شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن تقرير رسمي يسجل تدهور القدرة الشرائية وفقدان مناصب الشغل خلال سنة 2022، أشار التقرير الخاص بالوضعية الاقتصادية والنقدية والمالية لسنة 2022، والذي قدمه عبد اللطيف الجواهري، والي بنك المغرب، أمام الملك محمد السادس، أمس .،بحسب ما نشر مراكش الان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تقرير رسمي يسجل تدهور القدرة الشرائية وفقدان مناصب الشغل خلال سنة 2022، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تقرير رسمي يسجل تدهور القدرة الشرائية وفقدان مناصب...
أشار التقرير الخاص بالوضعية الاقتصادية والنقدية والمالية لسنة 2022، والذي قدمه عبد اللطيف الجواهري، والي بنك المغرب، أمام الملك محمد السادس، أمس السبت، (أشار) إلى أنه “بالنسبة للطلب، تم تسجيل انخفاض استهلاك الأسر، الذي تضرر جراء تدهور القدرة الشرائية الناجم عن تصاعد التضخم”.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تقرير رسمي يسجل تدهور القدرة الشرائية وفقدان مناصب الشغل خلال سنة 2022 وتم نقلها من مراكش الان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

تقرير: توسّع إمبراطورية ترامب في الخليج يقابله تطلّعات إلى النفوذ والأسلحة والتكنولوجيا

دبي"أ ف ب": قبل الزيارة المرتقبة للرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى الخليج الأسبوع المقبل، توجّه نجله إريك إلى دبي ليروج لشركته المتخصصة في العملات المشفرة، فيما سيقصد نجله الآخر دونالد جونيور الدوحة للحديث عن "الاستثمار في أميركا ترامب".وأبرمت مؤسسة ترامب الشهر الماضي أول صفقة للتطوير العقاري الفاخر لها في قطر، فيما كشفت عن تفاصيل جديدة بخصوص ناطحة سحاب بمليار دولار في قلب دبي، يمكن شراء شققها بالعملات المشفرة.

وتطول قائمة المشاريع المرتبطة بترامب في منطقة تعجّ بأموال النفط، لكن يعتقد محللون أن المقرّبين من الرئيس ليسوا المستفيدين الوحيدين.

ويرجّح روبرت موغيلنيكي وهو باحث من معهد دول الخليج العربية في واشنطن أن "الحكومات الخليجية ترى في وجود علامة ترامب التجارية في بلدانها وسيلة لبناء الثقة مع الإدارة الجديدة".

وفي ظل كثرة المشاريع التابعة له في المنطقة، قد يحلو لترامب التنقل بين مشاريع مؤسسته المختلفة عندما يزور السعودية وقطر والإمارات الأسبوع المقبل، في أول جولة خارجية له خلال ولايته الثانية.

ولا تخفى الروابط التجارية التي تربط الرئيس الحالي بدول الخليج، إذ تتوالى وتتوزع مشاريع مؤسسة ترامب من ملعب ترامب الدولي للغولف في دبي، إلى برج شاهق في جدة، ومشروع للغولف والعقارات بقيمة 4 مليارات دولار في سلطنة عمان.

وأعلن إريك ترامب نجل الرئيس الأميركي وزاك ويتكوف نجل مبعوث ترامب إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، خلال مؤتمر "توكن 2049" للعملات المشفرة في دبي في أبريل، أن صندوق الاستثمار "إم جي إكس MGX" ومقرّه الإمارات سيستخدم "USD1"، وهي عملة مشفرة مستقرة طوّرتها شركة مدعومة من ترامب وعائلته، لاستثمار ملياري دولار في منصة "بينانس" لتداول العملات الرقمية.

- "التأثير السياسي" -

سيشارك دونالد ترامب جونيور في جلسة حوارية خلال منتدى قطر الاقتصادي هذا الشهر تمّ تغيير عنوانها إلى "الاستثمار في أمريكا"، ليكون أكثر حيادية. فيما احتوى العنوان السابق على عبارة "الاستثمار في أمريكا ترامب" وأشار وصف الندوة إلى مناقشة تحوّل تيار "ماغا" السياسي إلى "أساس لاقتصاد جديد". و"ماغا" هي اختصار شعار ترامب باللغة الإنكليزية "لنجعل أميركا عظيمة من جديد".

وتضم تلك الاستثمارات تمويل شركة خاصة لصهر ترامب جاريد كوشنر أفادت تقارير بأنها تلقّت ملياري دولار من صندوق سيادي سعودي. كما ضخّ جهاز قطر للاستثمار المملوك للدولة وشركة لونيت لإدارة الصناديق ومقرها أبو ظبي، 1.5 مليار دولار في شركة كوشنر، بحسب بلومبرغ.

ويدير نجلا الرئيس، دونالد جونيور وإريك، مؤسسة ترامب منذ فوز والدهما في الانتخابات الرئاسية الأميركية للعام 2016. ورغم أن دونالد ترامب لم يعد جزءا من الإدارة التنفيذية للمؤسسة، فقد احتفظ بحصته في شركة العائلة عبر صندوق ائتماني.

