أعلن المطرب السعودي الشهير محمد عبده، إصابته بمرض السرطان. 

كشف عن ذلك في رسالة صوتية سجلها مع الراحل الأمير الشاعر بدر بن عبدالمحسن قبل وفاته.

كشف محمد عبده عن إصابته بالسرطان من خلال مقطع فيديو تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي.

وأوضح محمد عبده، أنه تم تشخيصه بالسرطان في مراحله المبكرة، وأنّه يخضع حاليًا للعلاج فى باريس.

انهالت رسائل الدعم والمساندة على عبده من قبل جمهوره ومحبيه، الذين تمنوا له الشفاء العاجل.

محمد عبده، الملقب بـ "فنان العرب"، هو مغنٍ وملحن سعودي مشهور ولد في 12 يونيو 1949 في محافظة الدرب بمنطقة جازان جنوب المملكة العربية السعودية. يُعدّ من أشهر الفنانين العرب على مستوى الوطن العربي، وله مسيرة فنية حافلة بالإنجازات تمتد لأكثر من ستة عقود.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: محمد عبده

إقرأ أيضاً:

أمل جديد لأطفال يعانون من حساسية الفول السوداني

#سواليف

توصل فريق من العلماء في #العاصمة_الألمانية برلين إلى #أدلة_جديدة تفسر سبب عدم استجابة بعض #الأطفال_المصابين #بحساسية من #الفول_السوداني للعلاج المناعي، بل وحتى تعرضهم لردود فعل تحسسية تجاهه.
وأشارت نتائج الدراسة إلى أن تحليلا بسيطاً للدم قد يوفر مؤشراً مبكراً عن مدى فعالية العلاج، ما يمهد الطريق لعلاجات أكثر دقة وأمانًا في المستقبل.

وقادت الدراسة العالمة يونج-آي لي من مركز “ماكس ديلبروك” للطب الجزيئي، إلى جانب كيرستن باير من مستشفى “شاريتيه” في برلين، وتم نشرها في دورية “ألرجي” العلمية المتخصصة.

وضمن إطار البحث، قام الفريق بتحليل عينات دم وخلايا مناعية من 38 طفلا يبلغ متوسط أعمارهم سبع سنوات، جميعهم خضعوا لعلاج إزالة التحسس الفموي من الفول السوداني.

مقالات ذات صلة احذر الحكة بعد الاستحمام.. قد تكون أكثر من مجرد جفاف في الجلد! 2025/07/28

كذلك ركز الباحثون على قياس تركيزات الأجسام المضادة المرتبطة بالحساسية، والتي تُعرف بالجلوبولينات المناعية، إلى جانب مستويات الوسائط الالتهابية المعروفة باسم “السيتوكينات”، قبل بدء العلاج وبعده.
مؤشرات تنبؤية مبكرة

وصرّح الباحث المشارك أليكس أرناو-زولر: “يبدو أن الأطفال الذين استجابوا للعلاج كانت أجهزتهم المناعية أقل تفاعلاً حتى قبل البدء. لقد لاحظنا أنهم يمتلكون مستويات أقل من الغلوبولين المناعي والسيتوكينات في الدم، مقارنة بغيرهم من الأطفال.”

وأظهر هذا الاكتشاف أهمية المؤشرات المناعية في الدم كمؤشرات تنبؤية مبكرة، يمكن أن تساعد الأطباء في تحديد الأطفال الأكثر استجابة للعلاج مسبقًا، بل وتقدير حجم المخاطر المحتملة لكل حالة.

من جانبها ترى الباحثة يونج-آي لي أن هذه النتائج تفتح الباب أمام إمكانية تعديل خطة العلاج مسبقا، سواء من حيث مدته أو كمية مسببات الحساسية التي يتم إعطاؤها، بناءً على التركيب المناعي لكل طفل على حدة.

ويخطط الفريق البحثي حاليا لإجراء دراسة متابعة لتأكيد هذه النتائج، إلى جانب تطوير نموذج تنبؤي يمكنه الاستفادة من هذه المؤشرات المناعية لتكييف العلاج المناعي لكل مريض عبر اختبار دم بسيط.
أكثر أنواع الحساسية شيوعاً

جدير بالذكر أن حساسية الفول السوداني تُعد من أكثر أنواع الحساسية الغذائية شيوعا بين الأطفال، حيث تُصيب نحو 3% من الأطفال في الدول الصناعية.

ويُعد العلاج المناعي الفموي طريقة واعدة في التخفيف من هذه الحساسية عبر تعريض الجسم تدريجيا لكميات صغيرة من مسبباتها، إلا أن هذا العلاج لا يناسب الجميع، بل يمكن أن يُسبب تفاعلات خطرة لدى بعض المرضى.

الدراسة الجديدة تقدم بصيص أمل في تحسين نتائج هذا النوع من العلاج، عبر تخصيصه بشكل أكبر لكل حالة، بما يُسهم في تقليل المضاعفات وزيادة فعاليته.

مقالات مشابهة

  • رفض دفع الإتاوة فانتقموا منه.. ضبط المتهمين بالتعدي على شاب في الجيزة
  • كشف ملابسات اعتداء متهمين على مواطن بالضرب وإصابته بالجيزة
  • ضبط المتهمين بالتعدى على بائع متجول فى الجيزة
  • علامات تظهر في العين وتنذر بالإصابة بالسرطان
  • أمل جديد لأطفال يعانون من حساسية الفول السوداني
  • وصول الصحافي المغربي محمد البقالي إلى العاصمة الفرنسية باريس بعد إطلاق إسرائيل سراحه
  • خلال يونيو.. مركز طرابلس للعلاج الإشعاعي يستقبل 105 مصابين بالسرطان
  • إصابة حسين شيعان مرة أخرى بالسرطان
  • تعلن محكمة منبه الابتدائية بأن الأخ/ عبده محمد المنصور تقدم إليها بطلب تصحيح اللقب
  • تقدم إلى محكمة التعزية الابتدائية نور عبده عنها بالوكالة محمد الطيار مدعياً وفاة مؤرثها