عرض العيد الأقوى.. خصم ربع الثمن من هاتف سامسونج الأكثر طلبا Galaxy S23
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
تتوالى العروض في المواقع الإلكترونية واحدة تلو الأخرى لجذب المستهلكين على الشراء خاصة في شهر إبريل مع عروض عيد الفطر المبارك.
فشاهدنا عرضا رائعا على موقع أمازون ألمانيا يبيع هاتف سامسونج Samsung Galaxy S23 بخصم 25% ليصل سعره بعد التخفيض إلى 740 يورو أو 760 يورو.
• يدعم تصوير الفيديوهات حتى دقة الـ 8K .
• تم استغلال الوزن بشكل جيد ليكون خفيف فيسهل حمله واستخدامه بيد واحدة .
• تصميم مميز و فخم و محمي بأعلى حماية من سامسونح ضد الخدش والماء .
• ستحصل على أداء قوي بفضل معالج كوالكم الرائد الـ Snapdragon 8 Gen 2 .
• شاشة اموليد تدعم الـ 120Hz فتقدم تجربة استخدام جيدة سواء في مشاهدة الفيديوهات أو لعب الألعاب .
• قدرة الشحن ليست الأقوى بالمقارنة بالمنافسين .
• لا يدعم منفذ الـ 3.5 ملم الخاص بسماعات الاذن .
• لا يدعم إمكانية زيادة المساحة عن طريق تركيب كارت ميموري .
• رأس الشاحن غير مرفقة بعلبة الهاتف وستحتاج إلى شراءه بشكل منفصل .
• تم زيادة حجم البطارية عن الجيل السابق ولكن كنى نتمنى لو كانت أكبر .
• أبرز تغييرات الهاتف عن الجيل القديم S22 في التصميم الأحدث والمعالج الأقوى والذاكرة والرام الأسرع مع بطارية أكبر .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عيد الفطر المبارك
إقرأ أيضاً:
الأكثر مشاركة في مهرجان جرش فرقة ” نادي الجيل ” تقدم فلكلور وتراث الشركس على المسرح الجنوبي
صراحة نيوز-
* احتفالية بمرور 75 عاما على تأسيس نادي الجيل
* لوحات أدائية تمزج بين الماضي والحاضر
اللجنة الإعلامية لمهرجان جرش
ضمن احتفالها بعيدها الماسي 75 عاما على تأسيس نادي الجيل الجديد قدمت الفرقة لوحاتها ورقصاتها المحملة بتراث الشركس. وفي مستهل الحفل رحب عريف الحفل بالأميرة ريم علي والأميرين عبدالله بن علي وجليلة بنت علي.
قال عريف الحفل :
نلتقي اليوم في جرش… حيثُ لا يكون اللقاءُ مجرّدَ عرض، بل صدى لذاكرةٍ حَمَلَتها القلوبُ من القفقاس، ونسجتها الأرواح حبًّا على أرض الأردن، فامتزجت الجذورُ بالمكان، واستقرت في قلوب الناس، لتكون فرقةُ الجيل الجديد ترجمةً حيةً لإرثٍ خالد يعيش في الوجدان، ولحناً يَستمر في سردِ المسيرة..
وزاد :نحتفلُ بمرور خمسةٍ وسبعين عامًا على تأسيس نادي الجيل الجديد، اليوبيلُ الماسيُّ لمسيرةٍ لم تُعرف إلا بالثبات، ولم تُثمر إلا عطاءً يليقُ بعراقة الجذور”.
وكالعادة.. وكما حدث منذ 28 مشاركة سابقة احتشدت الجماهير من العاصمة عمان وشتى مدن الأردن لموازرة والاستمتاع بالفلكلور الشركسي الذي قدمته هذا العام فرقة نادي الجيل للفلكلور والتراث الشركسي العريق. وقد استعدت الفرقة جيدا لهذا الحدث الكبير وبخاصة وهي تحتفل بمرور 75عاما على تأسيسها.
هناك العديد من الرقصات والأداء الدرامي مستلهما من البحر والجبال والفرسان وتراث الاجداد.
أما عن اللوحات الفلكلورية فقد تنوعت بين رقصتين لأبناء البحر الأسود.
الأولى لوحة الفلكلور الأبخازي المعبرة عن رؤيتهم للبحر. وشجاعة فرسانهم المحبين للخيل.
والثانية ثاباريش التي تمثل الأخوة بين إقليم الشابسيغ والناتخواي والابيخ.
الى رقصة الزفاكو التي تشكل أحد الفنون الأدائية حسب المؤرخين. ششن، نعرفها هنا باسم ششن. وبالقفقاس باسم لباريسا، تحفيزا لهم نحو البطولة والشجاعة. إضافة الى العديد من اللوحات المعبرة.
وقد تفاعل الجمهور مع النغمات والموسيقى والأجداد الراقي للراقصين الراقصات.
وقد امتد العرض لساعتين من الزمن.