مأرب برس:
2025-06-27@07:57:16 GMT

تركيا تغزو العالم بالفلفل الأحمر ويصل إلى 67 دولة

تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT

تركيا تغزو العالم بالفلفل الأحمر ويصل إلى 67 دولة

 

صدرت تركيا الفلفل الأحمر المجفف إلى 67 دولة خلال الربع الأول من العام الجاري بقيمة 3 ملايين و597 ألف دولار.

وبحسب معطيات اتحادات مصدري جنوب شرق الأناضول، تم تصدير ألف و122 طنا من رقائق الفلفل الأحمر في الأشهر الثلاثة الأولى من العام الحالي، بزيادة 24 بالمئة في العائدات مقارنة مع الفترة نفسها من العام الماضي.

وتصدرت ألمانيا والولايات المتحدة وهولندا على الترتيب قائمة الدول المستوردة لرقائق الفلفل الأحمر من تركيا .

كما ضمت قائمة المستوردين دولا عربية هي المملكة العربية السعودية والعراق والإمارات العربية المتحدة وليبيا وسلطنة عُمان والمغرب.

وفي حديث للأناضول، قال رئيس مجلس بورصة التجارة في ولاية شانلي أورفا، عيسى قزل دمير، إن صادرات رقائق الفلفل الأحمر المنتجة في تركيا تشهد زيادة كل عام.

وذكر أن من يتذوق طعم "الإيسوت" المنتج في المنطقة (رقائق الفلفل الأحمر) "لا يستطيع التخلي عنه"، و لفت إلى أن أرقام الصادرات المتزايدة تدل على صحة ذلك.

يشار إلى أن تركيا صدرت رقائق الفلفل الأحمر إلى 99 دولة العام الماضي بعائدات بلغت 12 مليوناً و226 ​​ألف دولار

 

المصدر: مأرب برس

إقرأ أيضاً:

«الحلم أصبح كابوسًا».. «الأسبوع» ترصد أسباب خروج الأهلي من كأس العالم للأندية

في مفاجأة من العيار الثقيل، غادر الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي بطولة كأس العالم للأندية المقامة في الولايات المتحدة 2025، من مرحلة المجموعات، رغم الحجم الاستثماري الضخم الذي بلغ نصف مليار جنيه هذا الصيف، شملت صفقات بارزة والتعاقد مع المدرب الإسباني خوسيه ريبيرو.

وودع النادي الأهلي بقيادة المدرب صاحب المدرسة الإسبانية، منافسات مونديال الأندية، بعد احتلاله المركز الرابع في المجموعة الأولى، حيث تعادل في الجولة الأولى سلبيًا مع إنتر ميامي الأمريكي، وسقط بثنائية نظيفة أمام بالميراس البرازيلي، قبل أن يغادر البطولة مرفوع الرأس بتعادل تاريخي مع بورتو البرتغالي بنتيجة 4-4.

ورغم حجم الإنفاق الهائل، خرج الأهلي مبكرًا من مونديال الأندية 2025، في إخفاق كبير يعكس سلسلة من القرارات الخاطئة، أبرزها تغيير المدرب في توقيت حرج، وغياب التجانس بين اللاعبين، وسط أجواء من التسرع والضغط الإعلامي.

ويرصد موقع «الأسبوع» خلال السطور التالية العوامل التي تسبب في إقصاء الأهلي من كأس العالم للأندية من الدور الأول.

مغامرة غير محسوبة

قرر مجلس إدارة النادي الأهلي، برئاسة محمود الخطيب، التعاقد مع الإسباني ريبيرو، لتولي تدريب الفريق الأول في كأس العالم للأندية، وذلك في أقل من أسبوعين على انطلاق البطولة بدا مغامرة محفوفة بالمخاطر، وهو تبين بشكل واضح خلال أداء لاعبي المارد الأحمر في مباريات المونديال.

وتمثل الأداء التكتيكي الضعيف من قبل المدرب الإسباني الذي لم يجد وقتًا كافيًا لفهم إمكانيات لاعبيه، في التغييرات المتكررة في التشكيل والخطة، وتوظيف اللاعبين مراكز غير مناسبة، الأمر الذي بدوره أربك الفريق وزادت من ضعف الانسجام داخل الملعب.

ومن أبرز علامات الاستفهام حول التوظيف أثناء المباريات، كانت في توظيف أحمد مصطفى «زيزو» كلاعب وسط رقم 8، بدلًا من جناحه المعتاد، ما أفقد الفريق أحد أبرز مفاتيح اللعب.

