قال وزير الخارجية الفرنسي إن باريس ستقترح حزمة عقوبات جديدة على روسيا.
وستشمل هذه العقوبات أفرادا يدعمون ويتناقلون الرواية الروسية باحتمال وقوف أوكرانيا أو دول غربية خلف الجماعات الإرهابية المتهمة بتنفيذ عملية كروكوس، بضواحي موسكو مؤخرا.
.
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية:
باريس
موسكو
هجوم كروكوس الإرهابي
إقرأ أيضاً:
أسرة المقدم عشّال: صمت العليمي يُغذي انتهاكات سجون الانتقالي
الجديد برس| خاص| عبّرت أسرة “علي عشّال الجعدني” عن استنكارها الشديد لتجاهل
اللجنة الأمنية العليا، برئاسة رشاد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الموالي للتحالف، لقضية ابنها المختطف قسريًا منذ أكثر من عام في سجون المجلس الانتقالي الجنوبي، المدعوم إماراتياً في عدن. وقال الشيخ حسن عشّال الجعدني، شقيق المختطف، في بيان صادر عن العائلة، رصده الجديد برس، إن اجتماع اللجنة الأمنية الذي عُقد مؤخرًا تحت لافتة “الملف الإنساني” وتناول قضايا الاغتيالات والاختطافات في عدن وتعز، تجاهل بشكل متعمد ملف
المقدم علي عشّال، رغم وضوح الأدلة وتأكيد الجهات الأمنية سابقاً بأن الخاطفين يتبعون قوات مكافحة
الإرهاب التابعة للانتقالي. وأضاف البيان أن هذا التجاهل “يبعث برسائل سلبية ومؤلمة لأسر المختطفين”، ويشكك في جدية اللجنة الأمنية والرئاسة في تحقيق العدالة وإنصاف الضحايا، معتبرًا أن “الأيادي التي اختطفت عشّال لا تقل خطرًا عن منفذي التفجيرات الإرهابية، بل تمارس الإرهاب بغطاء رسمي وسلطة الأمر الواقع في عدن”. وأكدت الأسرة أنها ستواصل التصعيد القانوني والحقوقي محليًا ودوليًا، حتى الكشف عن مصير المقدم المختطف، ومحاسبة المسؤولين عن الجريمة، مشيرة إلى أن صمت السلطات “لا يخدم مسار العدالة، بل يعزز ثقافة الإفلات من العقاب”. وكان المقدم علي عشّال الجعدني قد اختُطف في 12 يونيو 2024، من أحد شوارع مديرية المنصورة في عدن، من قبل عناصر مسلحة تابعة لقوات مكافحة الإرهاب، التابعة للانتقالي – سطلة الأمر الواقع – وفق تأكيد شرطة عدن، ومنذ ذلك الحين، لم يصدر أي توضيح رسمي عن مصيره، في ظل تجاهل مستمر من الجهات المعنية.