عمر آل قايد

وقف أمين عسير عبدالله الجالي على الحالة المطرية التي شهدتها منطقة عسير وذلك لمتابعة جهود الفرق والمعدات التابعة للأمانة لسحب المياه من الطرق والتأكد من استمرار عمل قنوات التصريف والعبارات.

وتفصيلاً، تابع أمين عسير من خلال غرفة العمليات بالأمانة تطبيق خطط الطوارئ في الأمانة والبلديات الفرعية والمرتبطة بالمحافظات المجاورات التابعة للأمانة لمواجهة الأمطار.

أخبار قد تهمك أمير عسير يلتقي عددًا من المواطنين والمقيمين بالمنطقة 7 مارس 2024 - 3:22 مساءً أمير منطقة عسير يرعى حفل جامعة الملك خالد للعالمية 2 مارس 2024 - 9:38 مساءً

وقال “الجالي” وردنا حتى هذه اللحظة «1621» بلاغ طوارئ وهي انعكاس للحالة المطرية الشديدة التي تشهدها المنطقة حيث تجاوزت كمية الامطار في مدينة أبها «86» مل (تختلف من محافظة لأخرى) وهذا رقم عالٍ جداً ولكن بفضل الله باشرت فرقنا جميع الحالات الحرجة ونعمل على مباشرة ما تبقى حتى يتم معالجتها بالكامل بعون الله.

وشدد “الجالي” على ضرورة الاستعداد التام والتأهب لأي طارئ، لا سمح الله، وذلك بالتأكد من جاهزية كل المعدات المطلوبة، مؤكدًا أن الأمانة تعمل على مدار الساعة، وعلى استعداد تام لتلقي أي بلاغ وجاهزة بكامل معداتها وأفرادها من أجل خدمة الوطن والمواطن.

 

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أمير عسير

إقرأ أيضاً:

هل ما نعيشه الآن من علامات الساعة؟.. أمين الفتوى يُجيب

أكد الشيخ محمود الطحان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الحياة التي نعيشها اليوم تتضمن بالفعل بعضا من علامات الساعة الصغرى كما أخبر بها النبي صلى الله عليه وسلم، ولكن دون تهويل أو استعجال لما اختص الله وحده بعلمه.

وأوضح الطحان، خلال حديثه ببرنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، أن قول الله تعالى في القرآن الكريم: "اقتربت الساعة وانشق القمر" قد نزل منذ أكثر من 1400 سنة، ما يدل على أن الساعة قريبة بمفهوم الزمن الإلهي، لكنه أكد أن علم توقيتها عند الله وحده، ولا يطلع عليه نبي ولا ملك.

وأشار إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "بعثت أنا والساعة كهاتين" وأشار بأصبعيه السبابة والوسطى، مما يدل على قربها، لافتًا إلى أننا نعيش بالفعل في زمن "السنوات الخدّاعات" التي يؤتمن فيها الخائن، ويُكذب فيها الصادق، وهي كلها من العلامات التي أخبر بها النبي الكريم.

وأضاف أن المهم الآن ليس الانشغال بتحديد موعد الساعة، وإنما بما تم إعداده لها من عمل، مستشهدًا بقول النبي: "إذا قامت الساعة وفي يد أحدكم فسيلة فليغرسها"، داعيًا إلى الإيجابية والعمل والإصلاح وعدم الانجرار وراء الشائعات.

وتابع: "الساعة آتية لا ريب فيها، لكن السؤال الأهم هو: ماذا أعددنا لها؟"، في إشارة إلى أن الاستعداد الروحي والإيماني هو ما ينبغي أن يشغل المسلم، لا توقيت النهاية.

اقرأ أيضاًنقيب أطباء القاهرة: كشف العذرية خرافة.. وغشاء البكارة لا يُثبت شرف البنت

خسوف القمر الدموي.. هل هو من علامات الساعة؟

هل تحرير فلسطين من علامات الساعة الكبرى؟

مقالات مشابهة

  • هل الصدقة الجارية تصح عن الحي والميت؟.. أمين الفتوى يجيب
  • هل أعمال الإنسان قدر أم من اختياره؟.. أمين الإفتاء يجيب
  • أمانة الطائف ترقع جاهزيتها لمواجهة آثار الحالة المطرية المتوقعة
  • الطائف تكثف جاهزية فرق الطوارئ تزامنًا مع الحالة المطرية بالمحافظة
  • عالية المهدي: تحرير الجنيه في مارس 2024 أنهى السوق السوداء وخفف الأزمة جزئيًا
  • إتصالات مكثفة قبل جلسة الحكومة بشأن حصرية السلاح وبوادر أزمة في الأفق
  • "إنذار أحمر".. أمطار غزيرة على عسير وجازان اليوم الخميس
  • هتخرج قريب.. محمود سعد يكشف الحالة الصحية ورسالة أنغام لجمهورها
  • رسالة من أمين عام حزب الله بشأن تسليم السلاح
  • هل ما نعيشه الآن من علامات الساعة؟.. أمين الفتوى يُجيب