مراكز الإصلاح والتأهيل تستقبل رجال الدين المسيحى لمشاركة النزلاء الإحتفال بعيد القيامة المجيد لعام 2024
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بمناسبة الإحتفال بعيد القيامة المجيد لعام 2024.. فقد إستقبلت (مراكز الإصلاح والتأهيل بقطاع الحماية المجتمعية بوزارة الداخلية) عددًا من رجال الدين المسيحى، وذلك لإقامة الصلوات والشعائر الدينية ومشاركة النزلاء والنزيلات المسيحيين الإحتفال بهذه المناسبة، كما تم تقديم بعض الهدايا وكحك العيد "الذى تم إعداده بقطاع الحماية المجتمعية" لهم إحتفالًا بتلك المناسبة.
يأتى ذلك فى إطار حرص وزارة الداخلية على إعلاء قيم حقوق الإنسان وتطبيق السياسة العقابية بمنهجها الحديث، وتوفير أوجه الرعاية المختلفة للنزلاء.
يأتي ذلك فى إطار إستراتيجية وزارة الداخلية الهادفة فى أحد محاورها إلى إعلاء قيم حقوق الإنسان وإستمرارًا لتفعيل أوجه الرعاية المختلفة للنزلاء، وتوثيق أواصر الصلة بينهم والمجتمع الخارجى.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزارة الداخلية الإحتفال بعيد القيامة المجيد
إقرأ أيضاً:
الخارجية الروسية تهاجم الأمم المتحدة بشأن انتهاكات حقوق الإنسان في أوكرانيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انتقدت وزارة الخارجية الروسية، الأمم المتحدة، اليوم الأربعاء، قائلة إنها أصبحت تحت تأثير الغرب في المسائل المتعلقة بانتهاكات حقوق الإنسان في أوكرانيا.
وقالت الوزارة في بيان نقلت عنه وكالة /تاس/ الروسية "من المشين أن يتم التقليل من شأن جميع الانتهاكات الصارخة لحقوق الإنسان في كييف من قبل معظم المنظمات غير الحكومية الغربية والآليات الدولية لحقوق الإنسان. وعلاوة على ذلك، وبفضل جهود هذه المنظمات، تتهرب أوكرانيا من السيطرة الدولية في هذا المجال".
وأضافت "لقد حصل المسؤولون في كييف على هذا "الحق" الحصري من الغرب الجماعي، مع خضوع الأمانة العامة للأمم المتحدة وبعض إدارات المنظمة لنفوذه. كل هذا يتسبب في ضرر جسيم لسمعة وكالات الأمم المتحدة".
وقالت الوزارة في بيانها إن تصرفات كييف تؤكد مجددا افتقارها التام للاستقلال وتكشف عن أنها "نظام دمية" ينفذ أوامر من جهات خارجية لجعل البلاد مشروعا معاديا لروسيا.
وتابعت "ومن الواضح أيضًا أن هناك نقصًا في القدرة على بذل ما يشبه الجهود على الأقل لمعالجة المشاكل المتراكمة الخطيرة في مجال حقوق الإنسان وتقديم الأشخاص المسؤولين عن العديد من الجرائم إلى العدالة، بما في ذلك واحدة من أفظع هذه الجرائم وهي حرق الناس أحياء في مجلس النقابات في أوديسا عام 2014، يعني أن الغرب الجماعي يتحمل المسؤولية المباشرة عن انتهاكات حقوق الإنسان التي ترتكبها كييف".