3 خطوات لعلاج الهالات السوداء.. معرفة نوعها الخطوة الأهم
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
علاج الهالات السوداء يشمل عدة خطوات، ومعرفة نوع الهالات السوداء هو خطوة مهمة لاختيار العلاج المناسب. هنا ثلاث خطوات تساعد في علاج الهالات السوداء، بحسب ما نشره موقع هيلثي:
. شيرين بدر تكشف التفاصيل 3 خطوات لعلاج الهالات السوداء
تحديد نوع الهالات السوداء: هناك عدة أسباب محتملة للهالات السوداء، مثل العوامل الوراثية والتعب والتوتر ونقص النوم والتعرض للشمس والشيخوخة الطبيعية. كل نوع يتطلب أسلوبًا مختلفًا من العلاج. قد يكون من الأفضل استشارة طبيب الجلدية لتحديد نوع الهالات السوداء وتقديم نصائح مخصصة.
تغيير أسلوب الحياة: تعديل أسلوب الحياة يمكن أن يكون له تأثير إيجابي على مظهر الهالات السوداء. بعض الإجراءات التي يمكن اتخاذها تشمل:
الحصول على قسط كافٍ من النوم: حاول الحصول على نوم جيد ومنتظم للحد من التعب والهالات السوداء الناجمة عن نقص النوم.
إدارة التوتر والضغوط النفسية: حاول تطبيق تقنيات الاسترخاء مثل التأمل والتمارين التنفسية
للتخفيف من التوتر والضغوط النفسية التي قد تساهم في ظهور الهالات السوداء
الحماية من أشعة الشمس: استخدم واقي الشمس بشكل منتظم وارتدي قبعة ونظارات شمسية للحماية من أشعة الشمس الضارة التي يمكن أن تساهم في ظهور الهالات السوداء.
استخدام العلاجات الموضعية: تتوفر العديد من المنتجات الموضعية التي يمكن استخدامها للتقليل من ظهور الهالات السوداء. بعض الخيارات المشتركة تشمل:
كريمات مبيضة أو مرطبة: يمكن استخدام كريمات تحتوي على مكونات مثل الهيدروكينون أو حمض الكوجيك أو الأربوتين لتفتيح لون الجلد وتقليل ظهور الهالات السوداء.
مستحضرات التجميل: يمكن استخدام مستحضرات التجميل مثل الكونسيلر لتقليل مظهر الهالات السوداء مؤقتًا.
مع ذلك، يجب الانتباه إلى أن العلاجات المنزلية قد تكون غير كافية للتعامل مع الهالات السوداء الشديدة أو المستمرة، في حالة عدم التحسن أو وجود قلق بشأن الهالات السوداء، يوصى بالتشاور مع طبيب الجلدية للحصول على تقييم مهني وعلاجات مخصصة إذا لزم الأمر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الهالات الهالات السوداء علاج الهالات السوداء وعلاجات لون الجلد ظهور الهالات السوداء الكونسيلر مستحضرات التجميل استخدام مستحضرات التجميل ظهور الهالات السوداء
إقرأ أيضاً:
الأولى من نوعها.. حملة إسرائيلية سرية للتأثير على السياسة الأميركية
أبلغ مسؤولون صحيفة نيويورك تايمز أن وزارة شؤون الشتات الإسرائيلية قادت حملة "سرية" لحث الرأي العام الأميركي، وخاصة المشرعين، على دعم إسرائيل في حرب غزة.
واستخدمت الحملة التي بدأت في أكتوبر، ولاتزال نشطة، مئات الحسابات المزيفة التي تظاهرت بأنها أميركية على منصات "إكس" و"فيسبوك" و"إنستغرام" لنشر تعليقات مؤيدة لإسرائيل.
وكانت منظمة FakeReporter، وهي منظمة مراقبة إسرائيلية، أشارت إلى هذه الحملة أولا في مارس الماضي.
والأسبوع الماضي، قالت شركة "ميتا" التي تمتلك "فيسبوك " و"إنستغرام"، وشركة "أوبن إيه آي" صاحبة تطبيق "تشات جي بي تي"، إنهما رصدتا هذه الحملة واتخذتا إجراءات لتعطيل عملياتها، وأشارتا إلى أن تأثيرها لم يكن واسع النطاق.
وجمعت الحسابات المزيفة أكثر من 40 ألف متابع على "إكس" و"فيسبوك" و"إنستغرام" وفق المنظمة الإسرائيلية.
