ابن العميد ركن فالح الظاهري يوضح حقيقة هروب المهدي المزعوم متنكراً في ملابس نسائية..فيديو
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
مكة المكرمة
أوضح ابن العميد ركن فالح الظاهري حقيقة ما يردده البعض بأن المهدي المزعوم استطاع الهروب متنكراً في ملابس نسائية
وقال الظاهري :” مايتردد هو ردة فعل تنفي موضوع الهروب ، هو مات في اليوم الرابع وانتهت القضية ، والإشاعات على أساس ما تنتهي القضية ”
وانتشرت لقطات لشقيق المهدي المزعوم وشهود عيان أثناء تعرفهم على صورته بعد مقتله في أحداث الحرم حيث أكدوا أن الصورة تعود لمحمد عبدالله القحطاني المعدي المزعوم
حادثة الحرم.
ما حقيقة ما يردده البعض بأن المهدي المزعوم استطاع الهروب متنكراً في ملابس نسائية؟.. ابن العميد ركن فالح الظاهري يوضح#عبدالعزيز_الظاهري_في_ليوان_المديفر ⠀ pic.twitter.com/KFJfbYiMwd
— الليوان (@almodifershow) April 4, 2024
لقطات لشقيق المهدي المزعوم وشهود عيان أثناء تعرفهم على صورته بعد مقتله في أحداث الحرم#عبدالعزيز_الظاهري_في_ليوان_المديفر ⠀ pic.twitter.com/32yEmCNPHz
— الليوان (@almodifershow) April 4, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: محمد عبدالله القحطاني
إقرأ أيضاً:
هربًا من تذكرة السفر.. رجل يقطع طريق العودة بسرقة 8 سيارات!
#سواليف
في #واقعة_غريبة، أقدم #رجل_صيني على #إلغاء_تذكرة_سفره_الجوية بسبب كلفتها المرتفعة، واختار بدلاً من ذلك العودة إلى مسقط رأسه عبر سلسلة من سرقات السيارات، استخدم كل واحدة منها لمسافة معينة قبل أن يتخلى عنها عند نفاد الوقود.
وبحسب صحيفة “ساوث تشاينا”، فإن القصة التي أثارت موجة من التعليقات الساخرة والمندهشة بمنصات التواصل الاجتماعي في الصين، تعود لرجل يُدعى “تشن”، من مقاطعة لياونينغ في شمال شرقي البلاد، وكان في زيارة إلى مدينة تشانغشا بمقاطعة هونان وسط الصين.
تذكرة بـ200 دولار
في 31 مايو (أيار) الماضي، اشترى “تشن” تذكرة طيران للعودة إلى منزله مقابل 1500 يوان (نحو 200 دولار أمريكي)، لكنه سرعان ما ألغاها على أساس أن سعرها “غير مقبول”، لكن ما فعله بعد ذلك تجاوز كل التوقعات.
بدلاً من العودة بالطرق المعتادة، قرر “تشن” اللجوء إلى سرقة السيارات، إذ تسلل في ساعات الليل إلى معارض سيارات ومراكز صيانة غير مؤمنة جيداً، واستولى على مفاتيح المركبات من الأدراج، ثم انطلق بها دون أن يترك أثراً، سوى السيارة الفارغة من الوقود.
سرقة حتى نفاد البنزين
اللافت في خطة “تشن” أنه لم يحتفظ بأي من السيارات، بل كان يقود كل واحدة حتى نفاد وقودها، ثم يتخلى عنها ويبحث عن ضحية جديدة، وعلى هذا النحو، قطع مئات الكيلومترات، متنقلا بين المدن بسيارات مسروقة، في مشهد وصفه البعض بـ”الهروب الكبير.. على الطريقة الصينية”.
لم يدم الهروب طويلاً، فقد تمكنت السلطات من تحديد موقعه بفضل كاميرات المراقبة وسجلات السيارات المبلغ عن سرقتها، وتم إلقاء القبض عليه بعد وصوله إلى مقاطعة قريبة من وجهته الأصلية، حيث يواجه الآن عدة تهم جنائية، أبرزها السرقة، واقتحام ممتلكات خاصة، والإضرار بالممتلكات العامة.
تعليقات ساخرة
أثارت القصة تفاعلاً واسعاً على منصات التواصل الصينية، حيث تساءل البعض بسخرية: “كم أنفق على البنزين مقارنة بتذكرة الطيران؟”، فيما عبّر آخرون عن قلقهم من ضعف الإجراءات الأمنية في معارض السيارات.