المفروكة أبرز الطقوس.. تعرف على أشهر مأكولات عيد شم النسيم بـ قرى الريف والصعيد
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
قدم تليفزيون "الأسبوع" فيديو عن أكلة المفروكة التي مازالت بعض قرى الصعيد تتمسك بالعادات والتقاليد القديمة التي نشأت وتربت عليها بعض المجتمعات الريفية و تربت عليها أجيال عديدة، ووصلت في بعضها إلى حد الاعتقاد حيث كانت الاحتفالات تبدأ قبل النسيم بأسبوع، وكل يوم له مسمى وطقوس مختلف ولكن مع مرور الزمن لم يبقى سوى أيام بسيط يحتفل بها بعض أبناء الريف منها الجمعة الكبيرة، أو الجمعة العظيمة، والتي تكون «المفروكة» وجبة الغذاء الأساسية.
الجمعة الكبيرة أو يوم الجمعة العظيمة، هو يوم «المفروكة» في هذا اليوم تصحو النساء والفتيات مبكراً، ويقمن بعجن المفروكة ونشبها، والمفروكة هي عبارة عن فطائر أو رقاق لادن، ينشب بالنشابة، ثم يسوى في الفرن البلدي وعقب خروجه يترك ليبرد ثم «يفرك» بالأيدي إلى أن يصبح قطعاً لذا سميت «بالمفروكة» ويضاف إليها السمن البلدي والسكر ويكون الغداء عقب صلاة الجمعة، ولان الحداد والحزن كان يستمر عاماً كاملاً في الصعيد لذا العائلات التي في حالة حداد لا تقوم بعمل المفروكة أو البيض الملون، لذا يحرص الجيران على أن تكون كمية يتم تجهيزها ترسل لهم كهدية ومشاركة.
وفي هذا الإطار أوضحت دار الإفتاء المصرية أن يوم شم النسيم يعتبر مناسبة اجتماعية وعادة مصرية لا تمارس فيها أي أفعال مخالفة للشرع، فضلا عن أنها لا ترتبط بأي معتقدات دينية أخرى تتعارض مع ثوابت الشريعة الإسلامية، ولكن ينتهزها المصريون للاحتفال بقدوم الربيع من خلال الزيارات والإجازات والخروج للمتنزهات و السفر لقضاء وقت ممتع مع الأهل والأقارب.
https://fb.watch/rQo5yj7EtD/
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: شم النسيم الجمعة الكبيرة الجمعة العظيمة
إقرأ أيضاً:
استشاري يوضح أبرز الأساليب التي تساعد الأفراد على التكيف مع ضغوط العمل اليومية .. فيديو
الرياض
كشف الدكتور وليد السحيباني، استشاري الطب النفسي، عن أبرز الأساليب التي تساعد الأفراد على التكيف مع ضغوط العمل اليومية دون أن تنعكس سلبًا على صحتهم النفسية.
وقال السحيباني خلال حديثه في برنامج “سيدتي”، إن على الفرد أن يتدرب على التعامل مع مهام العمل وضغوطاته بمرونة، مؤكدًا أن معالجة المشكلات داخل بيئة العمل تتطلب قدرًا كبيرًا من الحكمة.
وأوضح أن أهداف الإجازة تختلف من شخص لآخر، مشيرًا إلى أن الهدف الأساسي منها هو الحصول على قسط من الراحة، والتخفف من الالتزامات اليومية، مثل الاستيقاظ المبكر، إلى جانب إتاحة الفرصة للتنزه والاستجمام.
وأشار إلى أن الاحتراق الوظيفي تظهر له أعراض نفسية وجسدية، أبرزها الشعور بالضيق، وفقدان الرغبة في العمل، وانعدام الإحساس بالسعادة خلال أداء المهام اليومية.
وأضاف: “ضغط العمل يجب أن يكون دافعًا إيجابيًا نحو زيادة الإنتاجية، وتحسين الأداء، وتفادي الوقوع في الأخطاء المتكررة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/xd-mvcBVU6uyq0gA.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/DjhVlkpwIgygscdO.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/LmEu6qY67LYCWAwd.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/NSslnI8hBN5nJd4t.mp4