تردد قناة تنة ورنة على جميع الأقمار الصناعية 2024
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
تعد قناة تنة ورنة واحدة من أشهر القنوات الفضائية للأطفال والتي تقدم العديد من البرامج الكرتونية المختلفة والترفيهية للأطفال في مختلف الفئات العمرية، كما أنها حريصة على عرض محتوى متنوع يجذب الأطفال من حيث تقديم البرامج الترفيهية والمسلسلات الكرتونية المختلفة والهادفة لجميع الأطفال والمشاهدين لها ومن خلال موقعنا سوف نتعرف على التردد الجديد لقناة تنة ورنة 2024، وأهم ما يميز قناة تنة ورنة.
تعتبر قناة تنة ورنة من أكثر القنوات الشيقة والممتعة والتي تبث روح الفرح والسعادة على مدار اليوم نظرًا لاستمتاع الأطفال والكبار بمشاهدتها ولما تقدمه من محتوى هادف ومتميز عن غيرها من القنوات الأخرى، كما أنها تعد واحدة من القنوات المشهورة عبر الوطن العربي بأكمله، فهي تبث برامج وأفلام كرتونية ترفيهية ومسلية جدا ومميزة الأطفال مما تساعد في جذب انتباه الطفل، اليك تردد قناة تنة ورنة الجديد 2024 على القمر الصناعي النايل سات.
تردد قناة تنة ورنة الجديد القمر الصناعي نايل سات
تردد القناة:11853
معدل الترميز:27500
معامل تصحيح الخطأ:2/3
معدل الاستقطاب: رأسي
جودة القناة:HD
مزايا محتوى قناة تنة ورنة 2024 في ثوبها الجديد
تتمتع قناة تنة ورنة بمحتوى هادف وشيق وممتع بحيث يستمتع الأطفال بمشاهدتها طوال الوقت لأنها تتبع أسلوب التنوع والإبداع في كل ما تقدمه بالإضافة إلى العديد من المزايا التي جعلته أفضل قنوات الأطفال التي يبحث عن ترددها الكثير من الآباء والأمهات، من هذه المزايا ما يلي:
تعمل القناة على طرح محتوى متنوع وبث العديد من المسلسلات والأفلام الكرتونية التي يعشقها الأطفال.
توفر القناة عرض البرامج الترفيهية المختلفة للأطفال والتي تساعد على تعلم الكثير من المبادئ الحياتية المختلفة.
تعلم الأطفال السلوكيات الإيجابية وروح التسامح والحب.
شغل أوقات الفراغ للأطفال بكل بالأمور المفيدة في تعلمها.
تعرض القناة أغاني وأفلام تثير انتباه الأطفال وتحمسهم ولا تشعرهم بالملل نهائيا.
أهم ما يميز القناة أنها تقدم محتوى مجاني وبأعلى جودة وتقنية حديثة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تنة ورنة قناة تنة ورنة تردد قناة تنة ورنة
إقرأ أيضاً:
بأسود مادة عرفها الإنسان.. قمر صناعي يواجه التلوث الضوئي بالفضاء
إذا كنت من المهتمين بمتابعة الظواهر الفلكية ورصد الأجرام السماوية والمجرات البعيدة، فلا شك أنك واجهت يوما مشكلة "التلوث الضوئي"، كأن يعترض ضوء قمر صناعي عدسة تلسكوبك، ليعكس الضوء كما تفعل المرآة.
وباتت السماء تعج بآلاف الأقمار الصناعية اللامعة التي تسرق سواد الليل، وتربك أعين العلماء، مسببة ضجيجا بصريا متزايدا، وهي المشكلة التي يستعد فريق من الباحثين في المملكة المتحدة لمواجهتها عبر إطلاق قمر صناعي مكسو بأسود مادة عرفها الإنسان، وهي "فانتابلاك"، تلك المادة الشهيرة التي تمتص 99.965% من الضوء الساقط عليها.
ويأمل الباحثون أن تثبت هذه التجربة نجاعتها، بما يمهد لتعميم استخدامها مستقبلا، في محاولة لاستعادة ظلمة السماء المهيبة، التي تحتاجها البشرية لفهم أعمق للكون.
القمر الصناعي الجديد، الذي يحمل اسم "جوفيان-1″، من المقرر إطلاقه عام 2026، ويبلغ حجمه تقريبا حجم علبة أحذية، وتكمن مهمته في اختبار قدرة مادة "فانتابلاك" الخارقة على تقليل الانعكاسات الضوئية الصادرة عن الأقمار الصناعية، وهي ظاهرة تزداد بشكل مقلق في سماء الليل، ما يعطل عمل المراصد الفلكية حول العالم.
مع وجود أكثر من 14 ألفا و900 قمر صناعي يدور حول الأرض اليوم، والتوقعات بارتفاع هذا العدد إلى أكثر من 100 ألف خلال العقود المقبلة، بفعل "الأسراب الفضائية" التجارية مثل شبكة "ستارلينك" التابعة لشركة سبيس إكس، تتفاقم التحديات أمام الفلكيين.
وتتمثل أبرز هذه التحديات في الانعكاسات الضوئية الصادرة من الأقمار المعدنية، التي تضيء السماء وتؤثر سلبا على جودة الرصد، وقد ازداد الوضع سوءا مع إطلاق أقمار صناعية فائقة السطوع، مثل سلسلة "ألف شراع" الصينية، التي تتجاوز بكثير حدود اللمعان التي توصي بها الجهات الفلكية.
وللتصدي لهذه المشكلة، تعاونت جامعات سري وساوثهامبتون وبورتسموث ضمن مشروع مشترك يعرف باسم "جوبيتر" لإطلاق القمر الجديد، حيث تم تزويده من أحد جوانبه بمادة "فانتابلاك 310″، وهي نسخة معدلة من المادة الأصلية صممت خصيصا لتحمل تقلبات درجات الحرارة والإشعاع الكوني في مدار الأرض المنخفض.
وصرّحت شركة "سري نانوسيستمز"، المنبثقة عن جامعة سري والمطورة للمادة في بيان صحفي رسمي أن "فانتابلاك 310، توفر أداء بالغ السواد من مختلف الزوايا، دون أن تتأثر ببيئة الفضاء القاسية".
إعلانويقول كيران كليفورد، كبير التقنيين في الشركة وقائد المشروع: "هدفنا من هذا الطلاء هو ضمان وصول مستدام ومنصف إلى سماء ليلية مظلمة للجميع".
ورغم أن الطلاء الأسود قد يُسهم في الحد من التلوث الضوئي، إلا أن هناك تحديات أخرى، أبرزها التداخل الإشعاعي (الراديوي)، الذي تصدره الأقمار، مما قد يهدد مستقبل علم الفلك الراديوي من على سطح الأرض.
كما أن الزيادة الهائلة في عدد الأقمار الصناعية ترفع من احتمالات التصادم الفضائي، ما يؤدي إلى تفاقم مشكلة الحطام المداري.
ولا تزال الآثار البيئية الناجمة عن احتراق الأقمار عند عودتها للغلاف الجوي، بما تطلقه من معادن وجزيئات، قيد الدراسة والفهم.
وفي ظل هذه التحديات، يمثل مشروع "جوفيان-1″ خطوة واعدة نحو استعادة سماء ليلية أكثر صفاء، وإذا أثبتت المادة فعاليتها في المدار، فقد يصبح طلاء الأقمار بـ"فانتابلاك" خيارا معتمدا في تصميم المركبات الفضائية المستقبلية، للحد من آثارها السلبية على الرصد الفلكي، وتمكين العلماء من استكشاف أعماق الكون بعيون أوضح.