شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن مؤسسة بنيان بيت المبادرات والتمكين الاقتصادي، 26 سبتمبر نت الحسين اليزيدي قبل أعوام قليلة، تأسست مؤسسة بنيان التنموية، متبنية السير وفق مبدأ التمكين الاقتصادي عن طريق إحياء المبادرات .،بحسب ما نشر صحيفة 26 سبتمبر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مؤسسة بنيان .

. بيت المبادرات والتمكين الاقتصادي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مؤسسة بنيان .. بيت المبادرات والتمكين الاقتصادي

26 سبتمبر نت: الحسين اليزيدي |قبل أعوام قليلة، تأسست مؤسسة بنيان التنموية، متبنية السير وفق مبدأ (التمكين الاقتصادي) عن طريق إحياء المبادرات التطوعية وتنفيذها وتنظيم العمل الطوعي، وإنشاء الجمعيات التعاونية متعددة الأغراض والقيام بحملات توعوية للمجتمع بأهمية الجميعات والمساهمة فيها.

وركزت بشكل رئيس في دعم الجمعيات الزراعية و تطويرها وفق خطط وطرق فنية حديثة، وتدريب ضباط إقرار وباحثين في التخطيط، لتصبح قادرة ومتمكنة في قيادة المشاريع الاجتماعية والاقتصادية.

اولويات ثلاث

منسق التخطيط والدراسات في المؤسسة قابوس سعيد يقول إن المؤسسة تعمل في جانب التمكين الاقتصادي وفق ثلاث أولويات هي الغذاء - الدواء - الملبس - بهدف خفض فاتورة الاستيراد، لإيجاد اقتصاد مجتمع مقاوم بإنتاج مواد خام محلية؛ حيث تبنت في هذا الاطار 160 مشروعًا في إنتاج المواد الخام المحلية، منها 23 مشروعًا في النحل والعسل، و50 في جانب الحبوب، و 66 في الثروة الحيوانية، و 13 في جانب الدجاج البلدي، و 15 في جانب البقوليات، واثنين مشاريع في مجال التمور، و11 مشروعا في الغطاء النباتي، و4 في المحاصيل النقدية في مجال القطن والبن والسمسم، واثنين مشاريع في العطريات من ضمنها الكمون والزنجبيل، ومثله في إدارة القروض، ومشروع أخير في الألبان.

الزراعة

الزراعة كأولوية تركز مؤسسة بنيان التنموية بأنشطتها على الزراعة بشكل رئيسي لإحداث نهضة زراعية تقلص فاتورة الاستيراد بالتركيز على سلسلة القيمة وإنشاء مجموعة شركات تسويقية بنظام الاكتتاب ومنع استيراد المنتجات الزراعية من الخارج، وانتخاب بذور محسنة لمختلف الزراعات وتشجيع المزارعين بتسويق منتجاتهم.

وفي هذا، ساهمت المؤسسة بتدريب 26 جمعية تعاونية متعددة الاغراض في 17 محافظة. منذ بداية 2023 نفذ المجتمع بإسناد من المؤسسة، 8626 مبادرة في مجال التنمية الاجتماعية والاقتصادية منها 1146 بمجال الزراعة، و1016 في مجال البيئة، وتفعيل 56 جمعية زراعية، وتأهيل 50 سدًا وخزانًا مجتمعيا، وصيانة أكثر من 200 خزانا حكوميا، وتفعيل 8078 حِراثة مجتمعية، 24 ألف متطوعا، وإنشاء أكثر من 400 مدرسة زراعية حقلية، وبلغ عدد المستفيدين من التوعية في المجال الزراعي قرابة 401,251 مستفيدا، وتم زراعة أكثر من 5.7 مليون شتلة زراعية.

منسق التخطيط قابوس سعيد تحدث عن 33 نموذج في جانب الإبداع والابتكار 15 نموذج جاهز للتصنيع تم اختباره في الميدان وتجربته مع المزارعين من أعلاف وبذّارات ومحاريث، وأشار سعيد إلى الأهتمام بمشاريع التدبير المنزلي وتوفير الأسواق لهذه المنتجات والترويج لها، بهدف وصول الأسرة إلى الاكتفاء الذاتي.

الاكتفاء الذاتي

الإجراءات والسياسات التي تنفذها «بنيان» أدت إلى رفع إنتاجية القطاع الزراعي، ورفع مستوى الاكتفاء الذاتي للغذاء، وتشجيع التوسع في القطاع الزراعي، وبخاصة في محاصيل الحبوب والبقوليات وتطوير قدرات ومساهمات البحوث والإرشاد الزراعي، والثروة المائية في تحسين الإنتاج الزراعي، و كل ذلك نتج عنه ارتفاع نسبة المحاصيل خلال العامين الماضيين.

تدخلات في وادي مور

حمزة منسكي أحد أبناء وادي مور ومتطوع في مؤسسة بنيان التنموية أشار إلى أن تدخل المؤسسة في الوادي جاء بعد أن أوقفت هيئة طوارئ تهامة خططها التشغيلية بسبب الحرب، وكانت تهدف إلى إصلاح الأودية وصيانة القنوات المائيه.

يقول منسكي إن توقف هيئة الطوارئ تسبب في تكدس الأشجار والصخور والأتربة و انسداد القنوات المائيه في وادي مور، ما أدت إلى إنحراف سيول الأمطار نحو منازل ومزارع المواطنين في 2016، متسببة في نزوح عشرات الأسر ونفوق المئات من الأغنام والماشية وجرف الأراضي الزراعية، وجاء تدخل مؤسسة بنيان في 2017، عن طريق تفعيل المبادرات المجتمعية وتدريب وتأهيل شباب من المجتمع وجمع المساهمات وحشد المواطنين للتعاون، وتم صيانة قناتين شمالية بطول 18 كيلو متر، وجنوبية بطول 24 كيلو متر وجرت عمليات صيانة للقناتين مرة أخرى في عام 2020، وأصبح المجتمع في وادي مور هو من يقود التنمية.

و يضيف أن نجاح تلك التجربة، سرّع انتقالها إلى مناطق أخرى مثل قناة وادي زبيد التي كانت متوقفة منذ عشرين عامًا.

سوق الخميس .. انموذج

سوق الخميس جسدت مؤسسة بنيان دور الراعي للأسر المنتجة عن طريق التوعية والتدريب والتمكين بالقروض، مسهمة في تطور وتنوع المنتجات وخلق الحافز لدى الأسر المنتجة نحو الاستمرار والتطور، وبات سوق الخميس معرضًا أسبوعيًا مليء بقصص النجاح والابتكار، ويحوي مواد غذائية وإكسسوارات وملابس وأزياء وعطور وبخور ومنظِّفات ومنتجات أخرى، ويضم أجنحة خاصة للأسر المنتجة تُعرض فيه نماذج لمختلف المنتجات المحلية، في صورة معبرة عن عزيمة تتحدى ضروف الحرب والحصار.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مؤسسة بنيان .. بيت المبادرات والتمكين الاقتصادي وتم نقلها من صحيفة 26 سبتمبر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عن طریق فی مجال فی جانب

إقرأ أيضاً:

الجدل الاقتصادي في شأن الذكاء الاصطناعي 1/5

عبيدلي العبيدلي

خبير إعلامي

 

يُعدّ الذكاء الاصطناعي أحد أبرز الظواهر التقنية المعاصرة التي يعتقد الكثيرون أنها ستُعيد رسم ملامح الاقتصاد العالمي في القرن الحادي والعشرين. فمنذ بداية الألفية، تحوّل الذكاء الاصطناعي من مجرد كونه فرعًا نظريًا في علوم الحوسبة، إلى محرك فعلي لإعادة هيكلة الاقتصاد الوطني، وربما العالمي، بما في ذلك تشكيل سلاسل الإنتاج، وأسواق العمل، وأنظمة اتخاذ القرار. ومع كل طفرة في هذا المجال، تتسارع التحولات الاقتصادية، وتتشكل استقطابات فكرية جديدة تتوزع بين مؤيدين يرون فيه أداة فعالة لتحفيز النمو، ومعارضين له لا يكفون عن التحذير من مغبة تداعيات انعكاساته الاقتصادية البنيوية.

