كريم عبد العزيز.. كشف الفنان كريم عبد العزيز، عن كواليس مشاركته في مسلسل الحشاشين، واستعداداته لتجسيد شخصية حسن الصباح.

تصريحات كريم عبد العزيز عن مسلسل الحشاشين

وصرح كريم عبد العزيز ، خلال لقائه مع الإعلامية لميس الحديدي بـ إحدى الحلقات الخاصة من برنامج «كلمة أخيرة»، أنه سعيد بنجاح شخصية حسن الصباح في مسلسل الحشاشين قائلاً: «تقديم تلك الشخصية هي مجازفة العمر والحشاشين حببني في المغامرة، وهذا العمل من أصعب الأدوار».

وقال كريم عبد العزيز إن: «شخصية حسن الصباح صعبة ومن الأدوار إلى بتيجي مرة واحدة في العمر، علشان كده بعتبر الدور مجازفة العمر، وكأن حد شايل كفنه على إيده دخل على الكامير».

كواليس مسلسل الحشاشين
كريم عبد العزيز ومسلسل الحشاشين

وأوضح الفنان كريم عبد العزيز أن ردود الأفعال تطورت مع تطور الأحداث مع الشخصية في السياق الدرامي، لأنه مع مرور الأحداث الشخصية اكتسبت شراسة وشر، والهوية ذاتية وأنانية».

وتابع كريم عبد العزيز: «حسن الصباح في أول الحلقات مختلف عن أخر عشر حلقات، شخصية كان معمول ليها خط بياني، لأنها رحلة منذ أن كان طفل حتى أصبح شاب يافع، ثم داعية، وهذه شخصية صعبة ومركبة»

مسلسل الحشاشينكريم عبد العزيز وحسن الصباح

وأشار الفنان كريم عبد العزيز إلى أن: «شخصية حسن الصباح المركبة، كانت استنزاف في باديء الأمر، كان مرعوب، ولكن في ذات الوقت، ذكر أنه محظوظ لأن شخصية حسن الصباح كانت من نصيبه».

وأضاف كريم عبد العزيز أن: «فرقة الحشاشين شهدت كم هائل من الصناع والمنتجين والفنانين لتمثيلها عبر السينما فهي حدوته عالمية غير مقتصرة علينا في مصر، حيث أن تم عرضها في سوريا وتركيا والقنوات الأجنبية تحدثت عنها أيضا »

اقرأ أيضاًأول رد من عبد الرحيم كمال على اختيار العامية المصرية في مسلسل الحشاشين

المخرج بيتر ميمي: جميع أسلحة مسلسل الحشاشين صنعت في ورش السبتية وخان الخليلي

الليلة.. صناع وأبطال مسلسل الحشاشين مع لميس الحديدي على «ON»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الحشاشين بيتر ميمي حسن الصباح قصة مسلسل الحشاشين كريم عبدالعزيز لميس الحديدي شخصیة حسن الصباح کریم عبد العزیز مسلسل الحشاشین

إقرأ أيضاً:

كأس أمم أفريقيا 2025.. أسود الأطلس أمام فرصة العمر لانتزاع النجمة الثانية

مع اقتراب موعد انطلاق بطولة كأس الأمم الأفريقية 2025، تتصاعد حالة الترقب في الشارع الكروي الإفريقي، خصوصًا مع احتضان المغرب للنسخة المقبلة من البطولة، في ظرف رياضي استثنائي تعيشه الكرة المغربية منذ الإنجاز التاريخي في كأس العالم 2022، حين بلغ منتخب “أسود الأطلس” نصف النهائي وأعاد رسم مكانته على الساحة العالمية.

يدخل المنتخب المغربي كأس الأمم الأفريقية 2025 هذه المرة بثوب مختلف، ليس فقط كمرشح تقليدي للمنافسة، بل كعنوان لمشروع كروي متكامل بُني خلال السنوات الأخيرة على أسس واضحة، أبرزها الاستقرار الفني، والاعتماد على كوكبة من اللاعبين المحترفين في كبرى الدوريات الأوروبية، إلى جانب ترسيخ ذهنية تنافسية لا تعترف سوى بالنتائج الكبيرة.

