أمير نجران يرعى غدًا حفل توقيع عقود مشروعات بلدية بتكلفة 607 ملايين ريال
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
يرعى الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد أمير منطقة نجران، غدًا، حفل توقيع عقود مشاريع بلدية جديدة لأمانة منطقة نجران والبلديات التابعة لها، بتكلفة إجمالية تتجاوز 607 ملايين ريال.
وسيتم توقيع العقود بمركز الفعاليات والمؤتمرات على طريق الملك عبدالعزيز.
وتشمل المشروعات التي سيتم توقيع عقودها 33 مشروعًا، منها مشروعات لدرء أخطار السيول، وتصريف مياه الأمطار بمدينة نجران، ومشروعات لسفلتة وأرصفة وإنارة عددٍ من الطرق الرئيسة والمخططات السكنية، وتحسين وتجميل المداخل والميادين، وإعادة تأهيل عددٍ من الطرق.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أمير نجران
إقرأ أيضاً:
تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بجانيين في منطقة نجران
نجران
أصدرت وزارة الداخلية، اليوم، بيانًا بشأن تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا بجانيين في منطقة نجران، فيما يلي نصه:
قال الله تعالى: (وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا)، وقال تعالى: (وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ)، وقال تعالى: (وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَادَ)، وقال تعالى: (إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ).
أقدم كل من/ مختار معلم عبدي محمد و/ زكريا يحيى محسن عبدالله (صوماليي الجنسية)، على تهريب الحشيش المخدر إلى المملكة، وبفضل من الله تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجانيين المذكورين وأسفر التحقيق معهما عن توجيه الاتهام إليهما بارتكاب الجريمة، وبإحالتهما إلى المحكمة المختصة، صدر بحقهما حكم يقضي بثبوت ما نسب إليهما وقتلهما تعزيرًا، وأصبح الحكم نهائيًا بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعًا.
وتم تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بالجانيين/ مختار معلم عبدي محمد و/ زكريا يحيى محسن عبدالله (صوماليي الجنسية) يوم الخميس 2 / 12 / 1446هـ الموافق 29 / 5 / 2025م بمنطقة نجران.
ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على حماية أمن المواطن والمقيم من آفة المخدرات، وإيقاع أشد العقوبات المقررة نظامًا بحق مهربيها ومروجيها؛ لما تسببه من إزهاق للأرواح البريئة، وفساد جسيم في النشء والفرد والمجتمع، وانتهاك لحقوقهم، وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
والله الهادي إلى سواء السبيل.