يمتاز الجدل حول الذكاء الاصطناعي بطابعه الديناميكي، إذ لا يتصل فقط بفعالية التقنية، بل يتقاطع مع قضايا توزيع الثروة، ومستقبل العمل، والمساواة الرقمية، والسيادة الاقتصادية. وقد بات من الملحّ، بشكل قاطع، التفكير فيه باعتباره قضية سياسية–اقتصادية–أخلاقية بامتياز، تتطلب تجاوز التقييمات التقنية البحتة نحو تحليلات عميقة للبنى الاقتصادية والاجتماعية.

تهدف هذه المقالة إلى تفكيك هذا الجدل من خلال عرض شامل لحجج المؤيدين والمعارضين، وتحليل القضايا المحورية المرتبطة بالذكاء الاصطناعي في الاقتصاد، مع تقديم حالات واقعية تجسد الاتجاهين، وأخيرًا استشراف مآلات هذه التحولات على المدى القصير والمتوسط والبعيد.

مواقف المؤيدين: الذكاء الاصطناعي رافعة للتحول الاقتصادي

يرى المؤيدون أن الذكاء الاصطناعي يمثل قفزة نوعية في تاريخ التطور الإنتاجي للبشرية، مكافئة لاختراع الكهرباء أو الإنترنت. وتتركز مبرراتهم في خمسة محاور أساسية هي:

 رفع الإنتاجية وتقليل التكاليف

تُظهر التجارب أن الذكاء الاصطناعي قادر، وبكفاءة غير مسبوقة، على مضاعفة إنتاجية القوى العاملة البشرية من خلال الأتمتة الذكية وتحليل البيانات والتعلّم الآلي. فالشركات التي تبنت أدوات تحليل البيانات والتنبؤ باستخدام AI – كـ Amazon وAlibaba، نجحت في خفض تكاليف التشغيل، وزيادة كفاءة سلسلة الإمداد، وتسريع دورة الإنتاج. وتُشير دراسة صدرت في العام 2022 عن مؤسسة   PricewaterhouseCoopers (PWC) إلى أن الذكاء الاصطناعي قد يضيف 15.7 تريليون دولار إلى الاقتصاد العالمي بحلول 2030.

 خلق نماذج أعمال جديدة

لا يقتصر أثر الذكاء الاصطناعي على تحسين العمليات التقليدية، بل يفتح الباب أمام نماذج أعمال جديدة بالكامل. فالخدمات المالية مثلًا شهدت ظهور شركات FinTech تستخدم الذكاء الاصطناعي في تقييم الجدارة الائتمانية والتسعير التفاعلي. وفي الطب، بات التشخيص القائم على AI يتفوق على بعض القدرات البشرية. هذا يعني أن الذكاء الاصطناعي لا يُقصي العمل البشري، بل يُعيد تعريفه.

 تمكين الدول النامية عبر القفزات التقنية

من أبرز وعود الذكاء الاصطناعي قدرته على مساعدة الدول النامية في تجاوز مراحل التصنيع التقليدي. ففي الهند مثلًا، ساعدت أدوات الذكاء الاصطناعي المزارعين في التنبؤ بالمواسم الزراعية وتحسين الإنتاج. أما في كينيا، فتم تطبيق الذكاء الاصطناعي في إدارة شبكات الكهرباء المحدودة لتعظيم كفاءتها. هذا الاستخدام "التنموي" يخلق أملًا بإعادة التوازن العالمي عبر التكنولوجيا.

