قضية الممثلة الإباحية.. ترامب سيدلي بشهادته أمام محكمة في نيويورك
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
أعلن الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترامب، الجمعة، أنه يعتزم "الإدلاء بشهادته" في محاكمته الجنائية التي تبدأ، الاثنين، في نيويورك في إطار الدعوى المرفوعة ضده بتهمة دفع أموال لممثلة إباحية لشراء صمتها قبل الانتخابات الرئاسية لعام 2016.
وردا على سؤال عما إذا كان يعتقد أن هذه الشهادة قد تكون محفوفة بالمخاطر من الناحية القانونية، قال الرئيس الأميركي السابق من مقر إقامته في مارالاغو في فلوريدا "سأشهد.
ورفض القاضي، خوان ميرشان، مطالب محامي ترامب بتأجيل أول محاكمة جنائية على الإطلاق بحق رئيس سابق، لمدة 90 يوما على الأقل وأمر ببدء اختيار هيئة المحلفين في 15 أبريل.
ويواجه ترامب اتهامات بتزوير سجلات تجارية للمدفوعات عشية الانتخابات الرئاسية لعام 2016 للتأكد من أن نجمة الأفلام الإباحية ستورمي دانييلز لن تعلن عن حصول لقاء جنسي.
قضية الممثلة الإباحية ستورمي دانييلز تلاحق ترامب. أرشيفيةوهاجم ترامب في أواخر مارس الإدارة الديمقراطية قائلا "إنها قضايا مزورة، كلها منسقة من قبل البيت الأبيض ووزارة العدل لأغراض التدخل في الانتخابات.. بلدنا فاسد!".
وكد أنه "من غير العادل" تحديد موعد محاكمته في خضم الحملة الانتخابية.
وشغل ترامب منصب الرئيس في البيت الأبيض بين 2017 و2021 ويطمح للعودة إليه في 2025.
وينفي ترامب أن يكون أقام علاقة مع، ستورمي دانييلز، واسمها الأصلي، ستيفاني كليفورد.
ودفع ببراءته من اتهامات تعديل حسابات منظمة ترامب لاخفاء 130 ألف دولار دفعت في أكتوبر 2016 إلى دانييلز لتلزم الصمت على علاقتها الجنسية التي اتت بالتراضي قبل 10 سنوات على ذلك وكان يومها متزوجا من، ميلانيا ترامب.
المصدر: الحرة
إقرأ أيضاً:
طالبوا الحكومة الأميركية بالتدّخل السريع..وقفة احتجاجية لطلاب سودانيين أمام مبنى بعثة الإمارات في نيويورك
تاق برس – قالت تقارير صحافية اليوم الثلاثاء، إن طلابًا من أصول سودانية و”متعاطفيين مع أهل السودان من مختلف الشعوب والكيانات الطلابية”، نفذّوا وقفة احتجاجية أمام مبنى بعثة الإمارات الدائمة بالأمم المتحدة في نيويورك، “رفضا للدعم الإماراتي لميليشيا الدعم السريع”.
وأشارت وكالة السودان الرسمية، إلى أن “المحتجين طالبوا الإمارات بإيقاف نهب وسرقة موارد السودان، وإيقاف الدعم المالي والعسكري لميليشيا الدعم السريع”.
وقالت الوكالة الرسمية إن “المتظاهرين حمّلوا دولة الإمارات ورئيسها محمد بن زايد، مسؤولية كل ما يجري من انتهاكات بواسطة ميليشيا الدعم السريع، وخاصة عمليات القتل والنهب والسلب والاغتصاب وانتهاك المقدسات الدينية والإبادة العرقية”.
وأوردت الوكالة أن “المحتجين طالبوا بإقامة العدالة وتقديم محمد بن زايد وكل قيادة الدعم السريع والمتورطين معهم إلى المحكمة الدولية، مطالبين الحكومة الأميركية بالتدخل السريع والفعال والكف عن موقف المتفرج”.