القوى المدنية الجنوبية يحمل مليشيا الانتقالي تدهور الخدمات والأوضاع المعيشية في عدن
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن القوى المدنية الجنوبية يحمل مليشيا الانتقالي تدهور الخدمات والأوضاع المعيشية في عدن، القوى المدنية الجنوبية يحمل مليشيا الانتقالي تدهور الخدمات والأوضاع المعيشية في عدنحمل تجمع القوى المدنية الجنوبية، الأحد، مليشيا .،بحسب ما نشر الموقع بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات القوى المدنية الجنوبية يحمل مليشيا الانتقالي تدهور الخدمات والأوضاع المعيشية في عدن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
القوى المدنية الجنوبية يحمل مليشيا الانتقالي تدهور الخدمات والأوضاع المعيشية في عدن
حمل تجمع القوى المدنية الجنوبية، الأحد، مليشيا الإنتقالي المدعومة إماراتيا، مسؤولية تدهور الأوضاع المعيشية والخدمات العامة في العاصمة المؤقتة عدن وبقية المحافظات المحررة.
وقال تجمع القوى المدنية الجنوبية في بيان صادر عنه إن يتابع "حالة الانحدار الخطير التي يمر بها الجنوب امنيا ومعيشيا وخدماتيا وسياسيا واجتماعيا نتيجة لتحويله إلى ورقة مساومة سياسية بأيدي جماعات مسلحة متصارعة تدين بالولاء للخارج وتعمل على توظيف حاجات الناس ومعاناتهم لتحقيق اهداف واطماع تلك الأطراف الخارجية".
وأكد تجمع القوى المدنية الجنوبية أن مستوى المعاناة التي يعيشها أبناء عدن وبقية المحافظات المحررة "قد بلغت حدا لا يطيقه بشر ولا يحتمل الانتظار والمراوغة ولا يقبل المساومة، وينذر بأخطار قد تعيق سير المعركة الرئيسية للتحالف ولقوى الوطن والهادفة إلى استعادة الدولة".
وطالب البيان، المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية بالتدخل لإنقاذ الشعب "من حالة العدوان التي يتعرض لها على أيدي الجماعات المسلحة الموجهة والمدعومة من بعض الأطراف الخارجية والتي تتنازع السيطرة على هذه المناطق، مشيرا إلى أن "المسؤولية كاملة تقع على عاتق هذه الجماعات الموجه نشاطها من خارج حدود الوطن وذلك استنادا إلى خطاب تلك الجماعات الذي يكرر ويؤكد منذ ست سنوات سيطرتها على هذه المناطق، وايضا من منطلق شراكة هذه الجماعات في الحكومة، وكذلك شراكتها بالمناصفة في مجلس مشاورات الرياض".
وأوضح البيان، أن خطاب التخلي الذي تحاول تلك الجماعات تسويقه لإخلاء مسؤوليتها تجاه أهلنا في عدن وما حولها من مناطق وضعها حظها العاثر تحت سيطرة هذه الجماعات ما هو إلا خطاب هروب غير مسؤول يهدف الى استغفال البسطاء والمضي في استخدام الشعب في عدن وما حولها كدروع بشرية بتوظيف احتياجات حياتهم اليومية كأوراق مساومة لتحقيق مكاسب سياسية".
وأشار البيان إلى أن مليشيا الإنتقالي "تخوض معركتها ضد الفرقاء الجنوبيين المعارضين لتبعيتها المطلقة للخارج ولسياساتها المناطقية التي الحقت أشد الضرر بعدالة القضية الجنوبية وبعلاقات الجنوب بجواره العربي وحولت الجنوب إلى ركام من المعاناة في كل مناحي الحياة".
وأكد تجمع القوى المدنية وقوفه إلى "جانب حق أبناء عدن في التعبير السلمي عن رفضهم لسياسات التجويع والاذلال التي يتعرضون لها على أيدي الجماعات المسلحة المتصارعة كما يؤكد دعمه لكافة الأنشطة والفعاليات الهادفة إلى لفت انظار المجتمع الدولي إلى هول المعاناة التي يعيشها سكان عدن وغيرهم من سكان ما يسمى بالمناطق المحررة ويحذر في ذات الوقت من مغبة الإفراط والامعان في استخدام القوة ضد المتظاهرين العزل".
تابعنا في :34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل القوى المدنية الجنوبية يحمل مليشيا الانتقالي تدهور الخدمات والأوضاع المعيشية في عدن وتم نقلها من الموقع بوست نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بعد مقتل أبو شباب.. جماعات مناهضة لحماس تواصل التجنيد وتثير مخاوف التقسيم
تحركت حركة حماس ضد هذه الجماعات فور بدء وقف إطلاق النار، متهمة إياها بالعمالة ووصفة تحركها بأنه "تصفية حساب" لكل من تعامل مع إسرائيل.
