مصر.. الفنانة غادة عبد الرازق تصدم مذيعة على الهواء: أنا مريضة نفسيا
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
كشفت الفنانة المصرية غادة عبد الرازق، عن معاناتها من عدم الاستقرار النفسي والعاطفي في حياتها.
إقرأ المزيدوقالت عبد الرازق خلال لقاء تلفزيوني مع الإعلامية لميس الحديدي في رد صادم: "أنا معنديش استقرار نفسي، أنا ست مريضة من 35 سنة، مينفعش حد يقولي استقرارك النفسي، لأني معنديش لا استقرار نفسي ولا عاطفي ولا أي استقرار".
وأوضحت أن رغبتها في النجاح قد تسببت في حرمانها من الكثير من الأمور الأخرى المهمة في الحياة، مثل الاستقرار العاطفي وتكوين أسرة.
وأضافت غادة عبد الرازق: "في ساعات بحس أن ده كان سبب إني دمرت ناس تانية لأن في يوم من الأيام بنتي دي كان عندها استقرار في بيتها ثم انفصلت وممكن ومحتمل أكون أنا السبب وقصرت في هذا الجانب".
وتابعت: "كل راع مسؤول عن رعيته و"روتانا بنتي" أعتبر نفسي الراعي بتاعها لأنها منذ طفولتها وهي مش مستقلة ومرتبطة بي حتى لم يكن لديها بيت مع والدها".
واعترفت أنها تشعر بالحسد من حياة الآخرين الذين يتمتعون بالاستقرار، قائلة: "إحنا أول ما بنمثل بتكون رغبتنا النجاح والشهرة والماديات، كل دول بتوصلهم عن طريق واحد، الطريق ده أخذ مني حاجات ثانية كثيرة أوي قصادها، بشوفها في ناس ثانيين بحسدهم عليها، بحسدهم طبعا على الاستقرار والبيت والزوج والأطفال، كل حاجة".
وتابعت أنها "تكره الشعور بالكسر وتخشى الشماتة من الآخرين وذلك بالابتعاد عن الأضواء في أوقات الضعف"، قائلة: "أنا لما بتكسر محبش حد يشمت فيّ، أنا عموما ست بيتوتية جدًا مختفية طول الوقت، لكن في لحظة الانكسار بختفي أكثر".
المصدر: وسائل إعلام مصرية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google غادة عبد الرازق
إقرأ أيضاً:
بالياريا الإسبانية تصدم المغاربة ببواخر مهترئة وأسعار خيالية ومعاملة فجة
زنقة 20. طنجة
تحولت الأحلام التي كانت تراود المغاربة خاصة الجالية المغربية المقيمة بأوربا، عقب قدوم الشركة الإسبانية BALEARIA ومغادرة شركة FRS، إلى كوابيس بسبب الأسطول المهترئ للشركة الإسبانية، والمعاملة السيئة لطاقم البواخر مع الزبناء المغاربة دون الحديث عن الأسعار الخيالية مقارنة مع أسعار الخطوط التي تؤمنها نفس الشركة بين الجزيرة الخضراء و موانئ سبتة ومليلية.
وعلى عكس المعاملة التي يتعال بها الطاقم الإسباني مع المواطنين الإسبان من ميناء الجزيرة الخضراء نحو سبتة، يتعامل طاقم البواخر الإسبانية مع الزبناء المغاربة بشكل فج وبدونية.
الأسطول القديم الذي خصصته الشركة الإسبانية لرحلاتها التي تربط ميناء طنجة المدينة، يختلف كلياً عن الأسطول الحديث المخصص للرحلات التي تربط ميناء الجزيرة الخضراء ومدينة سبتة.
وبخصوص الأسعار فإن الرحلات التي تربط بين مينائي طريفة و طنجة المدينة أغلى بثلاث أضعاف رحلات نفس الشركة من وإلى ميناء مدينة سبتة مثلاً وهو ما سيثقل كاهل مغاربة الخارج الصيف الجاري.