شاهد.. ازدحام شديد في العرض الخاص لفيلم شقو
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
ازدحام شديد أثناء العرض الخاص لفيلم شقو ودخول الفنانين للسينما لمشاهدة الفيلم وحضور أبطال الفيلم على الريد كاربت ومنهم المنتج احمد السبكي والفنان عمرو يوسف والفنانة يسرا والفنانة أمينة خليل والفنانة دينا الشربيني والفنان تايسون.
و بعض ضيوف الشرف منهم زوج الفنانة نيلي كريم والفنان محمد أحمد ماهر والمخرج محمد سامي وغيرهم.
و بدء منذ قليل التحضيرات الخاصة لفيلم شقو في أحدي مولات مصر، ومن المقرر أن ينطلق الفيلم في دور العرض السينمائية منذ اليوم لينافس مع افلام عيد الفطر المبارك.
فيلم “شقو” بطولة كل من: عمرو يوسف ومحمد ممدوح وأمينة خليا ودينا الشربيني ويسرا وأحمد فهمي وعباس أبوالحسن وعدد كبير من ضيوف الشرف، ومن تأليف وسام صبري، إنتاج أحمد السبكي، وإخراج كريم السبكي.
وكشفت الشركة المنتجة عن البوستر الرسمي لفيلم "شقو" بطولة الفنان عمرو يوسف، وبتوقيع المخرج كريم السبكي، وهو العمل المقرر طرحه بعيد الفطر 2024.
فيلم "شقو" مستوحى من رواية أمير اللصوص لـ تشاك هوجان، وتدور أحداثه في إطار أكشن تشويقي عن مجموعة من الأصدقاء خارجين عن القانون يمارسون أعمالًا إجرامية ومشبوهة بمساعدة عدد من الشخصيات الأخرى داخل الفيلم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عيد الفطر المبارك عمرو يوسف دينا الشربيني وسام افلام عيد الفطر أمينة خليل أحمد فهمي عيد الفطر أحمد ماهر محمد سامي دور العرض الفنانة دينا الشربيني
إقرأ أيضاً:
بلدية غزة: حالة عطش شديد يعيشه المواطنون بعد تدمير 75% من الآبار
الثورة نت /..
قالت بلدية غزة، اليوم الأحد، إن حالة عطش كبيرة تلوح في الأفق مع بدء ارتفاع درجات الحرارة، وزيادة حاجة المواطنين والنازحين إلى المياه، جراء تدمير العدو الإسرائيلي75% من آبار المياه منذ بدء جريمة الإبادة الجماعية في السابع من أكتوبر 2023.
وأكدت البلدية أن المدينة تعيش أوضاعًا كارثية بسبب تدمير الآبار وعدم توفّر الوقود اللازم لتشغيل الآبار المتبقية، إضافة إلى تقطّع فترات ضخّ مياه ميكروت، مما نتج عنه حالة عطش شديدة تعيشها المدينة، بحسب “وكالة سند للأنباء”.
وأشارت أن حالة العطش قد تؤدي إلى أزمات صحية وبيئية خطيرة إذا لم تتدخل الجهات والمنظمات الدولية بشكل عاجل لتوفير الإمكانيات المطلوبة، والوقود، وإعادة تأهيل المرافق المدمرة وتشغيلها، وتوفير المياه للمواطنين.
ولفتت بلدية غزة، إلى أن كميات المياه المتوفرة حاليًا لا تتجاوز 35 ألف كوب يوميًا من أصل 120 ألف كوب كانت تُضخ قبل العدوان الإسرائيلي في مثل هذه الفترات، وهي كمية تُعد شديدة الانخفاض مقارنة بالاحتياج الفعلي للمدينة.
وأوضحت أن هذه الكمية تتوزع بين نحو 20 ألف كوب من مياه “ميكروت”، و15 ألف كوب تُنتجها آبار البلدية التي تعمل لساعات محدودة جدًا بسبب نقص الوقود والكهرباء، بالإضافة إلى كميات محدودة من الآبار الخاصة.
وفي وقت سابق، حذرت بلدية غزة، من حدوث أزمة مياه كبيرة؛ بسبب استمرار تقليص كميات الوقود التي تصل للبلدية، مشيرة إلى أن كمية الوقود لا تكفي لتشغيل آبار المياه التابعة لها لساعات كافية لتوفير الحد الأدنى من المياه، إضافة إلى عدم توفر وقود لتوزيع الماء على أصحاب الآبار الخاصة في المناطق التي لا تصلها المياه.
وتسبب العدوان الإسرائيلي وجريمة الإبادة الجماعية التي يشنها العدو على قطاع غزة بحالة دمار واسع في مرافق المياه؛ منها 115 ألف متر طولي من خطوط وشبكات المياه و63 بئراً و4 خزانات كبيرة، بالإضافة إلى محطة التحلية شمال غرب غزة؛ والتي كانت تنتج نحو 10 آلاف كوب من المياه يومياً، وفق بيان سابق لبلدية غزة.