لكن "ميتا" قالت إن العديد من هؤلاء المتابعين ربما كانوا روبوتات، ولم ينتج عن ذلك جمهور كبير.
לכתבה בניו יורק טיימס של @sheeraf https://t.co/9QPgHNOEn0
— פייק ריפורטר | FakeReporter (@FakeReporter) June 5, 2024
وقال 4 مسؤولين إسرائيليين إن الحملة السرية تمت بتكليف من وزارة شؤون الشتات الإسرائيلية، وهي هيئة حكومية تربط اليهود في جميع أنحاء العالم بدولة إسرائيل.
وخصصت الوزارة حوالي مليوني دولار للعملية واستعانت بشركة تسويق في تل أبيب، تسمى Stoic، لتنفيذها، بحسب المسؤولين والوثائق.
وتقول Stoic على موقعها الإلكتروني إنها تأسست عام 2017 على يد فريق من الاستراتيجيين السياسيين والتجاريين، وتطلق على نفسها اسم "شركة التسويق السياسي والاستخبارات التجارية".
وقال مسؤول إسرائيلي إنه ربما تم التعاقد مع شركات أخرى لإدارة حملات إضافية.
ونفت وزارة شؤون الشتات الإسرائيلية أي دور لها في الحملة، وقالت إنه لا علاقة لها بـStoic.
وركزت الحسابات على المشرعين الأميركيين، خاصة السود والديمقراطيين، مثل النائب حكيم جيفريز، زعيم الأقلية في مجلس النواب من نيويورك، والسيناتور رافائيل وارنوك من جورجيا، والنائب ريتشي توريس، وهو ديمقراطي من نيويورك يتحدث بصراحة عن آرائه المؤيدة لإسرائيل.
وظهرت العديد من الحسابات المزيفة للحملة على منصات التواصل الاجتماعي كطلاب أميركيين وناخبين محليين.
وشاركت الحسابات مقالات وإحصائيات تدعم موقف إسرائيل في الحرب.
وأنشأت الحملة أيضا 3 مواقع إخبارية مزيفة بأسماء مثل Non-Agenda وUnFold Magazine، أعادت كتابة مواد من وسائل إعلام مثل "سي أن أن" و"وول ستريت جورنال" للترويج لموقف إسرائيل خلال الحرب.
وبدأت العملية بعد أسابيع فقط من الحرب في أكتوبر، وفقا لمسؤولين إسرائيليين ووثائق.
وفي ذلك الوقت، تلقت العشرات من شركات التكنولوجيا الإسرائيلية الناشئة رسائل بريد إلكتروني ورسائل واتساب تدعوها للانضمام إلى اجتماعات عاجلة لتصبح "جنودا رقميين" لإسرائيل أثناء الحرب، وفقا للرسائل التي اطلعت عليها صحيفة نيويورك تايمز.
وعقد الاجتماع الأول في تل أبيب في منتصف أكتوبر.
وقال 3 من الحاضرين إنه بدا أنه تجمع غير رسمي حيث أمكن للإسرائيليين التطوع بمهاراتهم التقنية لمساعدة المجهود الحربي في البلاد.
وأضافوا أن أعضاء في وزارات حكومية شاركوا أيضا.
وقيل للمشاركين إنهم يمكن أن يكونوا "محاربون من أجل إسرائيل"، وفقا لتسجيلات الاجتماعات.
وقال خبراء في وسائل التواصل الاجتماعي إن العملية أول حالة موثقة لحملة تنظمها الحكومة الإسرائيلية للتأثير على الحكومة الأميركية.
وفي حين أن الحملات المنسقة المدعومة من الحكومة ليست غير شائعة، إلا أنه عادة ما يكون من الصعب إثباتها.
ويعتقد على نطاق واسع أن إيران وكوريا الشمالية والصين وروسيا والولايات المتحدة تدعم أنشطة مماثلة في جميع أنحاء العالم، لكنها غالبا ما تخفي مشاركتها من خلال الاستعانة بمصادر خارجية للعمل في شركات خاصة، أو إدارتها من خلال دولة ثالثة.
وقال أتشيا شاتز، المدير التنفيذي لموقع FakeReporter، إن “دور إسرائيل في هذا الأمر متهور وربما غير فعال. إن قيام إسرائيل بإدارة عملية تدخل في السياسة الأميركية هو أمر غير مسؤول على الإطلاق".
في ذكرى ثورة 30 يونيو.. مصطفى بكري: الشعب المصري كان قلقا على مستقبل بلاده بسبب الإخوان.. فيديو