وائل شوقى لـ "البوابة نيوز": "دراما 1882" استغرق 6 أشهر لتجهيزه.. ونال استحسان النُقاد الأجانب
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف الفنان وائل شوقى، ان فيلم "دراما 1882" المشارك فى بينالى فينيسيا 2024، استغرق حوالى 6 أشهر لتجهيزة، منذ اخطاره بالترشيح الرسمى من قطاع الفنون التشكيلية لتمثيل مصر فى هذا الحدث الدولى فى شهر اكتوبر، حتى لحظة تصويره بمساعدة فريق العمل المكون من قرابة الـ400 شخص.
وقال "شوقى" فى تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز"، إن فريق عمل الفيلم تابع العمل ليل نهار، من كتابة الفيلم إلى تلحينه وتصميم السينوغرافيا، بالملابس بألوانها بكل شىء لمرحلة تصوير الفيلم نفسه وتسجيل الأصوات والغناء.
وأضاف ان فيلم "دراما 1882" تم تصويره فى مسرح تاريخى فى الهواء الطلق فى الإسكندرية، مؤكدًا ان موضوع الفيلم وفكرته جعله مثاليًا لـ «بينالى البندقية لعام ٢٠٢٤».
الجدير بالذكر ان بينالى فينيسيا هذا العام يرفع شعارا يرتبط بالأوضاع المأساوية حول العالم، هو “غرباء في كل مكان”، أو كما عربه البعض “أجانب في كل مكان”، وفيه إحالة إلى حركات الهجرة والنزوح الكبرى التي تجتاح العالم، إلى جانب الأزمة الاقتصادية العالمية والتحديات المعيشية التي ضاعفت الشعور بالغربة داخل الأوطان. ويشارك فيه 331 فنانا، بالإضافة إلى ذلك، تشارك أكثر من 80 دولة بأعمال في معرض بينالي بإسهاماتها الوطنية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قطاع الفنون التشكيلية بينالي البندقية
إقرأ أيضاً:
انعقاد جلسات للبيع والشراء مع الشركاء الأجانب في موسكو
موسكو – جاء في بيان صادر عن مركز التصدير الروسي (التابع لمجموعة VEB)، أنه تم في موسكو هذا الأسبوع، عقد سلسلة من الجلسات للبيع والشراء بمشاركة نظراء أجانب.
وأضاف البيان: “في الفترة من 9 إلى 11 ديسمبر، شهدت موسكو انعقاد مؤتمر “صُنع في روسيا. مُختار عالميا”، الذي نظّمه مركز التصدير الروسي. وتضمن المؤتمر سلسلة من جلسات الشراء حضرها 48 مشتريا أجنبيا من 14 دولة، من بينها الصين وإيران والإمارات العربية المتحدة وتركيا والبرازيل ودول في إفريقيا وآسيا الوسطى”.
وتم تمثيل البزنس الروسي خلال الفعالية، بنحو 150 شركة صغيرة ومتوسطة الحجم من 39 منطقة في البلاد. وشملت هذه الشركات مقاطعات أرخانجيلسك وسفيردلوفسك وموسكو، وجمهورية تتارستان، وبطرسبورغ، وشبه جزيرة القرم، ومناطق أخرى.
وبشكل إجمالي، عقد المشاركون في عمليات الشراء أكثر من 2000 لقاء.
وقالت ناتاليا مينايفا، مديرة تطوير البنية التحتية الإقليمية لدعم الصادرات في المركز الروسي للتصدير: “يمثل هذا الحدث خطوة أخرى نحو تعزيز القدرات التصديرية للشركات الروسية. فنحن نعمل على إنشاء جسور مباشرة بين المنتجين المحليين والشركاء الأجانب، مما يساعد الشركات على دخول أسواق جديدة. وأنا على ثقة بأن هذه الاجتماعات ستسفر عن عقود جديدة وتعاون طويل الأمد”.
على مدى سنوات عديدة، مثّلت جلسات المشتريات منصة فعّالة للمفاوضات التجارية، وساهمت في نمو صادرات روسيا غير النفطية.
هذا العام، اتسع النطاق الجغرافي للمشاركين، ويؤكد اهتمام الشركات الأجنبية بالمنتجات الروسية الطلب عليها في الأسواق الدولية.
المصدر: نوفوستي