أسواق أرباح "أو.إم.في" النمساوية الفصلية تهبط مع انخفاض أسعار النفط والغاز
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن أرباح أو.إم.في النمساوية الفصلية تهبط مع انخفاض أسعار النفط والغاز، أعلنت شركة أو.إم.في النمساوية اليوم الجمعة تسجيل أرباح أساسية أقل من المتوقع خلال الربع الثاني من 2023 بفعل تراجع المساهمات من جميع أقسام .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أرباح "أو.
أعلنت شركة "أو.إم.في" النمساوية اليوم الجمعة تسجيل أرباح أساسية أقل من المتوقع خلال الربع الثاني من 2023 بفعل تراجع المساهمات من جميع أقسام الشركة فيما تتوقع انخفاض أسعار النفط والغاز.
وقالت الشركة النمساوية لإنتاج وتسويق النفط والغاز وتقديم الحلول الكيميائية إن أرباح التشغيل، بدون التأثيرات الاستثنائية التي تحدث مرة واحدة والمعدلة بحسب التكلفة الحالية للتوريد، بلغت 1.18 مليار يورو (1.29 مليار دولار) خلال الفترة من أبريل/نيسان إلى يونيو/حزيران، بانخفاض 60% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.
وكان محللون قد توقعوا أن تبلغ أرباح التشغيل تلك 1.27 مليار يورو، بحسب توافق في الآراء أعلنت عنه الشركة.
وتراجعت إيرادات المبيعات في الربع الثاني 39% على أساس سنوي إلى 8.98 مليار يورو.
وتستكشف أو.إم.في وشركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك) دمج كيانين مملوكين لهما لإنشاء عملاق للكيماويات بمبيعات سنوية مجمعة تزيد قيمتها عن 20 مليار دولار.
وخفضت الشركة توقعاتها لمتوسط سعر خام برنت هذا العام إلى 75-80 دولارا للبرميل، من توقعات سابقة تجاوزت 80 دولارا.
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أرباح "أو.إم.في" النمساوية الفصلية تهبط مع انخفاض أسعار النفط والغاز وتم نقلها من العربية نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط الغاز ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تحالف أوبك+ يعلن زيادة جديدة في إنتاج النفط خلال الشهر المقبل
أعلنت المملكة العربية السعودية وروسيا وستة أعضاء رئيسيين آخرين في تحالف "أوبك+"، اليوم السبت، أنها تنوي زيادة إنتاج النفط في آب/ أغسطس المقبل، بمعدل 548 ألف برميل يوميا.
وكان المحللون يتوقعون زيادة قدرها 411 ألف برميل يوميا، على غرار الزيادات التي أعلنت في الأشهر الثلاثة السابقة.
وقالت المجموعة في بيان إن "التوقعات الاقتصادية العالمية المستقرة والأسس الصحية الحالية للسوق، كما يتضح من انخفاض مخزونات النفط" أدت إلى اتخاذ القرار بزيادة الإنتاج بشكل إضافي.
وقال خورخي ليون المحلل لدى "ريستاد إينرجي لوكالة فرانس برس : "ها هي أوبك+ تحدث مفاجأة جديدة في السوق؛ الزيادة الأخيرة جاءت أعلى من المتوقع، وتبعث برسالة واضحة لكل من ما زالت تراوده شكوك: المجموعة باتت تتحول بثبات إلى استراتيجية تركز على الحفاظ على حصتها السوقية، بدلاً من السعي فقط لدعم الأسعار".
وأضاف: "سؤالان كبيران يُطرحان الآن في السوق: أولا، بعد الانتهاء بالكامل من التراجع عن الخفض الطوعي البالغ 2,2 مليون برميل يوميا، هل ستتجه أوبك+ إلى التراجع أيضاً عن مستوى الخفض الآخر البالغ 1,66 مليون برميل يوميا؟ وثانيا، هل يوجد طلب عالمي كافٍ لاستيعاب هذه الزيادة دون أن يؤدي ذلك إلى انخفاض الأسعار؟".
وتابع: "مع بقاء الأسعار فوق 60 دولارا وعلى خلفية التوتر الجيوسياسي، خصوصا مع وقف إطلاق النار الهش في الشرق الأوسط، والمخاطر الأوسع في أوكرانيا وليبيا، قد تكون الإجابة على كلا السؤالين هي نعم".
ورأى المحلل لدى "يو بي إس" جوفاني ستونوفو أن "استمرار كازاخستان والعراق فعليا في انتاج أكثر من حصصهما لا يزال عاملا يدعم قرار التراجع عن الخفض" الذي أعلن السبت.
عقد الاجتماع بعد حرب استمرت 12 يوما بين إيران والاحتلال الإسرائيلي في حزيران/ يونيو الماضي، تسببت بزيادة أسعار النفط لفترة وجيزة إلى أكثر من ثمانين دولارا للبرميل من نفط برنت، وسط مخاوف بشأن احتمال إغلاق مضيق هرمز الذي يمر عبره حوالى 20% من إمدادات النفط العالمية.
وباشرت بلدان منظمة الدول المصدرة للنفط وحلفائها في نهاية 2022 خفض إنتاجها النفطي، سعيا لدعم الأسعار.
لكن ثمانية من هذه البلدان بقيادة السعودية فاجأت الأسواق بتبديل استراتيجيتها، عبر الإعلان عن زيادة كبيرة في إنتاجها منذ أيار/ مايو، ما أدى إلى هبوط حاد في الأسعار.
وتتراوح أسعار النفط منذ ذلك الحين بين 65 و70 دولارا للبرميل.
من خلال الموافقة على زيادة أخرى في الإنتاج، قد تسعى السعودية التي تتمتع بثقل، إلى زيادة الضغط على الأعضاء الذين لا يلتزمون بالحصص المتفق عليها، وذلك عبر تقليص الأرباح المتوقعة من النفط بسبب انخفاض الأسعار.
وأظهرت تقديرات لوكالة بلومبرغ أن إنتاج التحالف زاد بمقدار 200 ألف برميل يومياً فقط في مايو/أيار، على الرغم من مضاعفة الحصص.