زعمت صحيفة "جيروزاليم بوست" العبرية أن الميليشيات التي أسسها ياسر أبو شباب قد واصلت عمليات التجنيد في المناطق الخاضعة لسيطرتها داخل قطاع غزة بعد مقتله، معتبرةً أن ظهور مثل هذه الجماعات يزيد الضغوط على حركة حماس وقد يعقّد جهود تحقيق الاستقرار وإعادة توحيد القطاع بعد عامين من الحرب.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قد اعترف بأن حكومته قد دعمت جماعات مناهضة لحماس، حيث قال إن تل أبيب "نشّطت" بعض العشائر، دون أن تقدم إسرائيل تفاصيل إضافية لاحقًا.
وبالرغم من مقتل ياسر أبو شباب، القائد البارز لجماعة "القوات الشعبية"، في رفح الأسبوع الماضي، أشارت الصحيفة إلى أن ذلك لم يوقف مساعي الجماعات المناهضة لحماس، إذ تولى نائبه غسان الدهيني القيادة وتعهد بمواصلة المسار نفسه. وقد صرّح الدهيني في فيديو بتاريخ 5 ديسمبر أن وفاة أبو شباب تمثل "خسارة كبيرة"، مؤكدًا أن الجماعة ستواصل العمل "بنفس القوة وربما أكثر".
كما أعلن في 7 ديسمبر عن تنفيذ حكم إعدام ضد شخصين زعم أنهما من أعضاء حماس، متهمًا إياهم بقتل أحد عناصر مجموعته. وهو ما رد عليه مسؤول أمني في تحالف الجماعات المسلحة بقيادة حماس بالقول إن مثل هذه الأعمال لا "تغيّر الواقع على الأرض".
من جهة أخرى، أكد حسام الأسطل، رئيس فصيل آخر مناهض لحماس في خان يونس، أن حربهم على ما وصفه بـ"الإرهاب" ستستمر بالتزامن مع مشروع "غزة الجديدة"، مشيرًا إلى أنهم تلقوا أسلحة وأموالًا ودعمًا من "أصدقاء دوليين" مجهولي الهوية، مع نفي تلقي أي دعم عسكري إسرائيلي، رغم اعترافه بتنسيق دخول المساعدات الغذائية والموارد الأساسية.
وكانت حركة حماس قد تحركت ضد هذه الجماعات فور بدء وقف إطلاق النار، من أجل "تصفية حساب لكل من تعامل مع إسرائيل". كما عبرت حركة فتح عن أن هذه الحركات مسلحة مدعومة إسرائيليًا "لا علاقة لها بشعبنا وقضيته".
Related "صفقات" مثيرة للجدل في شرق رفح.. ياسر أبو شباب يستقطب مجندين برواتب تصل إلى 5000 شيكلروايات متضاربة حول مقتل ياسر أبو شباب.. فهل سقط برصاص أحد رجاله؟خليفة ياسر أبو شباب في حديث مع قناة إسرائيلية: لا نخشى حماس وسنواصل القتال حتى القضاء عليهاوعلى الرغم من افتقار هذه الجماعات إلى القاعدة الشعبية، فإن ظهورها يثير مخاوف من زعزعة استقرار القطاع واندلاع صراعات فلسطينية داخلية. بعض ردود الفعل الشعبية في خان يونس اتجاهًا معارضًا لهذه الجماعات، حيث احتفل بعض الفلسطينيين بمقتل أبو شباب عبر توزيع الحلويات.
من الناحية العسكرية، كشفت مصادر مصرية أمنية وعسكرية للصحيفة أن نشاط الجماعات المدعومة إسرائيليًا قد ازداد منذ وقف إطلاق النار، حيث يقدر عدد مقاتليها حاليًا بنحو 1000 مقاتل، بزيادة 400 مقاتل منذ بدء الهدنة، مع توقع تصاعد النشاط في ظل غياب اتفاق شامل حول مستقبل غزة.
وتهدف هذه الجماعات إلى "إقامة مناطق آمنة للنازحين" وفق زعمها، وهو ما يتقاطع مع مقترح تقدم به نائب الرئيس الأمريكي وابن ترامب في أكتوبر الماضي، يدعو إلى توجيه أموال إعادة الإعمار نحو مناطق خاضعة للسيطرة الإسرائيلية لإنشاء مجتمعات نموذجية للغزيين، وتم تحديد رفح كأحد المواقع الأولية لذلك.
وترى الصحيفة أن غياب خطة واضحة يهدد بتقسيم فعلي للقطاع بين منطقة داخلية خاضعة للإشراف الإسرائيلي وقليلة السكان، ومنطقة ساحلية مكتظة بالنازحين ومعظمها أراضٍ بور.
وفي سياق متصل، أكد رئيس الأركان الإسرائيلي الجنرال إيال زامير خلال جولة في غزة أن إسرائيل تسيطر على أجزاء واسعة من القطاع وستحافظ على خطوط دفاعها، مع الإشارة إلى ما يُسمى بـ"الخط الأصفر" كخط دفاعي أمام مجتمعاتها.
وكان متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية قد أكد على أن بلاده لم تتواصل رسميًا مع هذه الجماعات ولا تقدم لها أي دعم مالي أو مساعدات، مؤكدًا أن تقرير مصير غزة بعد حماس سيكون بيد الغزيين أنفسهم.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة