“يعيشان الجحيم”.. هذا ما كشفته منسّقة أزياء أطفال الأمير ويليام وكيت ميدلتون
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت مصممة الأزياء أمايا أريتا تفاصيل جديدة من الحياة الشخصية في العائلة الملكية بين الأمير ويليام وكيت ميدلتون، عقب تشخيص إصابة الأخيرة بالسرطان.
وقالت أريتا التي نسّقت العديد من الإطلالات بأطفال الثنائي الملكي: الأمير جورج (10 سنوات) والأميرة شارلوت (9 سنوات) والأمير لويس (6 سنوات): “أنا حزينة في هذه اللحظة.
وأضافت لصحيفة “تليغراف”: “المرة الأولى التي أدركت فيها أن الأمير جورج يرتدي تصاميمي، كنت في ويتروز وشاهدت صورته على غلاف مجلة Hello!. لقد كانت تلك لحظة كبيرة لأنهم كانوا يأتون إلينا، لكنك لا تعرف أبدًا ما إذا كانوا سيرتدونها بالفعل”.
وتابعت: “تصميم ملابس أفراد العائلة المالكة يمنحني الكثير من الفخر، فأنا أهتم حقًا بمظهرهم”.
وكانت أميرة ويلز كيت ميدلتون أعلنت في شهر أذار (مارس) الفائت، أنها مصابة بالسرطان وتخضع للمراحل الأولى من العلاج الكيميائي، طالبة منحها “الوقت والمساحة والخصوصية” ريثما تستكمل علاجها.
main 2024-05-05 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
أحمد الفيشاوي عن حياته: “أعيش في عزلة شبه تامة منذ ست سنوات”
#سواليف
في تصريحات صريحة وجريئة، كشف #الفنان #أحمد_الفيشاوي عن #ملامح_جديدة في شخصيته الفنية والإنسانية، مؤكدًا على أن حلم حياته الحقيقي لا يتمثل في التمثيل، بل في #الإخراج_السينمائي، مبررًا ذلك بأن الإخراج يمنحه الحرية الكاملة لترجمة رؤيته على الشاشة.
وأضاف: “أنا لو ماعملتش أفلام، أموت أحسن..ده حلمي من زمان، وده اللي بعيش عشانه”.
أحمد الفيشاوي يكشف عن جوانب من حياته
خلال لقائه في بودكاست “حوارات مع عباس”، انتقد الفيشاوي فكرة التورط في أعمال درامية طويلة، واصفًا المسلسل بالجريدة اليومية التي تُستهلك سريعًا، بعكس الفيلم الذي يبقى خالدًا في الذاكرة.
واستشهد برأي المخرج الراحل يوسف شاهين الذي قال عن المسلسلات: “زي الجورنال، تقراه وتمسح بيه الزجاج”، كما نقل عن الكاتب الراحل وحيد حامد ووالده الفنان فاروق الفيشاوي قولهما: “التلفزيون لا ذاكرة له”.
لم يخفِ الفيشاوي أنه يعيش منذ ست سنوات في عزلة شبه تامة، لا يخرج اجتماعيًا إلا للضرورة القصوى، معتبرًا أن العزلة منحته صفاءً ذهنيًا ساعده في الكتابة والتفكير بشكل أكثر تركيزًا، وأضاف: “أنا بشتغل أحسن وأنا لوحدي..الهدوء هو اللي بيخليني أركز”.
في جانب روحاني من الحديث، أبدى الفيشاوي عدم خوفه من الموت، مشيرًا إلى أنه يتمنى لقاء الله، وقال بوضوح: “نفسي أروح الجنة وأشوف وجه الله الكريم”، مشددًا على إيمانه العميق وسعيه المستمر لتصحيح أخطائه، رغم إدراكه لعدم كونه مثاليًا.
واختتم الفيشاوي حديثه بتأكيده على أن ما يطمح في صنع فيلم مميز يحمل توقيعه ويعيش بعده، قائلًا: ” لو فيلم واحد بس يعيش بعدي، أكون عملت كل اللي بحلمه”.