وتُعدّ المشاريع العقارية الفاخرة التي تحمل علامة ترامب التجارية خيارا مثاليا لدول الخليج، التي تسعى جاهدة إلى تنويع اقتصاداتها المعتمدة أساسا على النفط من خلال تطوير السياحة والاستثمار.

لكن هذه ليست الميزة الوحيدة، إذ يُشير محللون إلى أن الدول الخليجية باتت ترى في تلك الاستثمارات طريقا معبّدا للتقرب من دولة بقوة وثقل الولايات المتحدة والتأثير فيها.

ويرى حسن الحسن، الباحث المتخصص في سياسة الشرق الأوسط بالمعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، أن إبرام صفقات مع ترامب يُعدّ وسيلة أسهل لكسب ودّ واشنطن، بدلا من النهج المُعتاد لشراء الأسلحة الأمريكية.

ويقول الحسن إنه "طيلة عقود، ملأت مشتريات دول الخليج الضخمة من الأسلحة جيوب شركات الدفاع الأميركية التي تُعدّ لجان العمل السياسي الخاصة بها من أكبر المانحين للحملات الانتخابية الأميركية".

وربما يُنظر إلى تلبية المصالح التجارية لعائلة ترامب على أنها "طريق أقصر وأكثر فعالية لتحقيق نفس الهدف وهو النفوذ السياسي"، وفق الحسن.وردا على سؤال عمّا إذا كان ترامب سيقوم بزيارات أو اجتماعات مرتبطة بمصالحه التجارية الخاصة أو مصالح عائلته، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت إنه "من السخيف حتى الإيحاء بأن الرئيس ترامب يفعل أي شيء لمصلحته الخاصة" وأنه "خسر أموالا لكونه رئيسا".

- "أكبر من مجرد صفقات" -

ويشير الحسن إلى أنه "في المقابل، تريد دول الخليج أسلحة وضمانات وتكنولوجيا أميركية متقدمة"، لا سيما في مجال الذكاء الاصطناعي.ومن أبرز اهتمامات الإمارات، التي تسعى لأن تكون رائدة في الذكاء الاصطناعي، الوصول إلى تقنيات أميركية متطورة، بما فيها رقائق الذكاء الاصطناعي، في ظل قيود التصدير.

وجاءت صفقة العملة المشفرة المستقرة التي أجراها صندوق "إم جي إكس" الإماراتي للذكاء الاصطناعي، الذي يرأسه الشيخ طحنون بن زايد شقيق الرئيس الإماراتي ومستشار الأمن الوطني في الدولة، بعد زيارته لواشنطن في مارس، وضغطه لتأمين تلك الرقائق، وفق تقارير.

لكن يبدو أن تعاملات الخليج مع مؤسسة ترامب تبقى ضئيلة مقارنة بالتعهدات الحكومية، بما في ذلك وعد السعودية مثلا بتقديم 600 مليار دولار لتوسيع الاستثمارات والعلاقات التجارية مع الولايات المتحدة.

وأعلن البيت الأبيض أن الإمارات التزمت بإطار استثماري مدته عشر سنوات بقيمة 1.4 تريليون دولار، وهو رقم لم تؤكده أو تنفه أبوظبي.وكانت الرياض أول محطة لترامب خلال ولايته الرئاسية الأولى. وقبيل هذه الزيارة الجديدة، وافقت الولايات المتحدة على صفقة بيع صواريخ بقيمة 3.5 مليار دولار للسعودية.

ويقول أندرياس كريغ المحلل المتخصص في شؤون الشرق الأوسط "بالنسبة للجانب الخليجي، هذه الاستثمارات تتجاوز بكثير كونها مجرد صفقات تجارية، بل هي أوراق ضغط في المعاملات الاستراتيجية".

مقالات مشابهة

  • المغرب يصعد إلى فئة التنمية البشرية العالية لأول مرة في تاريخه وفق تقرير أممي
  • رغم الخسارة.. مبابي يسجل رقمًا قياسيًا مع الملكي
  • تقرير: توسّع إمبراطورية ترامب في الخليج يقابله تطلّعات إلى النفوذ والأسلحة والتكنولوجيا
  • بوتين يقترح إجراء محادثات مباشرة مع أوكرانيا في إسطنبول ولكن.. دون شروط مسبقة
  • الفريق جلال الرويشان: اليمن نجح في تحقيق توازن القدرة
  • المشدد 10 سنوات لعاطل اشترك مع قهوجى فى قتل شخص خلال مشاجرة بطوخ
  • الطب البيطري بالفيوم في تقرير شامل عن أنشطته خلال أبريل
  • المغرب يسجل أدنى مستويات التبرع الخيري عالمياً في 2024
  • تقرير دولي: 68% من الموظفين المغاربة يفكرون في ترك وظائفهم
  • تفاصيل تدهور الحالة الصحية لـ أصالة.. وعلاقتها بوفاة الإعلامي صبحي عطري