“العين الأهلية للتأمين” تقر توزيع 20% أرباحاً نقدية على المساهمين عن 2023
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
أقرت الجمعية العمومية لشركة العين الأهلية للتأمين، المدرجة في سوق أبوظبي للأوراق المالية، توزيع أرباح نقدية بنسبة 20% من رأس المال بما يعادل درهمين لكل سهم بواقع 30 مليون درهم على المساهمين عن عام 2023، حيث حققت الشركة أداء قوياً ونمواً في الأعمال.
وقال سعادة محمد جوعان راشد البادي الظاهري رئيس مجلس الإدارة، خلال اجتماع الجمعية العمومية للشركة:” في ظل التحديات الاقتصادية العالمية، تظهر دولة الإمارات العربية المتحدة مرونة مع وجود مبادرات استراتيجية لتعزيز النمو في الاقتصاد”، مشيراً إلى تأكيدات مصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي على التفاؤل في استمرار النمو الاقتصادي في الدولة من خلال السياسات الاستباقية والذي من المتوقع أن يحقق نمواً إجمالياً يقدر 5.
وشهد اجتماع الجمعية العمومية لشركة العين الأهلية للتأمين، انتخاب أعضاء مجلس الإدارة الجدد للدورة 2024- 2026، والذي ضم عضوية كل من سعادة محمد جوعان راشد البادي الظاهري، وسعادة خالد محمد البادي، وسعادة غيث هامل خادم آل غيث القبيسي، وسعادة سعيد أحمد عمران المزروعي، وسعادة سعيد أحمد سيف صقر المحيربي، وسعادة عبدالله مبارك عبدالله مبارك الدرمكي، وسعادة شيخة ناصر محمد علي النويس.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
مستشار الجمعية المصرية بالأمم المتحدة: إغلاق مضيق هرمز يساوي هيروشيما وناجازاكي من حيث الخطورة
قال الدكتور محمد حمزة الحسيني، مستشار الجمعية المصرية بالأمم المتحدة، إنه فيما يتعلق بتأثير الحرب على قطاع الطيران المدني والممرات المائية الدولية، فأن تأثير الحرب على قطاع الطيران كان لحظيًا ومحدودًا، ولم يتجاوز 2-3% من حجم التدفقات؛ لكنه شدد على أن التهديد بإغلاق الممرات المائية الدولية مثل مضيق باب المندب أو مضيق هرمز أمر مستحيل؛ ولا تستطيع قوة مهما كانت أن تُغلق مضيق دولي، و"مجرد ما هذا المضيق يتقفل في خلال ساعات سيسقط النظام"، مشددًا على أن هذه المضائق هي شرايين الملاحة العالمية التي تتجاوز حدود الدول، ولا يمكن لأحد إغلاقها.
وأشار “الحسيني”، خلال لقائه عبر قناة “النيل للأخبار”، إلى أن التهديد بإغلاق مضيق هرمز كان يساوي "هيروشيما وناجازاكي" من حيث الخطورة، مختتمًا حديثه بالتأكيد على أن المناوشات الأخيرة لم ترتقِ إلى حرب شاملة، وأنها كانت "مُتفق عليها إلى حد ما"، معبرًا عن أمله في استقرار الأوضاع، معقبًا: “مستحيل أن تحصل أي اضطرابات عسكرية بين إيران وبين إسرائيل.. سيبدأ تغيير للسياسة الأمريكية مع إيران، وسيبدأ في رفع للعقوبات مع إيران، وهتبدأ في اتفاقيات تتعامل مع إيران، وإيران هتبدأ تتدخل بشكل ثاني، ويحصل لها انفتاح اقتصادي، وهتتحول لبؤرة تجارية عالمية، والأمور هتبقى فيها استقرار”.