محطات في حياة الفنان رياض القصبجي.. من «كمسري» إلى «الشاويش عطية» (فيديو)
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
يُصادف اليوم 23 أبريل ذكرى وفاة الفنان الكبير رياض القصبجي، «الشاويش عطية» كما أطلق عليه الجمهور، رحلة فنية حافلة بالإنجازات والتنوع، بدأها «كمساري» بالسكة الحديد ليُصبح أحد أهم نجوم السينما المصرية.
رياض القصبجي وُلد في 13 سبتمبر عام 1903 بمدينة جرجا بمحافظة سوهاج، بدأ حياته «كمساري» في السكة الحديد المصرية وعضو بجماعة التمثيل الخاصة بالسكة الحديد والتحق بفرقة أحمد الشامي المسرحية وهي فرقه للهواة ثم بدأت مسيرته الفنية التي تنوعت ما بين الأعمال الفنية السينمائية والدرامية سواء الكوميدية أو التراجيديا أو الخاصة بقضية معينة في البلد، وذلك وفق تقرير رصده برنامج «8 الصبح» على قناة «DMC».
شارك «القصبجي» في 179 فيلمًا، وكان أول أعماله فيلم «اليد السوداء» عام 1936، وجاء العمل الثاني والثالث في العام التالي بعد بدايته الفنية بفيلمي «سر الدكتور إبراهيم» و«سلامة في خير» عام 1937 ثم «التلغراف» و«بحبح باشا» رابع وخامس أفلامه ثم فيلم «الشاويش عطية» عام 1938.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفنان رياض القصبجي
إقرأ أيضاً:
بعد أزمته مع السائق.. فيديو يكشف براءة محمد صبحي
بعد تعرضه للهجوم الشديد خلال الأيام الماضية، خرج الفنان محمد صبحي عن صمته بعد الفيديو الذي انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي وظهر فيه وهو ينهر سائقه بحدة بسبب تأخره عليه لحظة خروجه من مسرح الهناجر بدار الأوبرا المصرية عقب تكريمه.
ونشر صبحي، مقطع فيديو عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك، من كاميرات المراقبة بدار الأوبرا، يكشف جلوس السائق أمام المكان الذي كان يتواجد به الفنان واستمراره في الجلوس رغم خروج صبحي أمامه واتجاهه الى السيارة للمغادرة، وذهاب عدد من الأشخاص للبحث عنه وهو لا يزال جالسا في مكانه.
وعلق صبحي على الفيديو قائلًا: "الواقعة كاملة عن طريق كاميرات الأوبرا.. نرجو المشاهدة كاملة لمعرفة الحقيقة.. شكرًا".
وكان قد تعرض صبحي للهجوم مؤخرا، بعد انتشار فيديو له وهو ينفعل على سائق سيارته الخاصة أثناء تواجده في مهرجان أفاق بدار الأوبرا بعد تأخره عليه وانتظاره لوقت طويل أمام السيارة دفع البعض إلى تفسير المشهد باعتباره إساءة لسائقه، إلا أن تطورات جديدة أعادت فتح الملف من زاوية مختلفة.
وقد أوضح نجل السائق أن والده لم يكن في مكانه لحظة خروج الفنان لأنه كان متوجهًا إلى الحمام، مؤكّدًا أن والده يبلغ من العمر 65 عامًا، وهو ما يجعل تحركاته أبطأ بطبيعة الحال.
وقال في رسالته لإحدى الصفحات التي تناولت الفيديو: "الراجل اللي بيجري وراه ده هو أبويا.. واللي حصل إنه راح الحمام، ولما الفنان خرج كان بيكلم أخته مدام سلوى لأنه في الأساس سواقها مش سواق الفنان بشكل دائم".
وقال: "أبويا غلط آه، بس اللي حصل ده عيب جدًا.. ناس كتير فضلت تتهمه بالإهمال رغم إن الموقف وارد يحصل لأي حد، ووالدي طول عمره سواق ومحصلش منه أي تقصير.. هو ما أجرمش ولا يستحق الهجوم ده".