مغامر اختفى بين الجبال عام 1986 يظهر في 2023 لايف ستايل
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
لايف ستايل، مغامر اختفى بين الجبال عام 1986 يظهر في 2023،العينعُثر في نهر جليدي في الجانب السويسري من جبال الألب على رفات متسلق ألماني .،عبر صحافة البحرين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مغامر اختفى بين الجبال عام 1986 يظهر في 2023، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
العين
عُثر في نهر جليدي في الجانب السويسري من جبال الألب على رفات متسلق ألماني فُقد أثره منذ عام 1986.
ومع انحسار الأنهار الجليدية بفعل الاحترار المناخي، يتم العثور على عدد من متسلقي الجبال الذين فُقد أثرهم منذ عقود.
وفي 12 يوليو، اكتشف متسلقو جبال رفاتاً بشرياً وقطعاً من معدات التسلق على نهر تيودول الجليدي في جنوب سويسرا.
ونقل هذا الرفات إلى قسم الطب الشرعي في مستشفى فاليه في مدينة سيون عاصمة الكانتون لفحصها.
وأوضحت شرطة فاليه أن "مقارنة الحمض النووي أظهرت أن الرفات هو لمتسلق الجبال الذي فُقد منذ سبتمبر 1986".
واعتُبر هذا المتسلق الألماني الذي كان يبلغ 38 عاماً يومها في عداد المفقودين نظراً إلى عدم عودته من نزهة جبلية.
ولم تتوصل عمليات البحث التي أجريت آنذاك إلى العثور عليه.
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مغامر اختفى بين الجبال عام 1986 يظهر في 2023 وتم نقلها من صحيفة الوطن البحرينية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
روان أبو العينين: عدد الشهداء في غزة تجاوز 56 ألفا منذ أكتوبر 2023
أكدت الإعلامية روان أبو العينين أن الهدنة الأخيرة بين إيران وإسرائيل، والتي جاءت بعد 12 يومًا من القصف المتبادل، تفتح بابًا دبلوماسيًا هشًا نحو التهدئة الإقليمية، لكنها في الوقت ذاته تقصي غزة من مشهد السلام، وكأنها خارج خريطة الحلول السياسية.
وأضافت أبو العينين، خلال برنامج «حقائق وأسرار» عبر قناة صدى البلد، إن مشهد الدمار الإنساني في قطاع غزة يتفاقم يومًا بعد آخر، في ظل صمت دولي لا يُترجم إلى تحرك فاعل، معلقة: غزة لم تُذكر في لاهاي، ولم تُطرح في أي جلسة رسمية بين أردوغان وترامب رغم المطالبات بهدنة دائمة، وكأن صرخات الأطفال تحت الأنقاض لم تُسمع.
وأشارت إلى أن عدد الشهداء في القطاع تجاوز 56,300 فلسطينيًا منذ أكتوبر 2023، من بينهم نحو 14,900 طفل، فيما يُعاني 2700 طفل من سوء تغذية حاد، وسط نقص شديد في المساعدات التي لا تغطي سوى 15% من الحاجات اليومية، بحسب تقارير أممية.
وفي الوقت الذي تسعى فيه قوى دولية لتثبيت وقف إطلاق النار بين أطراف إقليمية، تُركت غزة تعاني ويلات الحصار والجوع والاستهداف المباشر. حيث قُتل 44 مدنيًا في رفح بقصف طال مركزًا لتوزيع الطحين، إضافة إلى استشهاد 33 مدنيًا قرب نتساريم أثناء محاولتهم الوصول إلى المساعدات، وفقًا لوزارة الصحة الفلسطينية والهلال الأحمر.
وأوضحت روان أبو العينين أن ما يجري حاليًا يشبه مخطط تهجير داخلي ممنهج، إذ تُستهدف ممرات الإغاثة بشكل متكرر، ويتم التضييق على توزيع المساعدات، مما يدفع آلاف العائلات للنزوح القسري داخل القطاع، في وقتٍ يعيش فيه 90% من السكان بلا مأوى.
واختتمت قائلة: غزة لا تزال خارج لوائح السلام، تُشاهد العالم يعقد اتفاقاته، فيما هي تُترَك لتحترق بنار القصف والتجويع، في غياب الضمير الدولي.