مركز الملك سلمان للإغاثة يواصل أعماله الإنسانية في اليمن ولبنان والسودان
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
واصل مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية تنفيذ مشروع الإمداد المائي والإصحاح البيئي في مديريات ميدي وحرض وحيران وعبس بمحافظة حجة، ومخيم الأزهور بمديرية رازح بمحافظة صعدة.
وجرى خلال شهر فبراير 2024، في محافظة حجة ضخ 36.207.000 لتر من المياه الصالحة للاستخدام، وضخ 3.194.000 لتر من المياه الصالحة للشرب، وتنفيذ 237 نقلة مخصصة لإزالة المخلفات من مخيمات النازحين.
بين الحياة والمعاناة هناك أمنيات بسيطة يتمناها الأشقاء السوريين؛كحياةٍ كريمة ومأوى يعيشون فيه،
أخبار متعلقة القيادة تهنئ بيتر بيليغريني بفوزه في انتخابات رئاسة سلوفاكياالأرصاد تكشف لـ "اليوم".. كيف سيؤثر منخفض المطير على طقس المملكة؟نحنُ هنا دائمًا لنمد يد العون ونقدّم المساعدة ونفتح للأملِ باب ..#خيرنا_ماله_حدود pic.twitter.com/BDyNOSqpEy— منصة ساهم (@KSRelief_Sahem) April 12, 2024
فيما جرى في محافظة صعدة ضخ 290.000 لتر من المياه الصالحة للشرب، وضخ 290.000 لتر من المياه الصالحة للاستخدام، استفاد منها 30.100 فرد.
كما واصل المركز تنفيذ مشروع تعزيز خدمات الرعاية الصحية للاجئين السوريين والمجتمع المضيف في بلدة عرسال بمحافظة بعلبك اللبنانية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مركز الملك سلمان للإغاثة يواصل أعماله الإنسانية- واسمساعدات إنسانيةوجرى خلال شهر مارس 2024 استقبال 3.422 مريضًا في مركز عرسال للرعاية الصحية قدمت لهم 6.128 خدمة، توزعت ما بين أقسام العيادات والصيدلية والمختبر والتمريض وبرنامج الصحة المجتمعية والنفسية، حيث بلغت نسبة الذكور 38% والإناث 62%، بينما شكلت نسبة اللاجئين 86% والمقيمين 14% من إجمالي المستفيدين.
ووزّع المركز أمس 1.930 سلة غذائية للأسر الأكثر احتياجًا والنازحة في محافظة الدمازين بولاية النيل الأزرق في جمهورية السودان، استفاد منها 12.236 فردًا، وذلك ضمن مشروع دعم الأمن الغذائي في جمهورية السودان.
ويأتي ذلك ضمن المشاريع الإغاثية والإنسانية التي تقدمها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة للعديد من الدول والشعوب المحتاجة والمتضررة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض مركز الملك سلمان للإغاثة مركز الملك سلمان الأعمال الإغاثية الأعمال الإنسانية مرکز الملک سلمان للإغاثة 000 لتر من المیاه الصالحة
إقرأ أيضاً:
بسلاح صيني.. موقع الدفاع العربي يكشف عن تورط الإمارات بتسليح مليشياتها في اليمن والسودان
كشف موقع الدفاع العربي عن دلائل تثبت تورط دولة الإمارات العربية المتحدة بتسليح مليشياتها في جنوب اليمن والسودان.
وقال موقع الدفاع العربي في تقرير له إن مدافع الهاوتزر الصينية الصنع من طراز AH4 عيار 155 ملم ظهرت للمرة الأولى مع ألوية العمالقة الجنوبية المدعومة من الإمارات في اليمن، في مؤشر جديد على انتشار هذا النظام المدفعي خفيف الوزن خارج الحدود الصينية.
وبحسب بيانات معهد ستوكهولم لأبحاث السلام الدولي (SIPRI)، تعدّ الإمارات المشغّل الأجنبي الوحيد المؤكّد لنظام AH4 خارج الصين.
وأكد أن ظهور مدافع AH4 الصينية مع قوات مدعومة إماراتيًا في اليمن، قد جرى توثيق المدفع نفسه مؤخرًا مع قوات الدعم السريع في السودان.
يضيف "تُظهر الصور الواردة من اليمن نشر المدفع مع ألوية العمالقة الجنوبية، وهي واحدة من أبرز التشكيلات المدعومة إماراتيًا والناشطة على خطوط القتال ضد جماعة الحوثيين.
ولم تُعلن الصين ولا الإمارات علنًا عن نقل النظام أو استخدامه العملياتي من قِبل وكلاء أو مجموعات شريكة. فالصين عادةً ما تحافظ على سرية كبيرة فيما يتعلق بصادرات السلاح، بينما تتجنب الإمارات الكشف عن طبيعة الأنظمة التي تزود بها شركاءها الإقليميين. وفق التقرير.
وطبقا للتقرير فإن المدفع AH4، الذي تصنّعه شركة نورينكو الصينية المملوكة للدولة، هو مدفع هاوتزر مقطور خفيف الوزن عيار 155 ملم، صُمم ليمنح وحدات المدفعية قدرة أكبر على الحركة التكتيكية مقارنة بالمدافع التقليدية الثقيلة المقطورة. ويبلغ وزن النظام نحو 4.5 طن فقط، أي جزءًا بسيطًا من وزن مدافع الهاوتزر القديمة المقطورة فئة 18 طنًا، ما يسمح بنقله بواسطة مروحيات النقل الثقيلة مثل CH-47 أو Mi-26، وكذلك طائرات النقل التكتيكية مثل C-130 وY-8.
وأشار إلى أن التصميم الصيني يشبه إلى حدّ كبير مدفع M777 الأميركي خفيف الوزن المصنّع من قبل شركة BAE Systems، والذي يزن نحو 4.2 طن. وقد طُوّر كلا النظامين استجابةً للطلب المتزايد على المدفعية بعيدة المدى التي يمكن إعادة نشرها بسرعة في التضاريس الصعبة، وإدخالها جوًا عند الحاجة.
وتشير تقييمات عدة إلى أن مدفع AH4 يحقق مدى نيران يصل إلى 40 كيلومترًا عند استخدام القذائف المعزّزة بالصواريخ، ما يتيح له إسناد الوحدات البرية المتحركة واستهداف مواقع بعيدة دون الاعتماد على منصات مدفعية أثقل وأقل حركة.
ويمنح نظام AH4 أفضلية في البيئات التي تتطلب إعادة انتشار سريع. فالمدفع يمكن وضعه في موضع القتال بسرعة، وتنفيذ رمايات دقيقة، ثم الانتقال قبل تعرضه لتهديدات المدفعية المضادة — وهي ميزة بالغة الأهمية في تضاريس اليمن الوعرة.