شعبة المخابز: عقوبات رادعة لمخالفة أسعار الخبز السياحي والفينو
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
كشف خالد فكري المتحدث الرسمي للشعبة العامة للمخابز بغرفة القاهرة، خطة الشعبة للرقابة على أسعار العيش في الأفران والمخابز، موضحًا أن هناك حملات رقابية كبيرة مكونة من مفتشين التموين على جميع المخابز على مستوى المحافظات، وتوجد عقوبات رادعة على المخالفين تصل إلى الحبس.
وأضاف خالد فكري خلال استضافته مع الإعلامية رشا مجدي والإعلامية عبيدة أمير ببرنامج صباح البلد المذاع على قناة صدى البلد، أنه سيتم مراقبة جميع المخابز التي تبيع الخبز السياحي، لافتًا إلى أنه يجب التعامل مع المخابز فقط، وعدم التعامل مع الباعة الجائلين.
وتابع متحدث شعبة المخابز: «الدقيق الشعبي بس اللي سعره نزل، ومش كل أنواع الدقيق نزلت أسعارها، لأن فيه أنواع من الدقيق سعرها بتخطى الـ 31 ألف جنيه وهذا المستخدم في إنتاج العيش الأفرنجي».
وأردف خالد فكري: لن يكون هناك رقابة أو تحكم في أسعار "رغيف السن"، لأن التوجيه الوزاري نص على رغيف الخبز السياحي مع رغيف الفينو فقط.
اقرأ أيضاًشعبة المخابز تحذِّر من رفع أسعار العيش: سيعرِّض نفسه للغرامة (فيديو)
بعد رفع أسعار الوقود.. هل يتأثر العيش المدعم؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رغيف العيش سعر رغيف العيش أسعار الخبز اسعار الخبز العيش العيش السياحي سعر العيش أسعار العيش اسعار الدقيق أسعار الخبز السياحي انخفاض أسعار العيش السياحي أسعار العيش السياحي انخفاض أسعار الخبز اسعار العيش زيادة أسعار العيش ارتفاع أسعار العيش العيش الفينو
إقرأ أيضاً:
البابا لاون في أحد افرحوا: شاركوا الفقراء الخبز والإنجيل .. وفرحنا الحقيقي هو المسيح
وجّه اليوم، قداسة البابا لاون الرابع عشر، نداءً رعويًا قويًا إلى المؤمنين دعاهم فيه إلى مشاركة الفقراء الخبز، والإنجيل، اقتداءً بعمل السيد المسيح، وذلك في كلمته التي ألقاها قبل تلاوة صلاة التبشير الملائكي، مع آلاف المؤمنين المحتشدين، بساحة القديس بطرس، بالفاتيكان.
أحد افرحواوفي كلمته بمناسبة "أحد افرحوا" (Gaudete)، الأحد الثالث من زمن المجيء، شدّد الأب الأقدس على أن الفرح المسيحي الأصيل لا ينبع من الظروف الخارجية، بل من يسوع المسيح، رجائنا الوحيد، لا سيما في أزمنة التجربة، والظلام.
وتوقف الحبر الأعظم عند إنجيل اليوم الذي ينقل تساؤل يوحنا المعمدان من سجنه: "أ أنت هو الآتي أم ننتظر آخر؟"، موضحًا أن يسوع لم يُجب بالكلام، بل بالأفعال الملموسة الموجّهة إلى الفقراء، والأخيرين، والمرضى، مؤكدًا أن المسيح أعلن هويته، ورسالة خلاصه من خلال أعماله، التي تبقى علامة رجاء لكل إنسان.
وأشار بابا الكنيسة الكاثوليكية إلى أن أعمال يسوع تعيد للحياة معناها، وكرامتها، حيث يبصر العميان، ويسمع الصم، ويتكلم البكم، فتُستعاد صورة الله في الإنسان بكمالها، وسلامتها، مشددًا على أن كلمة المسيح تحرّر البشرية من سجن اليأس، والألم، وتنتصر على العنف، والكراهية، والأيديولوجيات التي تُقصي الإنسان.
واختتم قداسة البابا لاون الرابع عشر كلمته بالدعاء أن تعين العذراء مريم، مثال الانتظار اليقظ، والفرح الحقيقي، المؤمنين على الاقتداء بعمل ابنها، والسير على خطاه في خدمة الفقراء، عبر مشاركة الخبز، والإنجيل معًا.