هيئة التقاعد تعلن إنجاز أكثر من 31 ألف معاملة وإكمال إرسال بيانات امتيازات المتقاعدين
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن هيئة التقاعد تعلن إنجاز أكثر من 31 ألف معاملة وإكمال إرسال بيانات امتيازات المتقاعدين، ،بحسب ما نشر وكالة وطن للأنباء، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هيئة التقاعد تعلن إنجاز أكثر من 31 ألف معاملة وإكمال إرسال بيانات امتيازات المتقاعدين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل هيئة التقاعد تعلن إنجاز أكثر من 31 ألف معاملة وإكمال إرسال بيانات امتيازات المتقاعدين وتم نقلها من وكالة وطن للأنباء نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
سلطات الضالع تعلن فتح طريق الضالع صنعاء بعد أكثر من سبع سنوات على إغلاقها
أعلنت سلطات محافظة الضالع الموالية لمليشيا الانتقالي المدعومة إماراتيا، فتح طريق الضالع ـ صنعاء، المغلق منذ أكثر من سبع سنوات.
جاء ذلك خلال اجتماع للمكتب التنفيذي لمحافظة الضالع برئاسة المحافظ اللواء الركن علي مقبل صالح.
وقالت مصادر متطابقة، إن الاجتماع أقر فتح طريق الضالع صنعاء الرابط بين عدن وصنعاء.
وأشار الاجتماع إلى أن إعادة فتح الطريق الحيوي، جاء إستجابة لمناشدات إنسانية واسعة ولتسهيل حركة التنقل دون عوائق.
واستعرض الاجتماع بحسب وسائل إعلام مليشيا الانتقالي المستجدات الأمنية بالمحافظة وصيانة الطريق، في الوقت الذي شدد المحافظ على تكثيف الجهود والعمل بروح الفريق الواحد لخدمة المواطنين.
ولم تعلق سلطات الحوثيين على الإعلان حتى اللحظة.
وكانت سلطات الحوثيين أعلنت قبل أشهر استعدادها فتح طريق الضالع صنعاء، غير أن مليشيا الانتقالي رفضت فتح الطريق آنذاك وربطت القبول بفتح الخط بملف تسوية الصراع في اليمن.
وتسبب إغلاق طريق دمت - مريس، قعطبة - الضالع، التي تربط بين صنعاء وعدن بمضاعفة معاناة اليمنيين بشكل عام، وسكان المنطقة الوسطى بشكل خاص، ما أدى لصعوبة التنقل بين القرى والمناطق المجاورة، في الوقت الذي تم قطع إيصال المواد الغذائية والسلعية بين عدن وصنعاء، في واحدة من أهم طرقات النقل الرئيسي في اليمن.