 تعزيز الحوكمة واتخاذ القرار الاقتصادي

تُستخدم خوارزميات الذكاء الاصطناعي اليوم في تحليل اتجاهات الاقتصاد الكلي، وتقييم المخاطر الائتمانية، وضبط التهرب الضريبي. فالهند طوّرت نظامًا رقميًا يعتمد على AI لرصد التجارة غير الرسمية والتهرب من الضرائب، مما ساعد في رفع الإيرادات العامة بنسبة 14%. كما تلجأ بعض الحكومات إلى أدوات الذكاء الاصطناعي لمحاكاة نتائج السياسات الاقتصادية قبل تطبيقها.

 تسريع البحث العلمي والابتكار

بفضل قدرته على معالجة كميات هائلة من البيانات، ساهم الذكاء الاصطناعي في تسريع وتيرة البحث العلمي، خاصة في مجالات الأدوية، والطاقة، والمناخ. كما أدى إلى تخفيض تكاليف الابتكار، مما يُمكّن الشركات الناشئة من المنافسة في مجالات كانت سابقًا حكرًا على الشركات العملاقة.

مواقف المعارضين: الذكاء الاصطناعي كتهديد اقتصادي بنيوي

رغم الحماس الذي يُبديه أنصار الذكاء الاصطناعي، فإن معارضيه يُثيرون مخاوف جوهرية تتجاوز المسائل التقنية إلى بنية الاقتصاد العالمي نفسه. يرى هؤلاء أن الذكاء الاصطناعي، في صيغته الحالية، وجوهر أدائه التقني، لا يخدم التنمية الشاملة، بل يُكرّس الاحتكار، ويقضي على الوظائف، ويُعمّق الفجوة الطبقية، ويُضعف قدرة المجتمعات على السيطرة على مستقبلها الاقتصادي ويمكن تلخيص دعوات المنتقدين في النقاط التالية.

 تهديد سوق العمل وتفكيك الطبقة الوسطى

يشير المنتقدون إلى أن الذكاء الاصطناعي سيؤدي إلى فقدان الملايين من الوظائف، خاصة في المجالات المتوسطة المهارة التي شكلت تاريخيًا عماد الطبقة الوسطى. فعلى سبيل المثال، تعمل تقنيات الترجمة الآلية على تقليص الحاجة للمترجمين، وتقوم خوارزميات المحاسبة بتقليل الطلب على المحاسبين التقليديين، بينما بدأت السيارات ذاتية القيادة تُهدد وظائف سائقي الأجرة والنقل.

وفقًا لتقرير المنتدى الاقتصادي العالمي (2023)، من المتوقع أن تستبدل الأتمتة نحو 85 مليون وظيفة بحلول العام 2025، رغم خلقها وظائف جديدة. إلا أن هذه الوظائف تتطلب مهارات عالية في البرمجة، وتحليل البيانات، والرياضيات، وهي مهارات لا تمتلكها الغالبية العظمى من العاملين حاليًا. هذا الخلل قد يؤدي إلى بطالة هيكلية مزمنة وتآكل الاستقرار الاجتماعي.

تعميق الاحتكار وتركيز الثروة

يرى كثيرون، ممن يقفون في وجه توسيع نطاق استخدامات الذكاء الاصطناعي، أنه بوعي أو بدون وعي، يُعزز من هيمنة الشركات الكبرى، خاصة تلك التي تمتلك البيانات الضخمة والبنى التحتية السحابية. فشركات مثل Google وMeta وAmazon تملك من المعلومات والقدرات الحسابية ما يُمكّنها من احتكار الابتكار وتوجيه السوق وفق مصالحها. وهذا الوضع يخلق ما يسميه بعض الاقتصاديين "الرأسمالية الخوارزمية"، حيث يتحول السوق إلى مساحة مغلقة تديرها خوارزميات بلا شفافية.

هذا التركّز لا يُضعف فقط المنافسة، بل يخلق فجوة عميقة بين الشركات العملاقة وبقية الفاعلين الاقتصاديين، ويمنع الشركات الناشئة في الدول النامية من الدخول الجدي إلى السوق.