تحت قيادة المدرب وليد الركراكي، نجح المنتخب في تشكيل منظومة متجانسة تجمع بين الانضباط التكتيكي وقوة الشخصية، حيث برزت أسماء مثل ياسين بونو بثباته في حراسة المرمى، وأشرف حكيمي بانطلاقاته الهجومية، وسفيان أمرابط بدوره المحوري في وسط الميدان، ليظهر الفريق بصورة أكثر نضجًا وقدرة على إدارة المباريات الكبرى.

وتستمد القوة الحالية للمنتخب المغربي من قاعدة صلبة قوامها لاعبون اعتادوا اللعب تحت الضغط العالي، ما منح “الأسود” عنصرًا كان غائبًا في نسخ سابقة، وهو الصلابة الذهنية والخبرة في اللحظات الحاسمة. غير أن هذا التفاؤل يصطدم ببعض الهواجس، في مقدمتها شبح الإصابات واحتمال غياب بعض الركائز الأساسية، في ظل ضغط المنافسات الأوروبية المتزايد.

هذا الوضع دفع الجهاز الفني إلى التحرك بحذر، مع إعداد خطط بديلة تحسبًا لأي طارئ، وتأجيل الحسم في القائمة النهائية إلى أقرب وقت ممكن، حفاظًا على التوازن التكتيكي والهوية الفنية للفريق.

ورغم امتلاك المغرب لكل هذه المقومات، فإن طريق التتويج لن يكون سهلًا، في ظل وجود منتخبات قوية مثل كوت ديفوار، ومصر، ونيجيريا، والكاميرون، وكلها تملك تاريخًا وخبرة في البطولة. ومع ذلك، يبقى عامل الأرض والجمهور أحد أهم الأسلحة، حيث يعوّل “أسود الأطلس” على الدعم الجماهيري الكبير الذي قد يصنع الفارق في المباريات الحاسمة.

ويمتلك المنتخب المغربي طموحًا مشروعًا لإضافة نجمة ثانية إلى خزائنه، بعد لقبه الوحيد عام 1976، مستفيدًا من زخم الإنجاز المونديالي الذي كسر حاجز الخوف ورفع سقف التطلعات. غير أن النجاح هذه المرة مرهون بقدرة الفريق على إدارة الضغط الجماهيري، وتحويله إلى حافز إيجابي، مع تفادي أخطاء الماضي التي حرمته طويلًا من العودة إلى العرش القاري.

ومع اقتراب صافرة البداية، تبدو الظروف مهيأة أمام المغرب لكتابة فصل جديد في تاريخه الكروي، يجمع بين طموح الحاضر وثقل التاريخ، في محاولة حقيقية لإنهاء انتظار دام قرابة نصف قرن، واستعادة مكانته بطلاً للقارة السمراء.

مقالات مشابهة

  • ليس الطعام ولا الرياضة.. دراسة تكشف العامل الحاسم لطول العمر
  • كأس أمم أفريقيا 2025.. أسود الأطلس أمام فرصة العمر لانتزاع النجمة الثانية
  • فخ العُمر والخبرة
  • كمال أبو رية: اشتغلت على شخصية أحمد رامي بدقة في مسلسل «أم كلثوم».. وإنعام محمد علي دعمتنا بالوثائق
  • حسام موافي يكشف مفاجأة: كل واحد فينا ليه عُمرين
  • العاصمة.. قتيل وجريح في اصطدام بين سيارة ودراجة نارية بجسر قسنطينة
  • ياسمين عبد العزيز تتصدر التريند.. هل تعيش قصة حب؟
  • صداقة ولا حب؟.. ياسمين عبد العزيز: في بيني وبين كريم فهمي كيميا
  • في أجواء مميزة.. صناع «وننسى اللي كان» يحتفلون بعيد ميلاد كريم فهمي
  • متزوجة من رجل أعمال ثري .. هيدي كرم في شخصية جديدة بـ «عيلة دياب عالباب»