24 عاما على صدور «القاهرة».. ومدحت العدل: جريدة تملأ القلب والعقل
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
أعلن الكاتب الصحفى طارق رضوان رئيس تحرير جريدة القاهرة، الاحتفاء بمرور 24 عاما على صدور الجريدة لأول مرة، الذي يوافق 18 أبريل الجاري، حيث صدرت في عام 2000م.
ونشر «رضوان» عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، فيديو تهنئة من الدكتور مدحت العدل السيناريست للجريدة بهذه المناسبة.
وجاء في فيديو «العدل»: «أقدم التهنئة لجريدة القاهرة بمناسبة مرور 24 سنة على إصدارها، جريدة مثقفة محترمة، تملأ القلب والعقل والوجدان»
وجريدة القاهرة تصدر أسبوعيا كل ثلاثاء من العاصمة المصرية عن وزارة الثقافة، ويرأس مجلس الإدارة الدكتور أحمد بهي الدين رئيس الهيئة العامة للكتاب، صدر منها أحدث عدد رقم 1237 في 2 أبريل 2024.
وتولى رئاسة تحرير القاهرة على مدار تاريخها، عدد من الكتاب من بينهم الكاتب صلاح عيسى (تولى رئاسة تحريرها لمدة 15 عاما تقريبا)، ثم الكاتب الصحفي سيد محمود (لمدة 3 سنوات)، الكاتب عماد غزالي، ومن بعده الكاتب الصحفي زين العابدين خيري شلبي، وحاليا يرأس تحريرها الكاتب الصحفي طارق رضوان، بموجب قرار وزيرة الثقافة الصادر في 2023.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزارة الثقافة الثقافة جريدة القاهرة صلاح عيسى
إقرأ أيضاً:
الكاتب صنصال لن يطعن في حكم سجنه بالجزائر
ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية أن الكاتب الجزائري بوعلام صنصال لن يطعن في الحكم الصادر بحقه بعدما أيدت محكمة استئناف في العاصمة الجزائرية قرار سجنه 5 سنوات بتهمة المساس بسلامة وحدة الوطن.
وقال مقربون من صنصال -الذي حصل على الجنسية الفرنسية قبل بضعة أشهر- للوكالة إن الكاتب "تنازل عن الطعن في الحكم".
وفي اتصال مع الوكالة رفض محاميه الفرنسي بيير كورنو جنتي التعليق على الأمر.
من جهة أخرى، قالت الوزيرة الفرنسية السابقة نويل لونوار -التي تقود لجنة دولية لدعم صنصال- في تصريح لإذاعة فرانس إنتر اليوم السبت "بحسب معلوماتنا، فإنه لن يلجأ إلى محكمة النقض".
وأضافت لونوار "هذا يعني أن الإدانة نهائية، وبالنظر إلى ما هو عليه النظام القضائي في الجزائر ليست لديه أي فرصة لإعادة تصنيف جريمته أمام محكمة النقض".
وقد ثبّتت محكمة الاستئناف يوم الثلاثاء الماضي عقوبة السجن 5 سنوات بحق صنصال المسجون في الجزائر منذ أكثر من 7 أشهر في خضم خلاف دبلوماسي كبير بين باريس والجزائر، وأمامه 8 أيام للطعن في الحكم.
وقد أعرب رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو عن أمله في صدور عفو رئاسي عقب تأكيد الحكم على صنصال.
وكانت محكمة ابتدائية حكمت على صنصال في 27 مارس/آذار الماضي بالسجن 5 سنوات بعد إدانته بتهمة المساس بسلامة وحدة الوطن، بسبب تصريحات أدلى بها في أكتوبر/تشرين الأول 2024 لوسيلة الإعلام الفرنسية اليمينية "فرونتيير".
وإذا كانت قضية صنصال تكتسب أهمية كبرى في فرنسا حيث لقي حملة مكثفة من الدعم السياسي والإعلامي -ولا سيما من اليمين المتطرف المؤيد في الوقت نفسه لإسرائيل- فإنه في الجزائر لا يعتبر كاتبا معروفا على نطاق واسع.
وأكسبت مواقف الكاتب المؤيدة لإسرائيل -والتي أعيد نشرها على وسائل التواصل الاجتماعي- عداء الرأي العام الجزائري له.
إعلان