 إخفاقات أخلاقية وتمييز منهجي

العديد من حالات سوء استخدام الذكاء الاصطناعي كشفت عن ميل هذه التكنولوجيا إلى إنتاج نتائج متحيزة وغير عادلة. تعود هذه المشكلة إلى أن نماذج الذكاء الاصطناعي تُدرَّب على بيانات تاريخية تعكس أوجه التمييز الطبقي أو العرقي أو الجندري في المجتمع. على سبيل المثال، في عام 2018 اضطرت شركة Amazon إلى سحب نظام توظيف آلي تبين أنه يقلل تلقائيًا من تقييم السير الذاتية للنساء.

تنعكس هذه التحيزات في القرارات الاقتصادية: من يُمنح قرضًا؟ من يتم قبوله في الوظيفة؟ من يُصنف كزبون مميز؟ الذكاء الاصطناعي هنا لا يُعيد إنتاج التمييز فقط، بل يُخفيه تحت قناع "الحياد الرقمي".

 تقويض السيادة الاقتصادية الوطنية

يرى النقاد أن الذكاء الاصطناعي، وخاصة في مجال صنع القرار الاقتصادي، يُضعف قدرة الدول على التحكم في سياساتها. فمع ازدياد الاعتماد على خوارزميات خارجية في القطاعات الحيوية، تفقد الحكومات، وعلى وجه الخصوص حكومات الدول الصغيرة أو النامية، السيطرة على أدوات الرقابة والتنظيم. في حالات عديدة، باتت قرارات تتعلق بالإقراض أو التوظيف أو الاستثمار تُتخذ بناء على أنظمة خوارزمية مملوكة لشركات خاصة لا تخضع للرقابة العامة.

الأمر لا يقتصر على الدول النامية، بل يمتد إلى الاقتصادات المتقدمة، حيث بدأت البنوك والشركات الكبرى تعتمد على نماذج ذكاء اصطناعي من تطوير شركات خارجية، ما يخلق تهديدًا حقيقيًا لـ "السيادة الاقتصادية الرقمية".

 نشوء أزمات اقتصادية خوارزمية

أحد المخاوف الكبرى يتعلق بالقدرة المحدودة للبشر على توقع وتفسير سلوك أنظمة الذكاء الاصطناعي المعقدة. فقد نشهد في المستقبل أزمات مالية أو تجارية أو استهلاكية ناتجة عن قرارات آلية غير مفهومة أو تفاعل تلقائي بين أنظمة متنافسة. مثال على ذلك ما حدث في "الانهيار الخاطف" (Flash Crash) في بورصة نيويورك عام 2010، حيث أدت معاملات آلية إلى انهيار الأسواق خلال دقائق دون تدخل بشري.

لذا يحذر المعارضون من أخطار تنامي استخدام خوارزميات الذكاء الاصطناعي أنه إذا استمر الاعتماد المفرط على أنظمة لا يمكن تفسيرها أو مساءلتها، فقد نصل إلى نقطة تفقد فيها المؤسسات الاقتصادية سيطرتها على أدواتها نفسها.

 

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • 1.8 مليون درهم دعم من «أوقاف دبي» لمؤسسة الجليلة
  • مديرية زراعة جرش تشارك في مهرجان جرش في معرضها الزراعي الأول
  • الدليمي:تشغيل الشباب في القطاع الزراعي يساهم في تقليص التصحر وتحقيق الأمن الغذائي
  • الجدل الاقتصادي في شأن الذكاء الاصطناعي 1/5
  • مؤسسة حقوقية تطالب قبرص الرومية باعتقال جندي إسرائيلي ارتكب جرائم حرب بغزة
  • الإرشاد الزراعي: طرق تخزين ثمار النخيل الجيدة تحقق أقصى عائد اقتصادي
  • مؤسسة النفط: الإنتاج يتجاوز 1.38 مليون برميل من الخام خلال 24 ساعة
  • لقاء في مصلحة الزراعة في بعلبك بحث في مشاكل القطاع الزراعي
  • الزراعة تُعلن توصيات ورشة تنمية المهارات الشخصية للعاملين بالقطاع الزراعي
  • مؤسسة نقل وتوزيع الكهرباء تعلن إيصال التيار الكهربائي إلى محطة مياه السويداء