره بالأفعال، كشراء الهدايا وتوفير احتياجات المنزل، إلا أن غياب الكلمة الطيبة والاحتواء النفسي كان كافيا لزرع الجفاء، مشيرة إلى أنها حاولت مرارا فتح باب الحوار لكنه ظل صامتًا، ما جعلها تشعر بأنها تعيش مع ظل رجل.
من جانبه، أقر الزوج أمام المحكمة بأنه يحب زوجته بالفعل، لكنه يجد صعوبة في التعبير اللفظي، وأصرت الزوجة على الطلاق، قائلة إن الحياة بلا تواصل عاطفي تفقد الزواج معناه.