أول أيام التوقيت الصيفي بدون «الساعة12».. أين ذهبت الـ60 دقيقة الضائعة؟
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
«الساعة 12 فين؟».. سؤال بات رواد السوشيال ميديا يتداولونه خلال الساعات الماضية، تحديدًا مع بدء العمل بالتوقيت الصيفي، وتقديم الساعة 60 دقيقة، لتصبح الساعة الـ 01:00 من صباح يوم الجمعة، 26 إبريل، بدلًا من الساعة 12:00 منتصف الليل.
فاليوم الجمعة 26 أبريل، أصبح 23 ساعة فقط، إذ بدأ من الساعة الواحدة، بدلًا من الساعة الـ 12:00، ليتسائل رواد مواقع التواصل الاجتماعي، كيف أصبح اليوم 23 ساعة فقط، وأين ذهبت الـ 60 دقيقة الفارقة؟.
وأجاب، مشروع قانون التوقيت الصيفي، الذي أقره مجلس النواب منذ عام، بشكل غير مباشر على هذا السؤال، إذ اختفت الساعة 12 بسبب تقديم الوقت 60 دقيقة كاملة، وبالتالي قفزت إلى الواحدة مباشرة، ومن المقرر أن تعود مُجددًا بعد 6 أشهر، بعدما يتم تأخير الساعة يوم الجمعة الأخير من أكتوبر المقبل.
ومن المقرر أن ينتهي العمل بالتوقيت الصيفي، عقب 6 أشهر، تحديدًا في آخر جمعة في أكتوبر 2024، إذ تتأخر الساعة 60 دقيقة حينها، ليصبح اليوم 25 ساعة وليس 24 كالمعتاد.
فوائد التوقيت الصيفيوبحسب ما ذكره مشروع قانون العمل بالتوقيت الصيفي، الذي تضمن موعد بدء العمل بالتوقيت الصيفي؛ فإن هناك فوائد لتغيير الوقت تتمثل في التالي:
1- ترشيد استهلاك الطاقة.
2- زيادة الإنتاجية.
3- تعزيز الأنشطة الترفيهية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التوقيت الصيفي العمل بالتوقيت الصيفي فوائد التوقيت الصيفي العمل بالتوقیت الصیفی الساعة 12
إقرأ أيضاً:
الهندي عزالدين: الفرص الضائعة
~ حالة التردد الدائم والبطء المستمر في اتخاذ أي قرار مهما صغُر ، هي سمة الفريق أول “البرهان” الملازمة وقد دفع الشعب السوداني كل ما يملك من دم ومال وأرض وعِرض ثمناً باهظاً لهذا التردد وذاك التباطؤ منذ اندلاع هذه الحرب وما سبقها من سنواتٍ أربعٍ عجاف.
~ لا خيار أمام الجيش السوداني ، وليس #البرهان ، غير عقد حلف عسكري استراتيجي عاجل ، وبدون سقف ، مع الجيش الروسي.
~ لم يعجبني حديث وزير المالية عضو وفد السودان إلى روسيا دكتور جبريل إبراهيم وفيه قال (نحن لا نعترض على الطلب الروسي ولكن تعترض عليه الولايات المتحدة الأمريكية وحلفاؤها) !!
~ ما دخل الولايات المتحدة وحلفاؤها في أرضنا وبحرنا يا برهان وعقار وجبريل ؟!
إن المدنيين الأبرياء الذين قُتلوا في #ودالنورة وقبلهم مضى آلاف الشهداء في قرى الجزيرة والخرطوم وأم درمان وبحري وكرري والجنينة ونيالا وزالنجي والفاشر، قُتلوا بسلاح امريكي حصلت عليه المليشيا من حلفاء أمريكا التي تنتظرون رأيها بعد أن استباحت دماء السودانيين في كل مكان.
~ الاتفاق العسكري الواسع وغير المشروط هو آخر فرصة أمام الفريق أول البرهان ونوابه ومساعديه في الجيش والحكومة ، فإما أن يصمدوا أمام ضغوط أمريكا وحلفائها ، أو فليذهبوا غير مأسوف عليهم وحواء الجيش السوداني ولود.
*الهندي عزالدين*
إنضم لقناة النيلين على واتساب