غياب الانسجام وظهور العشوائية

على الرغم امتلاك فريق الأهلي خلال هذه النسجة الجديدة الكثير من الأسماء البارزة على مستوى الكرة الإفريقية، حيث أطلق عليه«فريق أحلام»، إلا أن المارد الأحمر ظهر بأداء عشوائي، وغياب تام للتفاهم بين الصفقات الجديدة والقدامى.

وشهدت مباريات الأهلي في مرحلة المجموعات، عدم قدرة لاعبي النادي الأحمر في بناء روابط داخل الملعب، ما حول الأداء إلى تجارب فردية أكثر منها منظومة جماعية.

صراع النجوم على الأضواء

من أبرز العوامل التي تسبب في إقصاء الأهلي من هذه النسخة، يتمثل في صراع لاعبي الفريق الأحمر على النجومية والأضواء على حساب الفريق، حيث سيطرت الأنانية على اللاعبين بشكل لافت في مرحلة المجموعات.

وعلى سبيل المثال في ظهور الأنانية من قبل لاعبي الأهلي، تريزيجيه الذي انتزع تنفيذ ركلة جزاء في مباراة إنتر ميامي رغم عدم كونه الخيار الأول، وعدم ترك الكرة لزميله وسام أبو علي مهاجم القلعة الحمراء.

واقعة تريزيجيه لم تكن الأولى والأخيرة على صراع الأضواء بين لاعبي الأهلي، حيث أثارت لقطة حسين الشحات، الذي فضل الاحتفاظ بالكرة بدلًا من تمريرها في هجمة خطيرة في الدقائق الأخيرة ضد إنتر ميامي، والتي كانت بسهولة أن تسكن شباك الفريق الأمريكي.

الرعونة القاتلة أمام مرمى الخصوم

سنحت لفريق الأهلي العديد من الفرص السهلة، خاصة في لقاء إنتر ميامي بالجولة الأولى، لكن التسرع وقلة التركيز تسببا في حرمان الفريق من تسجيل أهداف كانت كفيلة بتغيير مصيره في البطولة العالمية.

وفي لقاء بورتو بالجولة الثالثة من مرحلة المجموعات، أضاع لاعبو الأهلي فرصة كانت في المتناول، حيث رصد «الأسبوع» الفرص المؤكدة للفريق الأحمر ضد النادي البرتغالي، حيث وصلت لـ 6 فرص محققة.

ضربة مبكرة بإصابة إمام عاشور

خسارة إمام عاشور في أول ربع ساعة من البطولة أثرت بشدة على خطط الأهلي، باعتبار أن اللاعب أحد أبرز لاعبي المارد الأحمر خلال الموسم الجاري.

وتسببت إصابة إمام عاشور، الذي يُصف بـ رمانة الميزان داخل صفوف الأهلي، في كشف ضعف البدائل وفقدان الفريق لقائد وسط الملعب القادر على الربط بين الخطوط

طقس أمريكا السيء

لعب الطقس الحار في الولايات المتحدة لعب دورًا سلبيًا، خاصة في مباراة بالميراس، التي شهدت أداء الأهلي الأسوأ في البطولة، وتوقفت بسبب عاصفة، الأمر الذي تسبب في خسارة الفريق للمباراة بأداء سلبي للغاية.

مقالات مشابهة

  • «الداخلية»: ضبط 12 ألف كيلوجرام من المخدرات العام الماضي
  • كاتب تركي: لهذه الأسباب تركيا ستنتصر في أي حرب مع إسرائيل
  • بنسبة نجاح 100%.. الفرق البرازيلية تغزو دور الـ 16 لكأس العالم للأندية
  • امتحانات الشهادة الثانوية بولاية البحر الأحمر .. عشرة آلاف وثلاثمائة وستون طالبًا وطالبة موزّعين على 108 مراكز امتحانية
  • انفراجة غير مسبوقة بأسعار الوقود في تركيا… إليك الأسعار الجديدة!
  • طريقة السلطة المكسيكية الباردة
  • «الحلم أصبح كابوسًا».. «الأسبوع» ترصد أسباب خروج الأهلي من كأس العالم للأندية
  • الثعابين تغزو عدن
  • خبر سار لأصحاب السيارات في تركيا
  • بمشاركة 20 شركة مصرية.. «تصديري الملابس الجاهزة» ينطلق في بعثة إلى تركيا