الروسيان مدفيديف وروبليف يصعدان إلى ربع نهائي دورة مدريد
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
بلغ الروسيان دانييل مدفيديف وأندريه روبليف ربع نهائي دورة مدريد للتنس، بفوز الأول الثلاثاء على الكازاخستاني ألكسندر بوبليك 7-6، 6-4 والثاني على الهولندي تالون خريكسبور 6-2، و6-4.
ورغم أن الأرض الترابية ليست المفضلة لديه، فقد أصبح مدفيديف المصنف رابعا عالميا، عاشر لاعب يبلغ الدور ربع النهائي في الدورات التسع للماسترز ضمن الروزنامة.
New level unlocked ????@DaniilMedwed becomes the 10th active player to complete the set of quarter-finals at all 9 ATP Masters 1000 events ✅@MutuaMadridOpen | #MMOPENpic.twitter.com/XqH7gR8nkk
— ATP Tour (@atptour) April 30, 2024ويلاقي مدفيديف في ربع النهائي الفائز بين الإسباني المخضرم رافائيل نادال والتشيكي ييري ليهيتشكا.
Outstanding Daniil ????@DaniilMedwed takes out Bublik 7-6 6-4 in an entertaining battle to secure his place into the last 8!@MutuaMadridOpen | #MMOPENpic.twitter.com/e55MHa5ooD
— ATP Tour (@atptour) April 30, 2024أما روبليف المصنف ثامنا عالميا، فبلغ الدور ربع النهائي في مدريد دون أن يخسر أية مجموعة في ثلاث مباريات.
First quarter-final spot taken ????@AndreyRublev97 advances to the #MMOPEN quarter-finals after defeating Griekspoor 6-2 6-4!@MutuaMadridOpenpic.twitter.com/weDDqfiFrH
— ATP Tour (@atptour) April 30, 2024وفي الدور المقبل، يلاقي الروسي، الفائز من مواجهة الإسباني كارلوس ألكاراس الثالث عالميا وحامل اللقب والألماني يان لينارد شتروف.
المصدر: وكالات
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: دانييل مدفيديف نادال
إقرأ أيضاً:
بلوكاج جديد بمجلس القنيطرة و الغياب الجماعي يؤجل دورة ماي
زنقة 20 | متابعة
في مشهد يتكرر منذ شهور، فشل مجلس جماعة القنيطرة أمس الأربعاء في عقد الجلسة الافتتاحية لدورته العادية لشهر ماي، بسبب غياب النصاب القانوني، ما أدى إلى تأجيل الأشغال للمرة الثانية على التوالي، وسط حالة من التوتر السياسي والجمود المؤسساتي.
ورغم إدراج قضايا تهم الشأن المحلي وانتظارات المواطنين ضمن جدول الأعمال، غاب عدد من المستشارين المنتمين لكل من المعارضة والأغلبية، مما حال دون استيفاء الشروط القانونية لانعقاد الجلسة، التي كان يفترض أن تُناقش ملفات آنية تهم المدينة وسكانها.
وحسب مصادر من داخل المجلس، فإن هذه الغيابات تعكس استمرار حالة الاحتقان والصراع الداخلي بين مكونات الأغلبية والمعارضة، والتي شلت، منذ شهور، عددا من آليات التسيير واتخاذ القرار داخل الجماعة.
ويعتبر متتبعون للشأن المحلي أن “البلوكاج” المتواصل داخل المجلس لم يعد مجرد خلافات سياسية عابرة، بل أصبح يهدد بشكل مباشر مصالح المواطنين، في ظل تعطل عدد من المشاريع والخدمات الحيوية التي تتطلب قرارات وتفويضات من المجلس.
ومن المنتظر أن تتم دعوة الأعضاء إلى جلسة ثانية يوم الاثنين المقبل، وفق المقتضيات القانونية، في وقت تتصاعد فيه الدعوات بضرورة تدخل السلطات الوصية لوضع حد لهذا التعطيل الذي يهدد بتقويض ثقة الساكنة في المؤسسات المنتخبة.