استثناء الخميس والجمعة.. مواعيد فتح وغلق المحلات مع بداية التوقيت الصيفي
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
أكد الإعلامي ضياء رشوان، إن التوقيت الصيفي قد بدأ اليوم رسميا، مشيرا إلى أن مواعيد غلق المحلات التجارية أيضا سيتم تغييرها.
وأضاف الإعلامي ضياء رشوان، خلال برنامجه “مصر جديد” المذاع عبر فضائية “etc”، أنه حسب وزارة التموين سيكون هناك مواعيد للإغلاق والفتح للمحلات من الساعة 7 إلى الساعة 11، ماعدا يومي الخميس والجمعة، والذى سيكون حتي الساعة 12.
وتابع ضياء رشوان: “هناك مواعيد للمطاعم والكافيهات الموجودة فى المولات من الساعة 5 صباحا حتي الساعة 1 صباحا، مع استمرار خدمات التيك أواي لمدة 24 ساعة”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامي ضياء رشوان ضياء رشوان المحلات التجارية غلق المحلات التجارية التوقيت الصيفي
إقرأ أيضاً:
ضياء رشوان: التمسك بحق البقاء في غزة أمر راسخ في القانون الدولي
قال ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، إنّ المبدأ المستقر في القانون الدولي والمستقر في القرارات الدولية المتعلقة بالأراضي الفلسطينية هي أراضٍ يسكنها أهلها، أي أن أهل غزة هم أهل هذه الأرض، ليسوا ضيوفاً وليسوا نازحين إليها من بلد آخر.
وأضاف "رشوان"، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهى درويش، مقدمة برنامج "منتصف النهار"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ التمسك بحق البقاء في غزة هو حق راسخ في القانون الدولي، مشددًا، على أي شيء مخالف لهذا يعتبر جريمة حرب.
وتابع، أنّ مصر ترفض التهجير الإجباري، وتؤكد أن سلطة الاحتلال هي المسؤولة عن أي خروقات في هذا الشأن، كما أن خطة الرئيس ترامب قالت بشكل واضح في البند رقم 12 من الخطة نصاً أنه لا يجبر أحد على المغادرة، وسيكون لمن يرغب بالمغادرة حرية المغادرة، والعودة .
وواصل: "خطة ترامب نصت أيضا على تشجيع الناس على البقاء وتوفير لهم فرصة البناء، إذا، ما ورد في خطة الرئيس ترامب وقع عليه نتنياهو ووقعت عليه حماس وضمان من مصر وقطر وتركيا وأمريكا، يقول عكس تماماً ما تريد السلطات الإسرائيلية أن تنشره شائعات وكذباً على مصر وتحميل مصر المسؤولية".
خطة الرئيس ترامبوأردف، أنّ مصر قبل خطة الرئيس ترامب بعامين تمسكت بنفس الموقف الذي دأبت عليه الخطة، لا تهجير قسريا، وأن من يرغب يهاجر وأن من يغادر له حق العودة، وأنه لابد من أن يشجع الناس على البقاء في أراضيهم، وتوفير ظروف حياة أفضل لهم.
وواصل: "ومن هنا كانت خطة مصر للتعافي وإعادة الإعمار، وهي الخطة التي عرضت على القمة العربية والإسلامية وتم الموافقة عليها بالإجماع، ومن ثم، مصر ليس فقط ترفض الإجراءات الإسرائيلية الأحادية أو الشائعات الإسرائيلية أو الاتهامات الإسرائيلية لفتح معبر رفح من الجانب الفلسطيني فقط، ولكنها أيضاً وضعت أبعد من هذا من أجل إعادة إعمار قطاع غزة حتى يكون مكاناً طبيعياً يستطيع الناس أهل غزة أشقائهم أن يبقوا فيه ولا يجبروا تحت ظروف السيئة للمغادرة".