متصلة:جوزى مش بيقولى كلام حلو من 10 سنين.. وأمين الفتوى يرد
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
كتب- محمد أبو بكر:
أجاب الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال متصلة حول: " متزوجة بقالي 10 سنين وجوزي ما بيقوليش كلام حلو من بعد الخطوبة، وقلت إنه مش بيتكلم، لكن سمعته بيتكلم مع بنات حلو".
وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج "فتاوى الناس"، المذاع على فضائية الناس، اليوم الأربعاء: "لازم ألا نفسر بعض التفسيرات ولازم نتعامل بحسن ظن، لما الزوجة تلاقيه امتنع عن الكلام معها".
وتابع: "دائما التقديم للنفس مهم أوى، هل مش بيتكلم معاكى بسبب طريقة حديثك معها، هل هو بخل كلام منه، وبلاش الظن السيئ، تشوف هى مقصرة فى إيه وتبدأ معاه الكلام، وتغير من حالها وهو كمان هيتغير".
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني التصالح في مخالفات البناء الطقس أسعار الذهب سعر الدولار سعر الفائدة رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان الشيخ عويضة عثمان أمين الفتوى بدار الإفتاء طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
ما حكم تأخير الصلاة عن وقتها؟.. أمين الفتوى يجيب
قال الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، ردًا على سؤال أحد المتابعين عن تركه لصلوات الظهر والعصر والمغرب بسبب الانشغال بالعمل، وأدائه لها دفعة واحدة بعد العودة مساءً، إن الأولى ألا نسأل عن العقوبة، بل عن باب التوبة والعودة إلى الله.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء، خلال تصريح تليفزيوني، أن الأصل في الصلاة أن تؤدى في وقتها، لقوله تعالى: "إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابًا موقوتًا"، مشيرًا إلى أن سيدنا جبريل علّم النبي مواقيت الصلاة بنزوله مرتين: مرة في أول الوقت، ومرة في آخره، ثم قال: "الوقت ما بين هذين".
وأكد أن من لم يستطع أداء الصلاة في وقتها بعذر معتبر، يمكنه أن يجمع بين الصلوات؛ فيجمع بين الظهر والعصر، أو بين المغرب والعشاء، جمع تقديم أو تأخير، حسب الحاجة، أما الجمع بين الفجر والظهر أو العصر والمغرب فلا أصل له.
وأضاف أن من لم يتمكن لا من أداء الصلاة في وقتها ولا من الجمع بعذر، وجب عليه القضاء عند التيسير، مشددًا على أن الإنسان لا يُؤثم إذا كان العذر حقيقيًا، لقوله تعالى: "لا يكلف الله نفسًا إلا وسعها".