علاء مبارك يسخر من الهجوم الإيراني على إسرائيل: بمب العيد
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
القاهرة
علَّق علاء مبارك، نجل الرئيس المصري الراحل محمد حسني مبارك، على الهجوم الإيراني على الاحتلال الاسرائيلي بمئات الطائرات دون طيار وصواريخ كروز وصواريخ باليستية، في الساعات الأولى من صباح الأحد الماضي.
وقال علاء مبارك عبر موقع “X”، “فيلم هابط تم عرضه بسرية تامة دون علم الكيان المحتل… لم يحقق أي إيرادات ولا أهداف، بل ربما تكسب إسرائيل بعض التعاطف الدولي ومحاولة فاشلة لصرف النظر ولو لوقت قصير عن مذابح وجرائم قوات الاحتلال في غزة…”
وأضاف علاء مبارك “بعد الدوشة ووجع الدماغ اللي عملتها إيران، والكل صاحي ومفنجل يتابع بشغف الأخبار عن مطارات قفلت ومجالات جوية تم إغلاقها ورحلات طيران تم تعليقها، وتهديد ووعيد وكلام كبير، أكبر بكثير من إمكانات صاحب الحدث السري للغاية.
وتابع : “بعد الانتظار الطويل والسهر تأتي النهاية الكوميدية؛ وهى عبارة عن شوية بمب من بتوع العيد، لا يودِّي ولا يجيب، والمشهد الأخير من العمل الفكاهي والمثير للسخرية هو ما أعلنته إيران بأن الرد سيكون أقوى على أية خطوة متهورة تقوم بها إسرائيل! فعلاً مسرحية هزلية”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي ايران علاء مبارك فلسطين علاء مبارک
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تعترض صاروخا أطلق من اليمن
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء الخميس، نجاحه في اعتراض صاروخ باليستي أطلق من اليمن.
وقال الناطق بإسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أفخاي أدرعي، في بيان مقتضب على منصة إكس: "اعتراض صاروخ أطلق من اليمن وسبب في تفعيل انذارات في عدة مناطق من البلاد".
وذكرت الجبهة الداخلية الإسرائيلية، أنه تم تفعيل صفارات الإنذار في القدس وتل أبيب الكبرى للتحذير من سقوط صاروخ أطلق من اليمن.
وبحسب القناة الإسرائيلية 12 فقد تم تعليق رحلات الطيران وعمليات الهبوط والإقلاع في مطار بن غوريون بعد إطلاق صاروخ من اليمن.
ويوم الأحد الماضي، قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه اعترض صاروخا أطلق من اليمن، بعد يوم من اعتراضه طائرة مسيرة أطلقت من اليمن.
ويوم أمس، شن طيران الاحتلال غارات جوية على مطار صنعاء، دمرت آخر طائرة فيه، وأخرجته كليا عن الخدمة.
واستهدف الحوثيون قبل أسبوعين مطار بن غوريون وسط دولة الاحتلال بصاروخ باليستي فرط صوتي، وأصابوه إصابة مباشرة، ما تسبب في إصابة 8 أشخاص وفرار الملايين إلى الملاجئ، ثم عادوا لاحقا إلى استهدافه عدة مرات، ما تسبب في عزوف العديد من شركات الطيران عن التوجه برحلاتها إلى تل أبيب.